تحذيرات ما قبل طوفان الدخول المدرسى في المغرب والسببكورونا
آخر تحديث GMT 04:56:47
المغرب اليوم -
وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان
أخر الأخبار

أمام حالة الارتباك التي بدأت تظهر لدى صناع القرار

تحذيرات ما قبل طوفان الدخول المدرسى في المغرب والسبب"كورونا"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تحذيرات ما قبل طوفان الدخول المدرسى في المغرب والسبب

الدخول المدرسي
الرباط - المغرب اليوم

أمام زخف وباء كورونا، وحالة الارتباك والذهول التي بدأت تظهر لدى صناع القرار في مختلف الأقطار، بما فيها قطرنا العزيز المغرب، وفي ظل ترقب وتوقع الموجة الثانية من الفيروس، وما تقتضيه هذه الوضعية من طرح جملة من الاستثناءات، خصوصا في القطاعات الاجتماعية الخدماتية كالتعليم والصحة.وأمام ما تقترحه الوزارة الوصية على قطاع التربية والتعليم من سيناريوهات محتملة، سيناريوهات أقل ما يقال عنها أنها صعبة ومحفوفة بالمخاطر، في ظل استمرار الوضعية الوبائية المتزيادة المبهمة وغير المطمئنة بشهادة الجميع.

خصوصا عندما يتعلق الأمر بأحد السيناريوهات الثلاث، وبالضبط ما يسمي بالتعليم بالتناوب بين الحضوري والتعليم عن بعد، وما يمكن أن يترب في حالة أجرأته من ارتباك في الايقاعات الزمنية ومدى استيعاب المقررات، والالتزام بتدابير الوقاية الاحترازية، والكل يشهد على الحالة الاستهتارية للجميع فيما يتعلق باحترام هذه التدابير المعقلنة، القادرة على وقف زحف هذا الوباء المخيف.كما أن الاستمرار في التعليم عن بعد، للمستويات الأولية،  والابتدائية، والإعدادية، يواجه بإكراهات عديدة رغم أهميته البيداغوجية كخيار وحيد في الظرفية الراهنة،

فصعوبة تحديد نسبة التفاعل والتقييم والتقويم المرتبط بتحقيق مختلف الكفايات المستهدفة من هذا النوع من تعليم الطوارئ تبقى ثابتة ولا جدال فيها!كما أن هذا النوع من التعليم، بالرغم من أهميته، فلا زال يطرح اشكاليات متعددة للأسر من حيث التتبع والفهم والادراك، ناهيك عن أثره النفسي والمادي المرتبط بالمستويات الاجتماعية للأسر المغربية، ووضعية كل أسرة اعتبارية كانت أم مادية!أما مقترحنا في هذا الباب، ومن باب الغيرة الوطنية  ونكران الذات، والتمرس لسنوات في ميدان التدريس، وبحكم السلامة الصحية للجميع، واعتبارا لأهمية استمرار التعليم الدراسي للمستويات الأولية الابتدائية،

نظرا لأهميتهما النفسية والعضوية للبراءة العمرية، والأسر المنهمكة بظروف العيش المتنوعة، نقترح هذا السيناريو، المتمثل في أهمية ووجاهة العمل على  تأجيل الدخول المدرسي إلى فاتح نونبر في حالة استمر زخف خطر الوباء، والتفكير في تأمين التعليم الحضوري للتعليم الأولي والمستويات الأولى للابتدائي على أساس تعديل الزمن المدرسي وتقليص المواد حتى يتسنى وضع 10 تلاميذ(ت) في الفصل في اطار نظام الأفواج، خير من التعليم عن بعد لهذه الفئة، هذا مع التفكير وأجرأة تكثيف برمجة الرسوم المتحركة الهادفة لهذه الفئة في أوقات الذروة باللغات الرسمية والأجنبية حل استثنائي مهم.

 الاستثناء يحتاج دائما لسماع أفكار الاستثناء.  فالاهتمام بتأمين التعلم لهذه الفئة البريئة والصغيرة يجب أن يكون أولوية قصوى للوزارة، في هذه المرحلة الحرجة.  كما أن الأولويات درجات، وخيارات صعبة، في ظل صعوبة تحديد مسار تفشي الوباء، ليس في المغرب فحسب، وإنما في العالم بأسره، إذ أن الحفاظ على ركائز النظام الصحي وتجنيبه نكسة الانهار يعد أولوية الأولويات في المرحلة الراهنة والحساسة جدا، بالاضافة إلى الحفاظ على مناصب الشغل والقدرة على استمرارية الأنشطة الاقتصادية للحفاظ على مستوى معيشي متزن، يعد من الأهمية بمكان و أهم من مغامرة غير محسوبة العواقب مندفعة،

يستحيل التنبؤ بمسار وأبعاد الاتجاهات التي قد تمضي فيها و إليها.ولعل أهمية التعليم عن بعد، في ظل الوضعية الحالية لا ينكر أهميته إلا جاهل، بيد أن مقوماته تحتاج لوعي جماعي، بداية بتزويد الطلبة والتلاميذ بحواسيب وأجهزة منتوعة للربط، مع العمل على تقليص الميزانية المخصصة للتجهيزات ليس في التعليم فقط، وإنما في كل القطاعات بهدف تحويلها لقطاع الصحة الذي يحتاج للدعم من كل الجهات.إذ، أن سلامة الجميع، وصحة الجميع في زمن الوباء، أمر لا يحتاج لمزايدات أحد، ولا للوقوف كثيرا عند الهفوات التي تعد طبيعية جدا في فترة الطوارئ المباغتة، فالوطن أغلى،

والمواطن السليم أمل المغرب وهو القادر على تحدي هذا المصاب المؤلم!وفي حالة تطبيق سيناريو التناوب، فذلك يقتضي تحديد الفئة العمرية القادرة على التأقلم مع هذا التعليم المكلف نفسيا بالدرجة الأولى للأسر والمستهدفين منه بالدرجة الثانية، ناهيك عن التكلفة والإكراهات المرتبطة بالعتاد و الوسائط التكنولوجية ومدى معرفة وإمكانية الوصول إليها بالنسبة لكل أبناء الأسر المغربية.ولعل هذا النوع أو السيناريو التناوبي، يمكن تطبيقه في حالة استمر الوباء بالزحف، مع طلبة الجامعات والمعاهد، ومراكز التكوين بمختلف تخصصاتها.

وفي حالة التحكم في الوضعية الوبائية، فالكل يرغب للعودة لمقاعد الدراسة والعمل الطبيعي الذي لا يقدر بثمن، وهذا ما يترجاه الجميع في هذه الفترات العصبيبة، أما وإن استمر زحف الوباء، فالعقل عليه أن يتجنب التسرع والدخول في مقامرة، فسنة بيضاء، خير من قرار قد تكون له تبعات سوداء لسنوات طويلة.ولعل الخطاب الحكيم لجلالة الملك محمد الساس حفظه الله، حول الاستعداد لموجة ثانية للوباء، لدليل عل حكمة تعدد الخيارات والاستعداد لجميع الاحتمالات كيفما كانت.لكن، وفي ظل الوضعية الوبائية الراهنة، ، والتي أقل ما يقال عنها أنها اصبحت مقلقة،

وغير مطمئنة بشهادة صناع القرار والجميع، وهو مالخصه خطاب جلالة الملك محمد السادس في ذكرى ثورة الملك والشعب التي تصادف 20 غشت من كل سنة، وأمام تزايد حالات الإصابات اليومية التي أصبحت تتخطى الأربعة الأرقام، أي أكثر من ألف، ناهيك عن تزايد الحالات الحرجة وتناسل أعداد المخالطين، و ما يصاحب ذلك من ضغط كبير على النظام الصحي الوطني، الذي في الأصل يتخبط مشاكل بنيوية، لا زالت تؤثر على خدماته الصحية على عموم المواطنات والمواطنين.وأمام اخراج مقرر السنة الدراسية للموسم الدراسي  2020-2021.

هذا المقرر الذي توخى سنة عادية في وضعية غير عادية، ومقلقة جدا، يجهل الخبراء والمتخصصين تمام الجهل تبعاتها الإجتماعية، والاقتصادية والصحية، خصوصا عند دخول وبداية اطلالة فصلي الخريف والشتاء، وهو ما يشكل لبا للحياة التعليمية لزهاء 10 ملايين من التلميذات، والتلاميذ، والطالبات، والطلبة، والمتدربات، والمتدربين، في مختلف المعاهد والمراكز التدريبية التكوينية. وفي ظل مستجد البلاغ الأخير للوزارة الوصية على القطاع، والذي وضع الأسر المغربية في فلك إسمه الحيرة والغرابة في التعامل، وأخذ القرار الصائب، حول نوعية الاختيار والتوفيق بين سلامة البنات والأبناء،

وبين تعليمين أحلاهما مر، تعليم حضوري، قد ينطوي على  أخطار محدقة في ظل وضعية وبائية غير مستقرة، وتعليم عن بعد يواجه بإكراهات عديدة أغلبها تندرج في إطار الموضوعية.ومن الأمور الصعبة جدا التي قد ترافق أجرأة هذا البلاغ، هو كيفية تحمل الوزارة الوصية  تكلفة اختيار أغلب الأسر للتعليم الحضوري، في وضع لا زال يتصف بالخطورة بشهادة أعلى سلطة في البلاد، ناهيك عن إكراهات أخرى لا حصر لها، مرتبطة بتكافؤ الفرص، داخل المدارس وفي نفس الاقاليم والمدن والقرى والمداشر وزد على ذلك كثير...!

وكيف إذن، سيتم تدبير مسألة تدبير التباعد الاجتماعي، في حالة تم الميول الأسري في الاختيار للتعليم الحضوري! هذه الأسر للأسف لا زالت مندهشة، لعدم حسم الأمور نهائيا وترك العديد من الأسئلة معلقة غير واضحة لحد الآن! كفرض الاحترازية على الملايين من التمدرسات والمتمدرسين! وفي ظل حتمية إكراهات موضوعية ثابتة، وصعوبة وعدم التحكم في دخول وخروج ملايين التلاميذ خصوصا الفئات العمرية الصغيرة، داخل أسوار المؤسسات التعليمية والفصول الدراسية! وكيف سيتم التحكم في سلوكات هؤلاء! أمام نقص موروث للموارد البشرية، من عمال للنظافة والاطر الإدارية والتربوية.

فهذه الفئة العمرية( الأولي، الابتدائي، الإعدادي)  والتي في الغالب تميل  للاستهزاء والاستهتار، وهو انعكاس موضوعي لتراجع الوعي، بخطورة الوباء والاجراءات الاخترازية. ولعل مظاهر الاكتظاظ التي رافقت مباراة الطب، ناهيك عن عدم احترام مختلف التدابير من قبل الغالبية العظمى من المواطنات والمواطنين، هذا من جهه، ومن جهة أخرى كيف سيتم تدبير الأمور المرتبطة بوسائل النقل للتلاميذ والطلبة في القطاع التعليمي العمومي والخصوصي، بالإضافة إلى مشكل احتضان الطالبات، والطلبة، والتلاميذ في دور الطالبات، والمدارس الجماعاتية،

والأحياء الجامعية والداخليات، والكل يعلم أن أغلب الداخليات يعج بهم المخالطون للمصابين بفيروس كورونا!هذا مع مشاكل أخرى سيطرح بشدة، حين يتم اقتناء الكتب والأدوات المدرسية، من حيث الازدحام على المكتبات، والمشاكل المرتبطة بتعقيم الكتب. والدفاتر، والمحافظ، وغيرها من الأدوات التعليمية التعلمية الضرورية!فلا أحد ينكر جهد الوزارة وأطرها المختلفة في الرغبة الجامحة في انجاح الموسم الدراسي الحديد المرتقب، بإبداع مختلف أشكال التعليم الطوارئية، لكن التأني في زمن الوباء جوهر ثبات السفينة التي تحمل زهاء37 مليون نسمة، فعندما اقترحنا في مقال سابق بعنوان الدخول المدرسي..السيناريو الأقرب لمنطق الاحترازية،

واقترحنا تأجيل الدخول المدرسي لغاية فاتح نونبر، كان الهدف منه التأني ومراقبة مسار تفشي الوباء، وطبيعة انتشاره في بداية الخريف، حتى نتجنب احتمال الدخول في نكسة مبهمة، قد تعصف بالجميع، فالوضعية الوبائية تحتاج للتأني في كل شيء، أما العجلة فهي مغامرة ومقامرة غير محسوبة ولا محسومة العواقب! ولعل الحكمة الكبيرة لجلالة الملك محمد السادس حفظة الله، ومطالبة شعبه بالاستعداد للموجة الثانية للفيروس، وتحذيره لخطورة الوضع الوبائي، وإمكانية العودة للحجر الصحي من جديد مع تشديده إذا قدر الله قدر الله واستمر الوضع كما هو حاليا، لدليل على التبصر الكبير لعاهل البلاد ،

في معالجة الأمور بالتأني، وفق مقاربة تعدد التوقعات و المستجدات الطارئة، كما فعل حفظه الله عندما أبدع الصندوق الخاص بكورونا.فالبلاد في هذه الفترة الحرجة، تحتاج في هذه المرحة لأفكار الجميع، وصبر الجميع، والأخوة بين الجميع، في ظل وضعية وبائية عاصفة مؤثرة على كل القطاعات، صحيا، وتعليميا، واقتصاديا اجتماعيا، والكل تواق للعودة للحياة الطبيعية، والعودة لفصول الدراسية بنفس جديد.بيد أن القاعدة الثابتة في أخد القرارات، هي أنه في التأني سلامة وفي العجلة ندامة، ولعل ما تفضل به وزير التعليم أمام لجنة التعليم في البرلمان ، وتأكيدة على أن المسألة برمتها تتعلق بالنظام العام أمر لا جدال فيه.

فقطاع التعليم في مرحة الوباء عليه أن يبتعد عن منطق الربح والخسارة وضغوطات التعليم الخصوصي، وموزعي الكتب، وأرباب المطابع، أو تهور القطاع العام، فالتفكير في هذه المرحة من باب منطق حكمة العقل، مراعاة طبيعة النظام الصحي الوطني، ومدى قدرته على الاستمرارية في تقديم الخدمات الصحية للجميع، بما فيها حاملو الفيروس، فرقم 10ملايين ليس رقما ماليا، بل حرجا شبيها بحدوث الطوفان، هذا الرقم يستحيل استيعابه في حالة تفشى الخطر، هذا الرقم قبل كل شيء هو جيل مستقبلي للبلاد، جيل قادر على حمل مشعل المغرب عاليا، لرمز وشعار وطني خالد، ملخصه هو الله الوطن الملك.

 

قد يهمك ايضا:

المدارس الفرنسية في المغرب تكشف تاريخ الدخول المدرسي

عودة المدارس في الأردن وسط زيادة غير مسبوقٍة لإصابات "كورونا"

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تحذيرات ما قبل طوفان الدخول المدرسى في المغرب والسببكورونا تحذيرات ما قبل طوفان الدخول المدرسى في المغرب والسببكورونا



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 18:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية

GMT 04:24 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

صندوق النقد يوافق على صرف 1.1 مليار دولار لأوكرانيا

GMT 05:58 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

مناخا جيد على الرغم من بعض المعاكسات

GMT 15:25 2019 الثلاثاء ,07 أيار / مايو

عمرو خالد يكشف طرق رؤية الله في كل شيء حولنا

GMT 13:38 2019 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

مقتل راعي أغنام بسبب لدغة أفعى سامة في أزيلال

GMT 01:44 2019 الإثنين ,04 شباط / فبراير

قاصر مغربي يقدم على مغامرة خطيرة للهجرة السرية

GMT 15:14 2019 السبت ,02 شباط / فبراير

تعرفي على أفضل تصاميم الديكورات الزجاجية

GMT 10:42 2019 الأربعاء ,02 كانون الثاني / يناير

جماهير "الوداد" و"الرجاء" تقرر مقاطعة ديربي "الدار البيضاء"

GMT 18:33 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

رحيمي يتلقى عروضًا احترافية من أندية خليجية وتركية

GMT 17:04 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة تلغي ديونًا متراكمة في عنق مليون و200 ألف مغربي

GMT 11:59 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف الخمايسي يهدي "جو العظيم" إلى أحمد خالد توفيق
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib