المالكي يضع إشكالية لغات التدريس ضمن أولويات إصلاح منظومة التعليم في المغرب
آخر تحديث GMT 11:26:13
المغرب اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

المالكي يضع إشكالية لغات التدريس ضمن أولويات إصلاح منظومة التعليم في المغرب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - المالكي يضع إشكالية لغات التدريس ضمن أولويات إصلاح منظومة التعليم في المغرب

الرئيس الجديد للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي الحبيب المالكي
الرباط - المغرب اليوم

وضع الرئيس الجديد للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، الحبيب المالكي، إشكالية لغات التدريس، وتجاوز الخلافات الإيديولوجية المعيقة لإصلاح منظومة التربية والتعليم والبحث العلمي، واعتماد البرامج والمناهج الملائمة لمتطلبات التنمية، وإيجاد حلول مبتكرة في مجال التأهيل وتقديم عرض وطني مبتكر في التكوين المهني، على رأس أولويات اشتغال المجلس خلال ولايته الثانية.

المالكي قال في افتتاح الدورة الأولى من الولاية الثانية للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، صباح اليوم الإثنين: “لعل مسؤوليتنا جميعا في هذه اللحظة الحابلة بالتحديات، هي ما يمكن أن نقدمه من إسهام فاعل في القضايا الجوهرية المرتبطة بالتربية والتكوين والبحث العلمي، انطلاقا من الأدوار الدستورية للمجلس، وفي أجرأة ما ينتظره جلالة الملك وما حدده برؤيته الاستراتيجية من أولوية في خطبه ورسائله السامية”.

وشدد رئيس المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي بخصوص إصلاح المنظومة التربوية والتعليمية، على أنه “لا ينبغي أن يُنظر إلى أي رؤية إصلاحية على أنها ظرفية وعابرة، وإنما على أساس كونها سيرورة واستمرارية ومستدامة للأجيال اللاحقة”.

وأكد أن المجلس متأهب لتحقيق الأهداف الرئيسية للإصلاح، والتعاون مع الجميع، لافتا إلى أن رفع التحديات التي توجه المنظومة التربوية الوطنية، “يقتضي الاستمرار في العمل الجماعي والتعاون الذي سننجزه جميعا بشكل واقعي وموضوعي ومرن”.

واعتبر المالكي أن جعْل الملك إصلاح المنظومة التربوية ضمن الأولويات الوطنية، يتطلب انفتاح المجلس على محيطه، وإثراء الفكر المجتمع، وتنفيذ الأهداف المحددة بـ”غيرة وطنية من أجل تهييئ غد أفضل للمغاربة، وما تفرضه الوضعية الراهنة من تعزيز التعاون، وما يستتبع ذلك من تنسيق وتكامل في إطار الاستقلال والحدود المكرسة دستوريا”.

وتابع بأن المجلس الأعلى وأجهزته التنظيمية “مطالبون ببذل مجهودات توازي الثقة المولوية فيهم، وذلك بمعرفة الاستراتيجيات والمخططات والسياسات والبرامج المفتوحة، والإدراك العميق للمنجزات والحاجيات والتحديات المطروحة، والإسهام في الرصد والمواكبة والنظر في مضمون الإصلاحات والمقاربات المعتمدة، من أجل تنزيلها وإيجاد أجوبة ملائمة وجريئة لما يواجه المنظومة من تحديات، وما تحتاجه من اقتراحات وإمكانات”.

وأعلن أنه سيُدخل تعديلات جُزئية على القانون المنظم للمجلس الأعلى للتربية والتكوين، تتعلق بالمادة 34 التي تنص على عدد اللجان الدائمة وتسميتها، والمادة 43 التي تحدد مجال اشتغالها، مشيرا إلى أن هناك نوعا من التداخل والتكرار في بعض المهام الموضوعاتية في عمل بعض اللجان في مقابل غياب بعض القضايا الكبرى عن مجالات اشتغالها.

وأضاف رئيس المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي أن التعديلات التي تم إقرارها كانت ضرورية، هدفها إرساء نظام داخلي يقنن العلاقات بين مكونات المجلس ويحقق التوازن المطلوب بينها، ولأجل تنظيم تدبيري يتماشى مع المهام المُسندة إلى المجلس، مقترحا تقليص عدد اللجان من ستّ إلى خمس لجان، بهدف الحصول على حجم مجموعة مناسب في كل لجنة، ودمع بعض اللجان، وتدقيق تسميتها ومجالات تدخلها، وترسيخ طابع موضوعاتي لكل واحدة منها.

وواصل بأن من شأن تثمين التراكم المؤسساتي، واستثمار الفرص المتاحة لتعزيز أداء اللجان وتطوير آلية عملها وتجويد مجالات تدخلها ومنحها جميع سبل الفعالية والنجاح، إعطاءُ دفعة قوية للجان قصد الاضطلاع بأدوارها، وجعلها أكثر فعالية وتمكينها من التعبير عن نفسها في إطار تنظيمي محكم وفعّال.

وسيتم تقديم مشروع التعديل الجزئي الذي اقترحه المالكي للتداول في شأنه والمصادقة عليه.

أحرشاو يقارب المشروع الشخصي للمتعلم في ظل المنظومة التربوية بالمغرب

 

توقيع اتفاقية اطار خاصة بتسهيل ادماج اللاجئين في المنظومة التربوية المغربية

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المالكي يضع إشكالية لغات التدريس ضمن أولويات إصلاح منظومة التعليم في المغرب المالكي يضع إشكالية لغات التدريس ضمن أولويات إصلاح منظومة التعليم في المغرب



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 20:49 2019 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

دراسة حديثة تبيّن تهديد أمراض السمنة المفرطة لكوكب الأرض

GMT 02:25 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

مديرة صندوق النقد أسعار السلع المرتفعة ستستمر لفترة

GMT 16:15 2023 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

المغربي نصير مزراوي يواصل الغياب عن "بايرن ميونخ"

GMT 04:58 2023 الإثنين ,16 تشرين الأول / أكتوبر

وقوع زلزال بقوة 5.3 درجة على مقياس ريختر جنوب غرب إيران

GMT 10:06 2023 الثلاثاء ,27 حزيران / يونيو

المغرب يسعى لاستيراد ما يصل إلى 2.5 مليون طن من القمح

GMT 07:08 2023 الأحد ,15 كانون الثاني / يناير

أفكار لتجديد ديكور المنزل بتكلفة قليلة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib