الأمير خالد الفيصل يدعو في المنتدى الدولي للتعليم إلى الانفتاح والتطوير العلمي
آخر تحديث GMT 14:03:51
المغرب اليوم -
البرلمان اللبناني ينتخب جوزيف عون رئيسا جديدا للبنان بعد ولة انتخابية ثانية ظهر الخميس "99 صوتًا من أعضاء مجلس النواب اللبناني يحسمون جولة الانتخابات الرئاسية" إستعدادات وتحضيرات يشهدها قصر بعبدا بانتظار الرئيس اللبناني الـ14 للبلاد بدء عملية تصويت نواب البرلمان اللبناني بالاقتراع السري في الدورة الثانية لانتخاب الرئيس الجديد بدء جلسة الدورة الثانية في البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس الجمهورية نادي وست هام يونايتد يُعلن أقال مدربه الإسباني جولين لوبتيغي بسبب سوء نتائج الفريق هذا الموسم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يُقدم العزاء في وفاة أسطورة الملاكمة عبد القادر ولد مخلوفي مقتل 3 وإصابة 3 آخرين جراء تحطم طائرة مائية في جزيرة سياحية أسترالية توقف حركة الطيران بين سوريا والإمارات بعد انطلاق أول رحلة جوية أمس الثلاثاء قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مدينة الظاهرية جنوب الخليل في الضفة الغربية وتصادر عدداً من المركبات
أخر الأخبار

الوزارة تسعى من خلاله إلى تحقيق منظومة عمل عصرية تكرس ثقافة الانفتاح الواعي

الأمير خالد الفيصل يدعو في المنتدى الدولي للتعليم إلى الانفتاح والتطوير العلمي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الأمير خالد الفيصل يدعو في المنتدى الدولي للتعليم إلى الانفتاح والتطوير العلمي

الأمير خالد الفيصل في المنتدى الدولي للتعليم
الرياض - رياض أحمد

أكد وزير التربية والتعليم السعودي الأمير خالد الفيصل، أن "مبادئ الدين الحنيف والقيم الوطنية والاجتماعية تشكل منهجا راسخا يقود إلى التميز والريادة والاتقان في الجانب القيمي، وفي كافة الجوانب الحياتية الأخرى"، معتبراً أن "هذه المبادئ العظيمة ليست جامدة، ولا منكفئة على ذاتها، بل تدعو إلى الأخذ بأسباب التقدم وإلى التطوير، واغتنام الفرص والانخراط في سباق التميز العلمي والتقني بمجالاته المختلفة، والنهوض بالإنسان للوصول به إلى أسمى الأهداف والغايات".
وقال الامير خالد في كلمته الافتتاحية في المنتدى والمعرض الدولي للتعليم العام، الذي انطلقت فعالياتهما مساء أمس الاثنين  في نسختهما الرابعة،  إن  الوزارة تسعى من خلال المنتدى وغيره إلى تحقيق منظومة عمل عصرية، تكرس ثقافة الانفتاح الواعي، وتدعو إلى التعرف على التجارب المميزة في مجال التربية والتعليم للدول الأخرى، والأخذ منها بما يحقق أهدافها الرئيسة المتمثلة في خدمة ديننا الحنيف، ورفعة وطننا ونهوضه برسالته وإعداد أبنائنا وبناتنا الإعداد الأمثل لحياة كريمة.
وأضاف "من هنا فإننا نطمح إلى تعزيز مشاريعنا التعليمية الحالية والمستقبلية، ببناء جسور من العلاقات المعرفية المنظمة مع بيوت الخبرة والمراكز العلمية والمؤسسات المختصة في التعليم والتقنية والبحث؛ لأجل توطين الأفكار المتبادلة مع العالم، والإفادة والاستفادة من عالمية العلاقات والتواصل والتبادل".
وقال وزير التربية والتعليم: "لم يعد بمقدور أحد في هذا العالم ولا من مصلحته أن يكتفي بذاته أو يستغني عن غيره، ونحن جزء من هذا العالم، علينا أن نشارك في صنع حضارته، وأن ننتج ونبتكر ما يدفع خطانا وخطى العالم معنا نحو التقدم والتطور".
من جهته، أكد وكيل وزارة التربية والتعليم للتطوير والتخطيط الدكتور راشد الغياض، أن المنتدى والمعرض الدولي للتعليم العام "تعليم 4" اللذين يأتيان في نسختهما الرابعة، حققا في السنوات الثلاث السابقة حراكا علميا ثقافيا، وإثراء معرفيا وتبادلا للخبرات في مجالات عدة في التربية والتعليم، من خلال متحدثين عالميين ومحليين، استفاد منهم الباحثون والقائمون على تطوير التعليم في المملكة وغيرها من الدول، كما أسهم المعرض في عرض أبرز التقنيات والأجهزة التي تساعد على التعليم والتعلم المتطور، من خلال وجود دول متعددة وشركات عالمية متخصصة بتقنيات التعليم والتعلم.
وقال الدكتور الغياض، إن الوزارة اعتادت في كل عام أن تكون هناك دولة رائدة في التعليم يستضيفها المنتدى والمعرض، مضيفا "نرحب هذا العام بالدولة الصديقة جمهورية ألمانيا الاتحادية ـ الدولة الضيف ـ التي تم اختيارها لما تتميز به من تقدم علمي وتقني في مجالات عدة ومنها التعليم فأهلا وسهلا" .
وأشار الغياض إلى أن المنتدى يستضيف 260 منظمة ومؤسسة وشركة متخصصة في التعليم عالميا ومحليا، ومجموعة من الجمعيات والمؤسسات الخيرية المتخصصة في مجال التربية الخاصة، إضافة إلى 16 عالما وخبيرا في التربية الخاصة من خارج المملكة و6 خبراء من داخل المملكة، وسيشارك مجموعة من المتخصصين والتنفيذيين في ست ورش عمل متخصصة؛ لمناقشة احتياجات المرحلة القادمة ومتطلباتها.
وذكر أن المنتدى والمعرض يركزان على موضوع غاية في الأهمية، يخص فئة غالية على قلوبنا جميعا، تستحق العناية والاهتمام ألا وهي فئة ذوي الاحتياجات الخاصة من الموهوبين وذوي الإعاقات المختلفة الذين أولتهم وزارة التربية والتعليم اهتماما كبيرا في خططها الاستراتيجية وبرامجها ومشروعاتها التطويرية، ومن أبرزها إنشاء مركز الأمير سلطان بن عبدالعزيز للخدمات المساندة للتربية الخاصة.
وقال الغياض، إن الوزارة تهدف من اختيار موضوع التربية الخاصة إلى تقديم رسالة للمجتمع عموما والمجتمع التربوي والتعليمي خاصة بضرورة رعايتهم والاهتمام بهم، وتقديم أفضل الخدمات التي تساعدهم على القيام بأدوارهم المطلوبة، وأن يسهموا بفعالية في التنمية بما يعود عليهم وعلى المجتمع بالنفع والفائدة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأمير خالد الفيصل يدعو في المنتدى الدولي للتعليم إلى الانفتاح والتطوير العلمي الأمير خالد الفيصل يدعو في المنتدى الدولي للتعليم إلى الانفتاح والتطوير العلمي



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 03:52 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

مواعيد مباريات اليوم الاثنين 23 - 12 - 2024 والقنوات الناقلة

GMT 21:42 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة ناسي تثير التساؤلات قبل مواجهة الرجاء

GMT 21:48 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

لاعبين مغاربة ضمن لائحة الأفارقة الأعلى أجرا في العالم

GMT 23:43 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

كيليان مبابي وصل للقاع بعد إهداره ركلة جزاء أمام بيلباو

GMT 22:13 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

مونزا متذيل ترتيب الدوري الإيطالي يقيل مدربه نيستا

GMT 01:25 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

جافي لاعب برشلونة الإسباني يعترض على أداء ليفاندوفسكي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib