10 من زوجات مقاتلي داعش يعدن إلى بريطانيا كأرامل
آخر تحديث GMT 12:51:42
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

تزداد المخاوف من تهديدات الجهاديين بعد هجوم مانشستر

10 من زوجات مقاتلي "داعش" يعدن إلى بريطانيا كأرامل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 10 من زوجات مقاتلي

الزوجات البريطانيات لمسلحي تنظيم "داعش"
لندن ـ كاتيا حداد

كشفت صحيفة "دايلي ميل" البريطانية، أن بعض الزوجات البريطانيات لمسلحي تنظيم "داعش" المتطرف، الذين فروا للانضمام إلى التنظيم في سورية، عدن إلى المملكة المتحدة كأرامل، ويُقال إن ما يصل إلى عشر نساء بريطانيين وأطفالهن قد تركوا ما يسمى بدولة الخلافة في سورية، كما ذكرت الصحيفة أن نحو عشر سيدات بريطانيات مع أطفالهن غادروا "مدينة الخلافة المزعومة" في سورية، لينضموا بذلك إلى نحو 350 متطرفًا عادوا إلى أراضي المملكة المتحدة.

10 من زوجات مقاتلي داعش يعدن إلى بريطانيا كأرامل

وأثارت هذه القصة جدلًا موسعًا حول ما يجب القيام به مع عودة الجهاديين، حيث يخشى الكثيرون من أن يشكلوا تهديدًا إرهابيًا خطيرًا، بسبب التدريبات التي قد يكونوا تلقوها من داعش، ويأتي ذلك بالتزامن مع هجوم مانشستر أرينا، الذي وقع في الساعات الأولى من صباح الثلاثاء، وخلف وراءه 22 قتيلًا وقرابة 60 مصابًا، حيث كانت الحكومة البريطانية تتعرض بالفعل لضغوط للقضاء على المتطرفين العائدين بعد هجوم "وستمنستر" الشهر الماضي، والذي نفذه خالد مسعود في وسط لندن.

مع الخسارة التي يتعرض لها التنظيم على أيدي القوات العراقية والكردية والسورية المدعومة بالغارات الجوية الدولية في سورية والعراق، من المرجح أن يتزايد عدد البريطانيين العائدين لبلادهم، مما يثير التساؤلات حول القرارات التي ينبغي اتخاذها اتجاههم، ومن بين الـ 350 الذين عادوا إلى المملكة المتحدة، أظهرت الأرقام الصادرة العام الماضي أن 54 شخصًا فقط تمت ملاحقتهم وواجه 30 آخرون اتهامات.

10 من زوجات مقاتلي داعش يعدن إلى بريطانيا كأرامل

واكتشف تحقيق أجرته الصحيفة، الأحد، أن عددًا من الجهاديين العائدين يتجولون بحرية في شوارع بريطانيا، وأن بعض الزوجات الجهادية العشرة الذين فروا من أراضي داعش قد يعودون بالفعل إلى المملكة المتحدة، وفقا لما قالته مصادر لمكافحة الإرهاب، وزوجة جهادية سابقة، لصحيفة "التلغراف"، وأضافت المصادر انه على الرغم من أن الكثيرين تم إبعادهم من قبل الأزواج الذين يستعدون للحرب، إلا أن البعض أصبحوا يشعرون بخيبة أمل من النظام القمعي الذي تمارسه الجماعة المتطرفة.

وقالت امرأة ألمانية هربت من تنظيم "داعش" في العراق والشام لبورثول في شمال سورية التي يسيطر عليها المتمردون لصحيفة الـ"تلغراف"، إن 35 آخرين تركوا التنظيم منذ بداية العام، حيث أوضحت الألمانية البالغة من العمر 28 عامًا، أن عشرات السيدات تركن مناطق تسيطر عليها داعش وحاولن الفرار إلى تركيا منذ بداية العام الجاري من بينهن حوالى5 : 10 بريطانيات، مضيفة أن زوجات مقاتلي التنظيم وأطفالهن يعشن معا في منازل آمنة بعيدا عن أزواجهن، وأنه عندما يموت أزواجهن أو يصبح الموقف خطيرًا، يتم وضع جميع النساء في منزل واحد ليعشن معا، لافتة إلى أن الرجال أصبحوا "أكثر وحشية" مع فقدان التنظيم أراضيه للنظام السوري والجيش العراقي على حد سواء.

ويعتقد أن معظم الهاربين يدفعون للمهربين آلاف الجنيهات من أجل عبور الحدود إلى تركيا حيث يطلبون المساعدة من السفاراتـ وقد غادر ما يقرب من 850 رجلًا وامرأة من بريطانيا إلى سورية والعراق ويعتقد أن أكثر من 350 شخصًا عادوا إلى المملكة المتحدة، على الرغم من أن التقديرات تختلف.

وذكرت صحيفة "التايمز" أن الكثيرين من العائدين تلقوا تدريبًا على استخدام المتفجرات والأسلحة النارية حيث شاركوا في حروب داعش الدموية، وأن تدفق الجهاديين الجدد تمد أجهزة الأمن  ​​في المملكة المتحدة إلى نقطة الانهيار، مع ما يصل إلى 30 ضابطًا مطلوبين لتوفير مراقبة على مدار 24 ساعة لمشتبه به واحد فقط، بينما يعتقد الخبراء أنهم قد يكونون على اتصال مع أولئك الذين عادوا، مما يثير الخوف من مزيد من العمليات الإرهابية.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

10 من زوجات مقاتلي داعش يعدن إلى بريطانيا كأرامل 10 من زوجات مقاتلي داعش يعدن إلى بريطانيا كأرامل



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة

GMT 14:49 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

سعر الجنية المصري مقابل الجنية الاسترليني الاثنين

GMT 01:56 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

التشكيلة الأساسية للوداد امام الراسينغ البيضاوي

GMT 13:01 2015 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

تليفون مطلي بالذهب الخالص هدية للفنانة دنيا بطمة

GMT 08:49 2017 الأربعاء ,08 شباط / فبراير

لمسات بسيطة تحوّل أريكتك إلى قطعة فنية هائلة

GMT 09:50 2016 الجمعة ,09 كانون الأول / ديسمبر

مصطفى شعبان يتألق بإطلالة كلاسيكية وتفضيل للكاجوال
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib