دراسة جديدة تكشف أنّ اللغة الأم سبب الإيمان بالخرافات
آخر تحديث GMT 06:51:47
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

نصائح مثيرة وعلمية للتفكير بشكل أكثر عقلانية

دراسة جديدة تكشف أنّ اللغة الأم سبب الإيمان بالخرافات

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دراسة جديدة تكشف أنّ اللغة الأم سبب الإيمان بالخرافات

اللغة الأم سبب الإيمان بالخرافات
بغداد - المغرب اليوم

أكد بحث جديد أن التفكير بلغة أجنبية تختلف عن اللغة الأم يقلّل من نسبة الخرافات، حيث إننا نتعلمها من لغتنا الأم، ولذلك حين نسمعها أو نقرأها بلغتنا يثير ذلك مشاعرنا ويجعلها أقوى، وأظهرت أبحاث سابقة أن التفكير بلغة أجنبية يمنعك من الاعتماد على الحدس، والتفكر بشكل أكثر عقلانية، ووجد الخبراء أن التفكير بلغة أجنبية يجعل الناس يشعرون أفضل بشأن معتقدات الحظ السيء، مثل كسر المرآة أو السير تحت السلم، وفقا لبعض الثقافات، وأضافوا أن مستخدمي اللغات الأجنبية يشعرون أيضا بإيجابية أقل بشأن الحظ السعيد.

وكتب الباحثون، بقيادة الدكتور كونستانتينوس هادجكريستيديس من جامعة ترينتو، إيطاليا، "نعيد هذه النتائج إلى الذاكرة المعتمدة على اللغة، وعادة ما تتشكل الخرافات وفقًا للغة الأم، ونتيجة لذلك، فإن اللغة الأم تثير هذه الخرافات بشدة أكثر من اللغة الأجنبية"، وفي إحدى التجارب، تخيل 400 متحدث باللغة الألمانية "الأم" أنفسم في سيناريوهات مختلفة ولكن مستخدمين اللغة الإنجليزية، ووصفوا هذه المشاهد باللغتين، وكانت هذه المشاهد تشكل أشياء مهمة مثل موعد امتحان نهائي أو صباح قبل يوم الامتحان.

وشملت كل السيناريوهات كسر الروتين، مثل اكتشاف دائرة في السماء أو انسداد بالوعة المطبخ، أو تخيل دلالات ومعتقدات خرافية، وبعد استجواب الأشخاص المشاركين مستخدمين اللغة الإنجليزية، بدلا من الألمانية، كانت ردود أفعالهم أقل عاطفية من اللذين استخدموا الألمانية، فمن استخدموا اللغة الأجنبية كانوا أقل سلبية تجاه الحظ السيء، وكذلك أقل إيجابية تجاه الحظ الجيد.
وأظهرت أبحاث سابقة أن التحدث بلغة ثانية يجعلنا نفكر بشكل أكثر عقلانية، كما أن الابتعاد عن اللغة الأم يبعدنا عن استخدام العاطفة أثناء عملية صنع القرار، وأكد خبراء من جامعة شيكاغو أثناء القيام بتجربة افتراضية، حيث عرضوا حياة 5 أشخاص للخطر بإلقائهم أمام قطار، وواجه المشاركون التواصل بلغة أجنبية، ووجدوا أنهم كانو أكثر عرضة للتضحية بشخص واحد، واقترح الفريق أن استخدام لغة أجنبية للتواصل يعطي الناس مسافة عاطفية تستمح لهم باتخاذ قرار عقلاني ولكنه صعب، هذه المسافة تجعلهم أقل نفوذا لمخالفة المعتقدات التي يمكن أن تتداخل مع تعظيم فائدة الخيارات.

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة جديدة تكشف أنّ اللغة الأم سبب الإيمان بالخرافات دراسة جديدة تكشف أنّ اللغة الأم سبب الإيمان بالخرافات



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة

GMT 14:49 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

سعر الجنية المصري مقابل الجنية الاسترليني الاثنين

GMT 01:56 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

التشكيلة الأساسية للوداد امام الراسينغ البيضاوي

GMT 13:01 2015 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

تليفون مطلي بالذهب الخالص هدية للفنانة دنيا بطمة

GMT 08:49 2017 الأربعاء ,08 شباط / فبراير

لمسات بسيطة تحوّل أريكتك إلى قطعة فنية هائلة

GMT 09:50 2016 الجمعة ,09 كانون الأول / ديسمبر

مصطفى شعبان يتألق بإطلالة كلاسيكية وتفضيل للكاجوال
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib