غضب واستياء في حزب الاتحاد الاشتراكي بعد إزالة صورة القيادية حسناء أبو زيد من المقر
آخر تحديث GMT 22:31:03
المغرب اليوم -
وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان
أخر الأخبار

اتهموا تيار لشكر والمالكي بالوقوف وراء الواقعة

غضب واستياء في حزب الاتحاد الاشتراكي بعد إزالة صورة القيادية حسناء أبو زيد من المقر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - غضب واستياء في حزب الاتحاد الاشتراكي بعد إزالة صورة القيادية حسناء أبو زيد من المقر

قضية إزالة صورة القيادية الاتحادية حسناء أبوزيد
الرباط- المغرب اليوم

أثارت قضية إزالة صورة القيادية الاتحادية حسناء أبوزيد، من مقر حزب الاتحاد الاشتراكي بواد زم، غضب واستياء المناصرين لحسناء الذين اتهموا تيار لشكر والمالكي بالوقوف وراء الواقعة.

وكشفت مصادر من المكتب الإقليمي للاتحاد بواد زم، أن هناك طائفة من الاتحاديين غاضبة من تصرفات إدريس لشكر الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، الذي يشن “حربا شرسة” ضد مناضلي الحزب بواد زم، إلى درجة أنه وصف أحد أعضاء مكتب الحزب الإقليمي بـ” الجرثومة”، بحسب المصادر ذاتها.
وتابعت المصادر ذاتها أنه يروج أن الكاتب الإقليمي للاتحاد تم تعيينه خارج الضوابط الحزبية، وذلك بإيعاز من لشكر، مشيرا إلى أن الكاتب الإقليمي يعمد إلى كتابة تقارير ضد كل من يعارض لشكر.

من جهتها قالت شريفة لموير، القيادية في الاتحاد الاشتراكي، والمحسوبة على تيار حسناء أبو زيد، في تدوينة لها على حسابها بموقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك” إن ” الكاتب الأول للحزب إدريس لشكر لم يتوفق في فهم تدوينتي – وفق تصريحه – والتي طرحها عليه الصحفي والإعلامي الرمضاني في برنامجه الجديد “بدون لغة خشب” فسأحاول تقريبها بشرح الواضحات”.
وأضافت “لقد دعت قياداتنا الحزبية للمصالحة بعد أن شنت حرب تطهير ضد الطاقات والكفاءات، هذه الحرب التي شنها إدريس لشكر والحبيب المالكي، من أجل إفساح المجال أمام الأبناء والبنات لتصدر المشهد الشبيبي الحزبي بعد إفراغه من أسماءه الوازنة وكفاءاته المشهود بها حزبيًا، وطنيًا ودولياً، فتيسر بالتالي تعيين طارق المالكي في مكتبنا السياسي مما سهل تعيينه – بدعم حزبي – على رأس المعهد العالي للتجارة وتسيير المقاولات ISCAE ، كما يسر حصد الرؤوس الحزبية الشابة ذات الكفاءة تقديم اسم خولة لشكر للمرة الثانية في لائحة الاستوزار باسم الاتحاديات، نعم باسمنا نحن ، ولولا الضغوطات الشعبية والتي ولدت حسماً لا رجعة فيه لتحققت فضيحة تعيين أبناء قادة الأحزاب في الحكومة إسوة بتعيين أبنائهم في إدراة الدواوين وفي امتحان الولوج لمهنة المحاماة”، تقول لموير.

وأضافت لموير “سيعتبر الكاتب الإول إدريس لشكر ورئيس المجلس الوطني الحبيب المالكي قصة المصالحة غطاءً سياسيًا وبروبغاندا لتوجيه نقاشات الاتحاديين والاتحاديات وصرف انتباههم عن الطريق الحقيقي لإنقاذ حزبهم وربح الوقت بالتالي لصالح ادريس لشكر، ليضمن بقاءه الى غاية الإشراف على انتخابات 2021 والمشاركة الحكومية 2021، وإعادة بيع الأوهام لنفسه أولًا ثم لمن سيتبقى معه، أما الحبيب المالكي فتخدمه خدعة المصالحة في تحقيق رغبته المستحيلة في الوصول إلى رأس الحزب ولهذا يعمل على اجهاض غضب الاتحاديين والاتحاديات ضده، والذين يحملونه المسؤولية الكاملة في تفجير الحزب والحرب اللاأخلاقية ضد منافسيه ومنافساته وإفراغ الحزب من الأسماء التي تنافسه ، وللتذكير فهو من تكلف باسقاط عضوية المجلس الوطني عن : حسناء أبوزيد ، حبيبة الديواني ، شريفة لموير وغيرهم”.
وهاجمت لموير لشكر والمالكي قائلة “لشكر والمالكي باعتبارهما من فلول الشعبوية يحاولان إطالة أمد مرحلتهما على رأس الاتحاد الاشتراكي للاستفادة من مرحلة والإشراف على حكومة 2021، عبر جر الاتحاديات والاتحاديين إلى فكرة التصالح على غرار فكرة بنك الكفاءات و حمل شعارات التصالح مع العائلة الاتحادية”.

 

قد يهمك ايضا:

رئيس الحكومة المغربية وإيفانكا ترامب يوقعان إطارا للتعاون بين الجانبين

أول تعليق من السيدة التي أثارت غضب المغاربة بتقبيل يد إيفانكا ترامب

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

غضب واستياء في حزب الاتحاد الاشتراكي بعد إزالة صورة القيادية حسناء أبو زيد من المقر غضب واستياء في حزب الاتحاد الاشتراكي بعد إزالة صورة القيادية حسناء أبو زيد من المقر



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:11 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
المغرب اليوم - نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية

GMT 18:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية

GMT 04:24 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

صندوق النقد يوافق على صرف 1.1 مليار دولار لأوكرانيا

GMT 05:58 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

مناخا جيد على الرغم من بعض المعاكسات

GMT 15:25 2019 الثلاثاء ,07 أيار / مايو

عمرو خالد يكشف طرق رؤية الله في كل شيء حولنا

GMT 13:38 2019 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

مقتل راعي أغنام بسبب لدغة أفعى سامة في أزيلال

GMT 01:44 2019 الإثنين ,04 شباط / فبراير

قاصر مغربي يقدم على مغامرة خطيرة للهجرة السرية

GMT 15:14 2019 السبت ,02 شباط / فبراير

تعرفي على أفضل تصاميم الديكورات الزجاجية

GMT 10:42 2019 الأربعاء ,02 كانون الثاني / يناير

جماهير "الوداد" و"الرجاء" تقرر مقاطعة ديربي "الدار البيضاء"

GMT 18:33 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

رحيمي يتلقى عروضًا احترافية من أندية خليجية وتركية

GMT 17:04 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة تلغي ديونًا متراكمة في عنق مليون و200 ألف مغربي

GMT 11:59 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف الخمايسي يهدي "جو العظيم" إلى أحمد خالد توفيق
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib