شاب إماراتي يدرس الهندسة الكيميائية ليدعم القانون الدولي للبيئة
آخر تحديث GMT 12:09:06
المغرب اليوم -
قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل د. حسام أبو صفية مدير مستشفى كمال عدوان في شمال قطاع غزة منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان
أخر الأخبار

يدرس الماجستير في جامعة كولومبيا مبتعثًا من شركة "أدنوك"

شاب إماراتي يدرس "الهندسة الكيميائية" ليدعم القانون الدولي للبيئة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - شاب إماراتي يدرس

القانون الدولي للبيئة
نيويورك - المغرب اليوم

يتطلّع المواطن الشاب غانم عبيد حبليل (24 عامًا)، إلى تسخير تخصصه العلمي (ماجستير في علوم الهندسة الكيميائية)، في تعزيز القانون الدولي للبيئة، الذي يحمل على عاتقه تنظيم سلوك الإنسان تجاه البيئة بمختلف جوانبها، خاصة أن الهندسة الكيميائية أحد العلوم الهندسية التي تُعنى بتطوير الإنتاج الكيميائي الذي من شأنه التأثير في البيئة بأشكال وطرق متنوعة، فضلًا عن أنها توفر مسارات وظيفية متعددة في مجالات شتى، ومن أبرزها البيئة والتحكم بالتلوث فيها والحدّ منه.

وينجز حبليل، الطالب في جامعة كولومبيا بمدينة نيويورك، بحث تخرّجه المتعلق بـ"صنع جسيمات نانوية حيوية تطبّق في استشعار بيئات ذات أهمية في مجالات الطاقة المتجددة والنفط، للعمل على استثمارها بشكل أفضل في خدمة البيئة، وبالتالي يتمتع السكان بحياة صحية أفضل"، ونشر ثلاث أوراق بحثية في مجلات علمية، في موضوعات عدة تتعلق بتطبيقات جسيمات النانو، التي تستخدم في مجالات مختلفة.

ونظرًا إلى تميّز حبليل العلمي الذي أهّله للدراسة في الجامعة، ظفر بمنحة بحثية لمتابعة اهتماماته البحثية خلال فصل الصيف، واستثمارها في كل ما هو علمي مفيد وقيّم.

وقال حبليل، المبتعث للدراسة في الخارج من قبل شركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك": "أجد نفسي في البحث العلمي، وتحديدًا في الهندسة الكيميائية التي اخترتها بقناعة كبيرة في أولى محطاتي الأكاديمية بجامعة كاليفورنيا، وأطمح إلى مواصلة الدراسة للحصول على الدكتوراه في الهندسة الكيميائية التي ستتيح لي فرصة الإبحار أكثر في مجال البحث العلمي".

وبشأن تجربة الغربة التي خاضها منذ 2013 لدراسته البكالوريوس، ذكر حبليل أن سعيه للحفاظ على التميز الذي اختاره عنوانًا لمسيرته العلمية، جعله يغفل عن استثمار الحياة بالشكل المطلوب، لذا عمد إلى تعويض ذلك لاحقًا خلال فترة انتقاله بين المدن للتدريب العملي، بالاندماج والانخراط بشكل أكبر في المجتمع والتواصل الفعال مع أفراده، والحرص على تبادل الثقافات وتعزيز الحوار معهم، والمشاركة في الفعاليات والمناسبات المختلفة.

وذكر حبليل: "اليوم أقطف ثمار الغربة، بأن غدوت شخصًا اجتماعيًا يحب الاختلاط والمشاركة الفعالة، واثقًا بنفسه ويؤمن بقدراته وإمكاناته ويُحسن تسخيرها، كما يجيد استثمار مواهبه".

وقد يهمك أيضًا:ارتفاع نِسب قبول طلاب الدرجات المتدنية في الجامعات البريطانية

بحث يكشف عن خريجي الجامعات البريطانية الأعلى والأقل دخلًا في سن الـ29

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شاب إماراتي يدرس الهندسة الكيميائية ليدعم القانون الدولي للبيئة شاب إماراتي يدرس الهندسة الكيميائية ليدعم القانون الدولي للبيئة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 15:33 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تعتقل "دواعش" خططوا لشنّ هجمات في "رأس السنة"

GMT 16:33 2017 الجمعة ,01 كانون الأول / ديسمبر

منير الحدادي يوضح سبب عدم انضمامه المنتخب المغربي

GMT 08:20 2020 الأحد ,04 تشرين الأول / أكتوبر

"شلال الدرمشان" في الرشيدية يُمثّل "منفى اختياري للشباب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib