محاميات يناقشن واقع المهنة في ظل أزمة انتشار وباء كورونا
آخر تحديث GMT 01:20:51
المغرب اليوم -
وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان
أخر الأخبار

الذي أدى إلى إعلان حالة الطوارئ وفرض الحجر الصحي

محاميات يناقشن واقع المهنة في ظل أزمة انتشار وباء "كورونا"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - محاميات يناقشن واقع المهنة في ظل أزمة انتشار وباء

الجمعية الوطنية للمحامين
الرباط - المغرب اليوم

نظمت الجمعية الوطنية للمحامين الشباب ندوة عن بعد حول "واقع المرأة المحامية في ظل أزمة كورونا وآفاق العمل"، وهي الندوة التي جرت، وفق القائمين عليها، في ظل ما تعيشه مهنة المحاماة من إكراهات جديدة فرضها انتشار وباء "كوفيد-19"، الذي أدى بالدولة إلى إعلان حالة الطوارئ وفرض الحجر الصحي وما تلاه من اعتماد إجراءات المحاكمة عن بعد.بشرى العاصمي، محامية بهيئة مراكش، عضو مكتب جمعية هيئات المحامين بالمغرب، طرحت مجموعة من المشاكل التي تمر منها تجربة المحاكمة عن بعد، وأشارت إلى أن هذا الواقع لا يقتصر على المغرب وإنما تعرفه مجموعة من البلدان التي سبقته إلى اعتماد هذا الأسلوب، مؤكدة على حتمية العمل بالوسائط الإلكترونية في قطاع العدالة بشرط الاستعداد الجيد لذلك بالتكوين وبتجويد الخدمات والتنزيل التدريجي، وإلا فإن ذلك سيكون لفائدة من أسمتهم "المحتكرين وأرباب الممارسات غير الشريفة التي لا تنخرط فيها المحاميات لطبيعتهن".

 

وأشارت المتدخلة إلى الضعف الكبير الذي تعرفه تمثيلية المحاميات في هيئات المحامين رغم كونهن يشكلن ما يناهز ثلث مجموع أعضاء هذه الهيئات، كما لم تتمكن إلى الآن أي محامية مغربية عبر الوطن من الحصول على منصب النقيب، ما اعتبرته انعكاسا لتفشي العقلية الذكورية في الوسط المهني وغياب التضامن في ما بين المحاميات من أجل الوصول إلى الهيئات المهنية لإسماع صوتهن، داعية اعتماد الحق في "الكوطا" التي يعمل بها في العالم، والتي ليس منحة أو صدقة.وأشارت الأستاذة العاصمي إلى أن هناك مشروع قانون توافقت بشأنه وزارة العدل وجمعية هيئات المحامين، يقترح ألا تقل تمثيلية المحاميات في الهيئات عن الربع، معتبرة أن ذلك دون مستوى الطموح، إذ يلزم بالنسبة لها ألا تقل "الكوطا" عن الثلث في أفق المناصفة، وذلك حتى يمكن تحقيق التوازن بين القوى النسائية العاملة في المحاماة والقوى المؤثرة في أجهزة الهيئات المهنية.

 

من جهتها، أبرزت إيطو أوعطار، المنسقة العامة لمنتدى المحامية المغربية العضو في مجلس هيئة المحامين بالرباط، ما أبان عنه الواقع في مختلف البلدان بخصوص الدور الذي لعبته المحامية في الذود عن الحقوق، مؤكدة أن المحامية تسعى إلى دولة تسود فيها الحقوق والحريات كما يصبو إلى ذلك زميلها الرجل، بحيث لا يمكن الحديث عن وضعية المرأة المحامية وعن الإكراهات التي تعترضها بمعزل عن زميلها الرجل، خاصة أن كلاهما يمارس في ظل إطار قانوني واحد منظم للمهنة، وأعراف وتقاليد مهنية واحدة، وهي الوضعية التي لا تخلو بالنسبة لها من خصوصية للمرأة المحامية.وتطرقت المتدخلة لمجموعة من الإكراهات التي اعترضت المهنة زمن كورونا، مشيرة في سياق ذلك إلى قيام الدولة باتخاذ قرارات وتنزيلها مست المهنة دون أن يستحضر رأي المحاميات والمحامين، بالنظر إلى دورهم الإستراتيجي في بناء دولة الحق والقانون، ومن ذلك ما يتعلق بالمحاكمة عن بعد التي كانت نتيجة لقرار الدولة إغلاق مجموعة من المرافق العمومية، إعمالا لحالة الطوارئ الصحية، ما دفع المحاميات والمحامين إلى إغلاق مكاتبهم التي تتميز بالحصانة وتحمي السر المهني، وفيها يتم التخابر مع موكليهم، ليجدوا أنفسهم أمام حادث فجائي يستدعي منهم التهييء لمواجهة مثل هذا النوع من حالات الطوارئ.

 

وأضافت أوعطار أن المحامين رغم ذلك استمروا في ممارسة عملهم تجسيدا للرسالة النبيلة للمهنة، وللدور المنوط بهم في تأطير المواطنين وإرشادهم، كما هو الشأن بالنسبة لحالات النساء المعنفات.أما في ما يتعلق بالإكراهات الخاصة التي تعترض عمل المحامية في ظل جائحة كورونا، فترى المتحدثة أنها تتعلق بالأعباء الأسرية التي تنضاف إلى أعباء الممارسة المهنية في ظل الحجر الصحي، كما تتعلق كذلك بخصوصية التعاطي مع قضايا العنف ضد النساء التي تعرض على المحامية بشكل خاص، حيث تكون والحالة هذه ملزمة باستعمال الرقمنة بما تعرفه من إكراهات يتعلق جانب منها بحفظ السر المهني.وفي هذا الصدد أشارت المتدخلة إلى أن رقمنة المحاكم أضحت واقعا يتعين معه إعداد البنيات التحتية لاستقبالها بشكل مواز مع باقي الشركاء، مع الأخذ بعين الاعتبار خصوصيات المهنة ورسالتها، بما يراعي سرية المعلومات وتحصينها وتحقيق المحاكمة العادلة، مشيرة إلى المؤتمر 30 لجمعية هيئات المحامين بالمغرب المنعقد في فاس خلال أبريل من السنة الماضية، الذي عرف تنظيم ست ورشات عمل أفضت إلى مجموعة من التوصيات، منها التوصية بالانخراط في ورش المحاكم الرقمية والتقاضي عن بعد، مع إحداث منصات خاصة بهيئات المحامين، إلى جانب ما يتعلق بالشؤون الاجتماعية للمحاميات والمحامين، وأكدت في هذا الإطار على أن تنفيذ هذه التوصيات سيكون كفيلا بمساعدتهم على تجاوز الإكراهات في الأوضاع المماثلة ولتجويد وضعية المحاماة لتأدية رسالتها النبيلة.

 

وبخصوص تمثيلية المحاميات في الهيئات المهنية فقد أكدت الأستاذة أوعطار أن الهدف لا ينحصر في تحقيق التمثيلية عدديا، وإنما المبتغى هو التمثيلية الحقيقية التي تعبر عن واقع الممارسة المهنية للمحاميات، نظرا لتواجد المحامية الرائد على مستوى الممارسة المهنية إلى جانب زميلها الرجل كفاءة وحضورا وعددا.وذكرت المتحدثة في هذا الصدد أن من ضمن أعضاء مجلس هيئة الرباط ثلاث محاميات شاركن زملاءهن المحامين خلال حالة الطوارئ الصحية في جميع الاجتماعات التي انعقدت في إطار التباعد لإيجاد حلول للمشاكل المطروحة، إذ يمارس على مستوى هذه الهيئة ما يناهز 500 مكتب محامية، كما أن منتدى المحامية المغربية باعتباره مؤسسة تابعة لجمعية هيئات المحامين بالمغرب يضم العضوات المنتخبات من الجمعيات العمومية للهيئات، وفي حالة عدم انتخاب أي محامية عضوا كما هو حال بعض الهيئات فإنها تنتدب محاميتين للمهمة.كما أشارت المتدخلة إلى أن من ضمن توصيات المحاميات والمحامين في مؤتمر فاس المذكور ضرورة اعتماد تعزيز تمثيلية المحاميات في الانتخابات المهنية في أفق تحقيق المناصفة.

 

وفي مداخلتها أشارت نادية نوعم، رئيسة الجمعية الوطنية للمحامية المغربية محامية بهيئة الجديدة، إلى المساهمة المالية التي قدمتها جميع هيئات المحامين لصندوق تدبير الجائحة من أجل تجاوز الآثار السلبية لجائحة كورونا، رغم أن المحاميات والمحامين أنفسهم عانوا من آثارها التي مست مداخيلهم المالية جراء توقف المكاتب عن استقبال الموكلين، إلا أنهم استمروا في العمل عن بعد مع استمرار التزاماتهم المالية المتعلقة بتسيير مكاتبهم؛ وفي هذا الصدد دعت إلى ضرورة إلى تعميم إنشاء أنظمة اجتماعية تكافلية على مستوى كافة هيئات المحامين، كضرورة ملحة، وهو ما أبانت عنه جائحة كورونا التي لا يعلم متى ستكون نهايتها؛ كما دعت إلى تعزيز الحماية للمحاميات والمحامين، مع مراعاة خصوصية المحامية في فترة الولادة، إذ تتوقف عن العمل لمدة ثلاثة أشهر دون أي دخل على عكس ما هو الشأن بالنسبة للقطاعات أخرى.وفي ما يتعلق باعتماد المحاكمة عن بعد، أكدت المحامية أن له إيجابيات على الممارسة المهنية خصوصا وعلى قطاع العدالة عموما، ما يستوجب الاستعداد والانخراط في ورش التحول الرقمي، وذلك عبر التكوين في مجال المعلوميات وتقنيات التواصل والعمل على تحديث وتطوير المكاتب نفسها لتواكب هذا التغيير، داعية الهيئات المهنية إلى الإسراع في وضع برامج تكوينية في هذا الصدد لضمان الانخراط الناجح في العدالة الرقمية.

 

أما في ما يتعلق بتمثيلية المحاميات داخل الهيئات فأكدت المحامية على ضعفها في العديد من الهيئات، وكذا انعدامها في أخرى، ما يعد بالنسبة لها نتاجا لسيادة العقلية الذكورية التي تعبر عنها الكثير من المحاميات وليس المحامين الرجال فقط، داعية إلى تكثيف النضال من أجل المطالبة بتطبيق مقتضيات الفصل 19 من الدستور المتعلق بالمساواة بين الجنسين.من جانبها ترى سعاد الرغيوي، عضو مجلس هيئة المحامين بتطوان، أن الخصوصية الوحيدة التي تميز المحامية عن زميلها المحامي تتعلق بالتمثيلية، إذ إن كلاهما يمارس وفق القوانين ذاتها وتواجههما الإكراهات نفسها ويتطلعان معا للآفاق نفسها، حيث لا وجود داخل المحاكم لقضايا خاصة بالمحاميات وأخرى خاصة بالمحامين، مؤكدة أن المحاميات يترشحن لتقلد المناصب داخل الهيئات لكن دون أن يتمكن من تحقيق التمثيلية المرجوة، رافضة تحميل المسؤولية للمحامية وحدها والقول إن من المحاميات من لا يصوتن على المترشحات منهن، إذ أرجعت ذلك إلى طريقة إجراء العملية الانتخابية، داعية إلى مراجعتها وتخليقها.

أوضحت المتدخلة أن الوضع المتعلق بحالة الطوارئ الصحية مقلق بسبب فجائيته، إذ لم يكن هناك مجال للاستعداد له، ما أدى بالتالي إلى إغلاق مكاتب المحاماة، ومن ثم فقدان شريحة واسعة من المحاميات والمحامين مواردهم المالية المهنية في ظل استمرار أدائهم مصاريف مكاتبهم ومعيشة أسرهم، مشيرة إلى الخطوة التي قامت بها في هذا الصدد هيئة تطوان بتقديمها مساعدات مالية، على غرار ما أقدمت عليه هيئات أخرى، غير أنها تمتاز بمحدوديتها بالنظر إلى حجم مصاريف المكاتب، وداعية إلى إيلاء الجانب الاجتماعي أهميته على مستوى الهيئات.وبخصوص المحاكمات عن بعد، أشارت الرغيوي إلى جملة من المشاكل التي عرفتها هذه التجربة، من قبيل انقطاع صبيب الأنترنيت خلال الجلسات، وعدم جاهزية مكاتب المحاماة للخوض في هذه التجربة، سواء من حيث التجهيزات أو من حيث التكوين في مجال المعلوميات، منتقدة اقتصار وزارة العدل في وضع هذه السياسة على تجهيز المحاكم وتكوين القضاة في هذا المجال، دون أن تلتفت إلى المحاميات والمحامين باعتبارهم من أسرة القضاء.

 

كما عرفت هذه الندوة مشاركة لبنى الماجري، محامية من تونس عضو الاتحاد المغاربي للمحامين الشباب، التي أكدت بدورها على عدم وجود تمييز على مستوى الممارسة المهنية في ما بين المحامية والمحامي، على اعتبار أنهما يمارسان سويا في إطار قانوني واحد، إذ تسري عليهما القوانين والمراسيم ذاتها، كما أنهما يؤديان الرسالة ذاتها التي تحملها مهنة المحاماة، مشيرة إلى الدور الذي تلعبه المرأة في تونس على جميع المستويات وفي مختلف المؤسسات.وأوضحت المتدخلة كذلك تعرض مهنة المحاماة في تونس لأزمة شبيهة بما جرى في باقي البلدان بسبب جائحة كورونا، إذ أثرت، حسبها، في منظومة العدالة، وأبانت عن هشاشتها وتأخرها وتخلفها، وبسبب ذلك تأثرت مداخيل المحاميات والمحامين سلبا، ما جعلهم يعيشون مرحلة بطالة قسرية في ظل غياب دعم الدولة لقطاع المحاماة، مؤكدة أن هذا الوضع أبان عن النقص الذي يعاني منه التشريع في ما يتعلق بتدبير مثل هذه الأوضاع.

 

وأشارت الماجري إلى أن إقدام تونس على إصدار مرسوم ينظم المحاكمة عن بعد كما هو الشأن بالنسبة للمغرب قد تم باعتباره تدبيرا خاصا لمواجهة انتشار الوباء، مؤكدة أن الأمر إنما يتعلق بتدبير جلسات المحاكمة دون حضور المتهم، وليس فعلا تنظيما للمحاكمات عن بعد كما عرفتها التجربة الفرنسية والجزائرية، مستغربة بقاء مشاريع القوانين المنظمة لها في تونس حبيسة أدراج وزارة العدل منذ سنة 2008 تقريبا.وفي ما يتعلق بضعف تمثيلية المحاميات في الهيئات المهنية، أكدت المحامية ذاتها أن الأمر لا يقتصر على المغرب، وإنما هو واقع تعرفه تونس والجزائر وكافة البلدان العربية، معلنة في هذا الصدد أن سبب ذلك لا يرجع إلى زميلها المحامي، وإنما يتعلق أساسا بالمحامية، لأنها من تركت المجال فارغا، مستغربة غياب تمثيلية حقيقية للمحاميات رغم أن عددهن أكبر من عدد زملائهن المحامين

قد يهمك ايضا

قصة نجاح أول محامية مغربية استثنائية في إيطاليا ملتزمة بالدفاع عن حقوق المهاجرين     

سميرة فرجي محامية مغربية "تترافع شعرا" في المحاكم المغربية

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محاميات يناقشن واقع المهنة في ظل أزمة انتشار وباء كورونا محاميات يناقشن واقع المهنة في ظل أزمة انتشار وباء كورونا



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 22:16 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

منزل نتنياهو تعرض لسقوط قنبلتين ضوئيتين
المغرب اليوم - منزل نتنياهو تعرض لسقوط قنبلتين ضوئيتين

GMT 18:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية

GMT 04:24 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

صندوق النقد يوافق على صرف 1.1 مليار دولار لأوكرانيا

GMT 05:58 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

مناخا جيد على الرغم من بعض المعاكسات

GMT 15:25 2019 الثلاثاء ,07 أيار / مايو

عمرو خالد يكشف طرق رؤية الله في كل شيء حولنا

GMT 13:38 2019 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

مقتل راعي أغنام بسبب لدغة أفعى سامة في أزيلال

GMT 01:44 2019 الإثنين ,04 شباط / فبراير

قاصر مغربي يقدم على مغامرة خطيرة للهجرة السرية

GMT 15:14 2019 السبت ,02 شباط / فبراير

تعرفي على أفضل تصاميم الديكورات الزجاجية

GMT 10:42 2019 الأربعاء ,02 كانون الثاني / يناير

جماهير "الوداد" و"الرجاء" تقرر مقاطعة ديربي "الدار البيضاء"

GMT 18:33 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

رحيمي يتلقى عروضًا احترافية من أندية خليجية وتركية

GMT 17:04 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة تلغي ديونًا متراكمة في عنق مليون و200 ألف مغربي

GMT 11:59 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف الخمايسي يهدي "جو العظيم" إلى أحمد خالد توفيق

GMT 23:03 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

%35 من مبيعات الهواتف الذكية في الهند تمت عبر الإنترنت

GMT 00:06 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

المغربي أشرف حكيمي أفضل ظهير في "الدوريات الكبرى" بأوروبا

GMT 14:01 2018 الجمعة ,21 أيلول / سبتمبر

العثور على عظام بشرية مدفونة داخل جرة في مكناس

GMT 04:29 2018 الثلاثاء ,04 أيلول / سبتمبر

طارق مصطفى يؤكد إعجابه بأندية الدوري المغربي

GMT 11:21 2018 الخميس ,26 تموز / يوليو

أوجه النشاط التسويقي

GMT 11:29 2018 السبت ,07 تموز / يوليو

اختبار تنفس بسيط يكشف سرطان المعدة

GMT 23:44 2018 الأربعاء ,20 حزيران / يونيو

"بليز" وجهة سياحية أميركية صيفية جذابة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib