لندن ـ المغرب اليوم
اشتهرت الأميرة الراحلة ديانا، دوقة ويلز، بروحها الخفيفة، ومواقفها المتميزة في المجتمع، فكانت محبوبة من الجميع داخل بريطانيا وخارجها، لأعمالها الخيرية والتعاونية، حتى رحلت في أغسطس 1997 وتركت رصيد حب وعطاء ليتذكرها الجميع بما فيهم أبناءها الأمير ويليام والأمير هاري.وفي مقطع فيديو للأميرة الراحلة، ظهرت من خلاله وهي تخالف قواعدها الملكية من أجل ابنها الأمير ويليام، وتشارك في مارثون للركض، في مدرسة ابنها ضمن احتفالات أعياد الأم السنوية.
وظهرت الأميرة ديانا، في مقطع الفيديو المنتشر عبر منصات السوشيال ميديا، وهي تركض بجانب عدد من الأمهات بلياقة شديدة لها وسرعة كبيرة من أجل الفوز لمكافئة أبنها الأمير ويليام آنذاك، حتى نجحت في النهاية باختطاف اللقب من الأمهات الذين شاركوها الركض وعلى سياق آخر، يواجه الأميران هارى ووليام، أزمة جديدة بسبب فيلم وثائقى مخطط له على شبكةNetflix يدعى من خلاله أن والدتهما الراحلة الأميرة ديانا حاولت قتل نفسها أربع مرات، وستحكى قصة مؤلفة من أربعة أجزاء بعنوان "Being Me: Diana" عن معارك الصحة العقلية، واضطرابات الأكل، والزواج غير السعيد من الأمير تشارلز والطفولة المؤلمة.
وبدأت DSP ، الشركة التلفزيونية وراء 127 Hours و Torvill And Dean من ITV ، فى إعداد المشروع المثير للجدل، لكنها تقول إنه "لم يتم بتكليف من Netflix حتى الآن"، وستكون أخبار الفيلم الوثائقى بمثابة ضربة لهارى وزوجته ميجان، التى قيل إنها تجرى محادثات مع شبكة "نتفليكس" بشأن المشاريع المستقبلية لهما بالتعاون مع الشبكة العملاقة، وذلك وفقًا لما نشرته صحيفة "ذا صن" البريطانية.
قد يهمك ايضا:
حفل زفاف تحول من احتفال ضخم إلى تجمع عائلي صغير بسبب "كورونا"
تعرَّف على أغنى 10 نساء في بريطانيا وكيرستن راوزينغ تأتي أوّلًا
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر