علامات أكيدة تدل على أنّ المرأة لم تعد في قلب زوجها
آخر تحديث GMT 16:19:22
المغرب اليوم -
ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم تقديم 21 شخصا أمام وكيل الملك بتارودانت على خلفية أحداث شغب مباراة هوارة وأمل تزنيت وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3365 شهيداً و14344 مصاباً منذ بدء العدوان الإسرائيلي "حزب الله" يجبر طائرتين مسيرتين لقوات الاحتلال الإسرائيلي على مغادرة الأجواء اللبنانية أوكرانيا تعلن مسئوليتها عن اغتيال ضابط روسي في شبه جزيرة القرم جيش الاحتلال الإسرائيلي يقوم ببناء بؤر الاستيطانية وفتح محاور جديدة للبقاء أطول في قطاع غزة إرتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,712 أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي فرنسا تستنفر وتمنع العلم الفلسطيني قبل مباراتها مع إسرائيل خشية تكرار أحداث أمستردام حزب الله يُنفذ هجوماً جويًّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضية على مقر قيادة كتيبة راميم في ثكنة هونين شمال مدينة صفد مقتل مستوطنيين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين جراء سقوط صواريخ لحزب الله في نهاريا
أخر الأخبار

أبرزها عدم رغبته فى ممارسة العلاقة الجنسية معها

علامات أكيدة تدل على أنّ المرأة لم تعد في قلب زوجها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - علامات أكيدة تدل على أنّ المرأة لم تعد في قلب زوجها

العلاقة بين الزوجين
بيروت - غنوة دريان

 تشعر الزوجة أحيانًا، أن زوجها لم يعد يحبها كما كان، أو أن معاملته معها قد تغيّرت كثيرًا بعد مرور وقت طويل من الزواج، ومن الأكيد أن الزوجة تستطيع اكتشاف ذلك بسرعة، لأن العلاقة بين الزوجين يومية و تدهورها  يؤثر على نفسية كلاهما، هناك تصرفات، حتى لو كانت تبدو غير مهمة، إلا أنها لا تكذب وتريك أن زوجك قد لا يحبك مثل ما كان يحبك من قبل، التجاهل، الهروب من الأوقات التي قد تمضيانها سوياً، النظرات الحادة، كلها لا تكذب، عندها، تبدأ بأن تتردّد بداخلكِ عدة تساؤلات "هل زوجي لم يعد يحبني هل زوجي أصبح لا يرغب في العيش معي؟ لا بل هل هو يخونوني".

ويظهر الملل داخل العلاقات العاطفية و خاصةً العلاقات الزوجية عندما يشعر أحد الطرفين أن الشريك لا يرغب في الجلوس معه لفترات طويلة، مثلاً قد يرفض زوجكِ الحديث معكِ أو لا يدري ما يتكلم عنه عندما يكون معكِ لذا يفضل الصمت عن الكلام أحيانًا، كذلك قد يظهر لكِ بصراحة أنه يمل من الجلوس معكِ أو يمل من الحياة معكِ بشكل أساسي.

وتجاهل الزوج لزوجته المتعمد وعدم اهتمامه بها حتى في الأشياء البسيطة مثل هدية عيد الميلاد أو الاطمئنان عنها عندما تخرج للتنزه و تغيب لوقتٍ طويلٍ يدل على لا مبالاته بها إلا إذا كانت طبيعته كذلك منذ أول يوم، عدم الاكتراث بجمال ملابسكِ أو شكلكِ وأناقتكِ ومذاق الطعام الذي تعديه له من العلامات الأكيدة على عدم اهتمامه بكِ، إذا يفعل ذلك عن قصد أو لا يكلمك سوى للتذمر أو ليقول لك كلمات جارحة فإن من الممكن أنه يصبح يكره الزوجة.

وعندما يظهر الزوج اهتمامه بمشاهدة التلفزيون ورغبته في ممارسة الألعاب الإلكترونية أو قراءة الصحف والمجالات في الأوقات التي يجلس فيها مع زوجته، فهي وسائل للهروب من زوجته والتأكيد على إهماله لها، وعندما تشعر الزوجة أن زوجها ينتقدها في كل الأحوال ويعظم الأمور ويفتعل المشاكل كي يحسسكِ بأنك لا شيء، خاصة الانتقاد المبالغ فيه دليل على تحول مشاعره من الحب إلى الكره، عندها يجب ألا تدخلي بلعبته، فالكراهية مؤذية و إذا راح يعاقبك أو يتذمر منك كلما رآك، ضعي له حدود عند عدم الاحترام و جرح المشاعر، لها وتجاهلها.

ويعتبر التقطيب علامة من علامات الضيق والضجر، وهو أن يقوم الشخص بتقطيب جبينه تعبيرًا عل الغضب والضيق وكثيرًا من الزواج يلجأ إلى ذلك عندما يدخل المنزل، أما عدم النظر إليكِ تماماً، فهو دليل عن الكذب أو اللا مبالاة، الرجل الذي يرفض النظر إلى زوجته ويشيح بوجهه بعيدًا عنها ويتحاشى أن تتلقى أعينهما دليل على البغض والنفور، هذا الدليل يؤكد لكِ عدم الاحترام و هذا شيء لا يجب أن تقبلي به أبداً.

ويدل إحساس الزوجة ببرود زوجها تجاهها وعدم رغبته فى ممارسة العلاقة الجنسية معها، على أن الزوج لم يعد يحب زوجته كما كان ولا يرغب في احتوائها إذا لم يكن يتصرف كذلك من قبل، البرود الجنسي قد يكون له أسباب أخرى مثل الخجل من الضعف الجنسي الذي يصيبه، إذا راح يختلق الحجج للهروب واجهيه واساليه عن السبب بكل صراحة فان للمرأة رغبة أيضا وعلى الزوج أن يلبيها، وإذا شعرتِ أن زوجكِ يحاول أن يلحق بكِ الأذى والضرر متعمدًا  فهدا دليل على غياب الحب وتحوله إلى بغض وكراهية، قد تلاحظي ذلك عن طريق مكالمته معك ببرودة أو إعطاءك ملاحظات مؤلمة و مذلة، حتى أمام الأطفال أو العائلة، عندما يتعمد الزوج إهانة زوجته والتحقير من شانها أمام الآخرين خاصة الأهل والأصدقاء فهو دليل يؤكد أن الزوج أصبح لا يحب زوجته، عندها يجب ألا تسكتي و أن تطلبي منه، بتهذيب، أن يتوقف لأنك امرأة لها أحاسيس و كرامة  و إنه غير مقبول أن يدوسها أحد، 

والزوج الذي يرفض الإنفاق على زوجته ويبخل في إظهار أمواله  أمامها ويدعي الفقر وعدم قدرته على توفير نفقاتها دليل على أنه أصبح لا يرغب فى زوجته ولا تعد تمثل شيء مهم في حياته، قد يكون ذلك دليل على أنه أصبح بخيل يشكلٍ عام فراقبي تصرفاته مع الآخرين، إذا كان يبخل عليك فقط، فإنه ما عاد يحبك مثل أول يوم.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

علامات أكيدة تدل على أنّ المرأة لم تعد في قلب زوجها علامات أكيدة تدل على أنّ المرأة لم تعد في قلب زوجها



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
المغرب اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 10:04 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
المغرب اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 07:08 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك
المغرب اليوم - الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 00:06 2016 الأربعاء ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة عمل خبز الذرة للإفطار

GMT 16:46 2014 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

الشوفان سلاح ضد السرطان

GMT 03:39 2017 السبت ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

دخول سيارتين قديمتين لـ"مرسيدس بنز" إلى المزاد العلني

GMT 07:11 2015 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

ارتفاع معدل التلوث جراء حرائق الغابات في إندونيسيا

GMT 19:47 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

ميس حمدان تسجّل حلقة رائعة لبرنامج "بيومي أفندي"

GMT 11:02 2022 الأحد ,11 كانون الأول / ديسمبر

بيروت تتوالد من رمادها وتتزين بكُتابها.

GMT 22:37 2020 الإثنين ,18 أيار / مايو

وفاة رجل الأعمال السعودي صالح كامل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib