الأساتذة المتعاقدون ينهون إضرابًا استمر لمدة يومين في المغرب
آخر تحديث GMT 21:54:37
المغرب اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

رفضًا لنظام التعاقد مع الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين

الأساتذة المتعاقدون ينهون إضرابًا استمر لمدة يومين في المغرب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الأساتذة المتعاقدون ينهون إضرابًا استمر لمدة يومين في المغرب

إضراب الأساتذة المتعاقدون في المغرب
الرباط - المغرب اليوم

خاض الأساتذة المتعاقدون في المغرب إضراباً وطنياً لمدة 48 ساعة، انتهى أمس، جددوا فيه التأكيد على رفضهم اجتياز امتحانات التأهيل المهني بـ«النظام الأساسي لموظفي الأكاديميات»، الأمر الذي يعيد للواجهة الاحتقان، الذي عاشه قطاع التعليم خلال الموسم الماضي، بسبب الاحتجاجات التي دامت لأشهر، ونظمت التنسيقية الوطنية للأساتذة المتعاقدين وقفات احتجاجية في عدد من مدن وأقاليم المملكة خلال اليومين الماضيين، عبروا فيها عن رفضهم لنظام التعاقد مع الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين، وجددوا تمسكهم بمطلب الإدماج في سلك الوظيفة العمومية. كما أكد أساتذة التعاقد على صفحاتهم الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي نجاح الإضراب «الإنذاري»، الذي تجاوزت نسبة المشاركة فيه أكثر من 90 في المائة، في الوقت الذي لم تصدر فيه وزارة التربية والتعليم المغربية أي أرقام حول هذا الإضراب الأول من نوعه بالموسم الدراسي الجديد.

من جهتها، جددت النقابات التعليمية الخمس الأكثر تمثيلية، وهي (النقابة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، والجامعة الحرة للتعليم المنضوية تحت لواء الاتحاد العام للشغالين، والنقابة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الفيدرالية الديمقراطية للشغل، والجامعة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل، والجامعة الوطنية للتعليم «التوجه الديمقراطي»، المنشقة عن الاتحاد المغربي للشغل)، عن «دعمها اللامشروط لنضالات الأساتذة، الذين فُرِض عليهم التعاقد، وللمعارك الاحتجاجية حتى تحقيق مطلب إسقاط مخطط التعاقد، وإدماج كافة الأساتذة في الوظيفة العمومية».

واعتبرت النقابات التعليمية الخمس في بيان مشترك، تلقت «الشرق الأوسط» نسخة منه، أن ملف التعاقد «ما زال يُراوح مكانه، والوزارة - الحكومة ما زالت منفردة به منذ 2016 رغم الجلستين اللتين عقدتهما الوزارة مع النقابات التعليمية خلال 2019 بحضور ومشاركة لجنة حوار، ممثلة لتنسيقية الأساتذة الذين فُرِض عليهم التعاقد بالمغرب».

اقرا ايضًا:

وزارة التعليم المغربية تكشف عن بدء الموسم الدراسي في الخميس 5 أيلول
واتهمت النقابات التعليمية الحكومة بالاستمرار فيما سمته «تأجيج الأمور في علاقتها بمطالب الأساتذة، الذين فُرِض عليهم التعاقد، بسبب تنكرها وعدم التزامها بالاتفاقات، التي سبق أن التزمت بها مع ممثلي الأساتذة، الذين فُرض عليهم التعاقد، والتضييق والترهيب والتخويف، والتعسف ضد الأساتذة وممثليهم».

ودعت النقابات في البيان ذاته الحكومة، ووزارة التربية الوطنية إلى «إلغاء كل الإجراءات الزجرية والتعسفية، والقطع مع أسلوب التخويف والتهديد والتسويف»، مطالبة بفتح حوار «جاد ومسؤول حول الملف مع النقابات التعليمية، وذلك بحضور ومشاركة لجنة الحوار الممثلة للتنسيقية، والاستجابة لمطالب الأساتذة الذين فُرِض عليهم التعاقد». كما طالبت النقابات بتوحيد المعارك من أجل «جبهة اجتماعية موحدة للدفاع عن التعليم العمومي والمرفق العمومي، والتصدي لما يحاك ضده من مؤامرات». ويعد ملف الأساتذة المتعاقدين من الملفات الساخنة التي تدافع عنها النقابات التعليمية، والتي تعتبر إدماجهم في النظام الأساسي لوزارة التربية الوطنية الحل الأنسب للملف وإنهاء الاحتقان، الذي يسيطر على المنظومة التعليمية بالبلاد، في الوقت الذي تعتبر فيه حكومة سعد الدين العثماني التوظيف الجهوي «خيارا استراتيجيا لا محيد عنه».

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأساتذة المتعاقدون ينهون إضرابًا استمر لمدة يومين في المغرب الأساتذة المتعاقدون ينهون إضرابًا استمر لمدة يومين في المغرب



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:49 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
المغرب اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 19:19 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أسماء جلال وأسماء أبو اليزيد تتنافسان في الغناء والسينما
المغرب اليوم - أسماء جلال وأسماء أبو اليزيد تتنافسان في الغناء والسينما

GMT 09:10 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
المغرب اليوم -

GMT 16:11 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تثق بنفسك وتشرق بجاذبية شديدة

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 13:18 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

نصائح خاصة بـ"يكورات" غرف المعيشة العائلية

GMT 17:37 2018 الإثنين ,12 شباط / فبراير

دار "آزارو" تصدر مجموعتها الجديدة لربيع وصيف 2018

GMT 14:44 2012 الأحد ,14 تشرين الأول / أكتوبر

48 مليار دولار لبريطانيا من تجارة العقار العالمية

GMT 05:22 2017 الجمعة ,19 أيار / مايو

«بلانات شباط» و«بلانات الشينوا» (2/2)

GMT 06:17 2016 الثلاثاء ,05 إبريل / نيسان

دور المثقف في المجتمعات العربية

GMT 15:18 2012 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

"المحرك المميت" أول مسرحية في إطار مهرجان territoria

GMT 05:34 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

بن زايد يبحث مع عبد الرازق تعزيز العلاقات الثنائية

GMT 21:40 2014 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

طنجة من أفضل 10 مدن عالمية للسكن بعد سن التقاعد

GMT 20:47 2020 الإثنين ,21 أيلول / سبتمبر

ماسك الخيار لتهدئة البشرة من الاحمرار
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib