دور تاريخي لـالقطط في الحرب العالمية الثانية تعرف عليه
آخر تحديث GMT 03:07:47
المغرب اليوم -
ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم تقديم 21 شخصا أمام وكيل الملك بتارودانت على خلفية أحداث شغب مباراة هوارة وأمل تزنيت وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3365 شهيداً و14344 مصاباً منذ بدء العدوان الإسرائيلي "حزب الله" يجبر طائرتين مسيرتين لقوات الاحتلال الإسرائيلي على مغادرة الأجواء اللبنانية أوكرانيا تعلن مسئوليتها عن اغتيال ضابط روسي في شبه جزيرة القرم جيش الاحتلال الإسرائيلي يقوم ببناء بؤر الاستيطانية وفتح محاور جديدة للبقاء أطول في قطاع غزة إرتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,712 أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي فرنسا تستنفر وتمنع العلم الفلسطيني قبل مباراتها مع إسرائيل خشية تكرار أحداث أمستردام حزب الله يُنفذ هجوماً جويًّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضية على مقر قيادة كتيبة راميم في ثكنة هونين شمال مدينة صفد مقتل مستوطنيين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين جراء سقوط صواريخ لحزب الله في نهاريا
أخر الأخبار

أنقذت "لينينغراد" أثناء الحصار الذي استمر 900 يوم

دور تاريخي لـ"القطط" في الحرب العالمية الثانية تعرف عليه

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دور تاريخي لـ

دور تاريخي لـ"القطط" في الحرب العالمية الثانية
برلين ـ المغرب اليوم

تعد الحرب العالمية الثانية من أصعب الحروب التي مر بها العالم، وتسببت في مقتل العديد من الضحايا، وقد ظهرت بعض من الحيوانات أثناء الحرب وكان لها دور كبير وخاصة القطط التي أنقذت لينينغراد من الموت أثناء الحصار الذي استمر حوالي تسعمائة يوم.وقامت القوات الألمانية بحصار مدينة لينينغراد (مدينة سانت بطرسبرغ حاليا) خلال الحرب العالمية الثانية في الفترة ما بين 8 سبتمبر/أيلول 1941 و27 يناير/كانون الثاني 1944 بهدف كسر مقاومة المدينة والاستيلاء عليها.

وخلال فصل الشتاء البارد، أصيبت لينينغراد بوباء المجاعة الذي أودى بحياة 100000 شخص، ومع تكثيف المجاعة، لعبت الآلاف من المآسي في لينينغراد دورها خلال ما أصبح يعرف باسم "الشتاء الجائع" لذا بدأ الناس بأكل القطط الأمر الذي أدى إلى تكاثر القوارض بسرعة كبيرة ونشر الأمراض ومهاجمة الأطفال والكبار.ووفقا لوسائل إعلام روسية قامت السلطات السوفيتية بإرسال أربع شحنات من القطط باستخدام القطارات عبر "طريق الحياة " وهو الطريق الوحيد الذي كان يربط لينيغراد بالعالم الخارجي خلال فترة الحصار للتخلص من الفئران. ومنذ اليوم الأول أصبح عدد الفئران التي تجوب شوارع  لينيغراد أقل بشكل ملحوظ.

قصة القط مكسيم

تمكنت قطة واحدة في الحصار من البقاء على قيد الحياة، وهو القط مكسيم الذي عاش في عائلة فيرا فولوغدينا أثناء الحصار. وكان لدى العائلة من الحيوانات الأليفة كان مكسيم وببغاء. وعدما بلغ الجوع ذروته، طالب رب العائلة بالتضحية بالقطة، ولكن الأبنة والأم رفضوا ذلك بشدة. وفي يوم من الأيام عندما غادرت العائلة المنزل، استطاع القط الوصول إلى قفص الببغاء. وعمدما عادت العائلة وجدوا القط مستلقيا بالقرب من الببغاء يقي نفسه من البرد القارس. ومنذ ذلك الوقت أصبح مكسيم رمزا للحياة في مدينة سان بطرسبورغ.

قد يهمك ايضا:

سلسلة اعتداءات تضاعف جهود "المياه والغابات" في الحسيمة المغربية

مديرية الأرصاد تعلن عن تعرض المغرب لأجواء حارة

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دور تاريخي لـالقطط في الحرب العالمية الثانية تعرف عليه دور تاريخي لـالقطط في الحرب العالمية الثانية تعرف عليه



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
المغرب اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 10:04 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
المغرب اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 00:06 2016 الأربعاء ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة عمل خبز الذرة للإفطار

GMT 16:46 2014 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

الشوفان سلاح ضد السرطان

GMT 03:39 2017 السبت ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

دخول سيارتين قديمتين لـ"مرسيدس بنز" إلى المزاد العلني

GMT 07:11 2015 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

ارتفاع معدل التلوث جراء حرائق الغابات في إندونيسيا

GMT 19:47 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

ميس حمدان تسجّل حلقة رائعة لبرنامج "بيومي أفندي"

GMT 11:02 2022 الأحد ,11 كانون الأول / ديسمبر

بيروت تتوالد من رمادها وتتزين بكُتابها.
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib