دراسة تحذر من خطورة انبعاثات ثاني أكسيد الكربون
آخر تحديث GMT 19:58:06
المغرب اليوم -
ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة مقتل 10 أشخاص فى هجوم على مزار فى ولاية بغلان شمال شرق أفغانستان الشرطة البريطانية تُغلق السفارة الأميركية فى لندن بعد انفجار طرد مشبوه عثر عليه بالمنطقة الجيش الإسرائيلي يُصدر أمراً بإخلاء 3 قرى في جنوب لبنان وانتقال السكان إلى شمال نهر الأولى الشرطة البرازيلية تتهم بشكل رسمي الرئيس السابق اليميني جاير بولسونارو بالتخطيط لقلب نتيجة انتخابات 2022 بالتعاون مع مؤيديه المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن ارتفاع عدد شهداء الغارة الإسرائيلية علي مدينة تدمر الي 92 شخصاً
أخر الأخبار

أوضحت أنها قد تكون سببا لانقراض الديناصورات

دراسة تحذر من خطورة انبعاثات ثاني أكسيد الكربون

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دراسة تحذر من خطورة انبعاثات ثاني أكسيد الكربون

انبعاثات الغازات
روما - المغرب اليوم

درس الدكتور مانفريدو كابريولو من جامعة بادوفا الإيطالية عينات من الصخور البازلتية، تعود لنهاية العصر الترياسي في إقليم المحيط الأطلسي الأوسط المغمور، في محاولة منه لفهم التغيرات الجيولوجية منذ انقراض الديناصورات.

يقسم إقليم المحيط الأطلسي الأوسط إلى ثلاث قارات، تحتل أكبرَها منطقة الأمازون والمناطق الثانوية في أمريكا الشمالية وأفريقيا، فقد كانت هذه الكتل متصلة ببعضها قبل 200 مليون عام، حيث تدفقت فيها كميات هائلة من أجزاء القشرة الأرضية وأدت إلى الانقسام القاري، بحسب ما ذكر موقع "ibelieveinsci".

تعد الفقاعات المتواجدة بكثرة في الصخور المدروسة مؤشرًا على وفرة غاز ثاني أكسيد الكربون خلال الانبعاثات البركانية، بحسب الموقع.

وتمكن الباحثون بعد دراسة حجمها من تقدير كمية الغاز المنبعثة من كل طن من المواد المنصهرة، ووجدوا أن كمية الغاز المنطلق مع الصخور البركانية أقل بالنسبة للغاز الناتج عن احتراق الوقود الأحفوري وتدمير الغابات المطيرة اليوم، ومع وقوع الانفجارات على مدى مئات آلاف أو ملايين السنين، كانت الانبعاثات السنوية أقل بكثير.

ونتيجة لهذا، يخلص كابريولو إلى أن نهاية العصر الترياسي عرفت سلسلة من انبعاثات الغازات الدفينة على مدى قرون، والتي تعادل حجم الانبعاث في يومنا هذا، ما أدى لتسخين كوكب الأرض وجعل المحيطات أكثر حمضية، ما سبب انقراض أكثر من نصف أنواع الكائنات الحية الموجودة على سطح الأرض.

قد يهمك ايضا :

مصادمات في محيط البيت الأبيض واستخدام الغازات المسيلة للدموع وسط عمليات كر وفر بين قوات الأمن والمحتجين

"ناسا" تكشف عن الصور الأعلى دقة للشمس تظهر فيها مناطق مظلمة

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تحذر من خطورة انبعاثات ثاني أكسيد الكربون دراسة تحذر من خطورة انبعاثات ثاني أكسيد الكربون



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 01:41 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب
المغرب اليوم - أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 09:39 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية مميزة توفر متعة التزلج في فصل الشتاء

GMT 20:43 2020 الأحد ,13 كانون الأول / ديسمبر

ابن صلاج الدين الغماري يفاجئ الجميع بخطوة جريئة

GMT 08:11 2018 السبت ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على "الإغلاق الحكومي الجزئي" في الولايات المتحدة

GMT 10:54 2018 الخميس ,21 حزيران / يونيو

نصائح في التدبير المنزلي لتنظيف "الغسالة"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib