مزازي يستغرب من رفض موظفين أداء واجبات المدارس الخصوصية
آخر تحديث GMT 01:21:03
المغرب اليوم -
نادي وست هام يونايتد يُعلن أقال مدربه الإسباني جولين لوبتيغي بسبب سوء نتائج الفريق هذا الموسم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يُقدم العزاء في وفاة أسطورة الملاكمة عبد القادر ولد مخلوفي مقتل 3 وإصابة 3 آخرين جراء تحطم طائرة مائية في جزيرة سياحية أسترالية توقف حركة الطيران بين سوريا والإمارات بعد انطلاق أول رحلة جوية أمس الثلاثاء قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مدينة الظاهرية جنوب الخليل في الضفة الغربية وتصادر عدداً من المركبات إدارة بايدن تُحذر ترامب من كارثة إنسانية في غزة حال دخول قانون حظر الأونروا حيز النفاذ وزارة الخارجية السورية تدعو إلى رفع العقوبات بشكل كامل بعد زوال السبب الذي وجدت من أجله الجيش الإسرائيلي يعلن العثور على جثة الأسير يوسف الزيادنة في رفح بقطاع غزة وأعادتها إلى تل أبيب الإمارات تُدرج 19 فرداً وكياناً على قوائم الإرهاب المحلية وذلك لارتباطهم بتنظيم الإخوان المسلمين مقتل 3 جنود إسرائيليين وإصابة آخرين بجروح متفاوتة جراء انفجار عبوة ناسفة شمال قطاع غزة
أخر الأخبار

أكد أن وضعيتهم المادية لم تتضرر من تداعيات أزمة "كورونا"

مزازي يستغرب من رفض موظفين أداء واجبات المدارس الخصوصية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مزازي يستغرب من رفض موظفين أداء واجبات المدارس الخصوصية

سعيد أمزازي وزير التربية الوطنية
الرباط _ المغرب اليوم

استغرب سعيد أمزازي وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي الناطق الرسمي باسم الحكومة، رفض موظفين أداء واجبات التمدرس الخصوصي خلال فترة الحجر الصحي، على الرغم من أن وضعيتهم المادية لم تتضرر من تداعيات أزمة "كورونا".وتساءل الوزير أمزازي عن أسباب رفض بعض الموظفين أداء واجبات التعليم الخصوصي، مشيرا إلى أن المدارس الخصوصية حرصت على توفير خدمة التعليم عن بُعد بنسبة 96 في المائة؛ وهو إجراء ليس من السهل القيام به بحسبه، مؤكدا أن "التعليم عن بُعد

يتطلب مجهودات أكبر من التعليم الحضوري، لأن الأستاذ يخاطب كل تلميذ على حدة عكس ما يجري داخل القسم عادة". وتطرق المسؤول الحكومي ذاته، خلال اجتماع لجنة التعليم والثقافة والاتصال بمجلس النواب، مساء اليوم الثلاثاء، إلى تفاصيل الجدل القائم بين أرباب المدارس الخصوصية بالمغرب وجمعيات أولياء التلاميذ بشأن استخلاص واجبات التمدرس خلال فترة الحجر الصحي.وقال أمزازي إن القانون 06.00، الذي هو بمثابة النظام الأساسي للتعليم الخصوصي، لا يسمح نهائياً للوزارة بالتدخل في هذا الخلاف القائم على المستوى

المادي، موردا أن هذا القانون أبان عن نواقص عديدة ويجب تعديله. وأشار وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي الناطق الرسمي باسم الحكومة إلى أن الوزارة دخلت بـ"الخيط الأبيض" عبر وساطة بين أرباب التعليم الخاص وجمعيات آباء والتلاميذ، وزاد أن "القانون يسمح لنا بالتأطير البيداغوجي بخصوص التفتيش والمواكبة البيداغوجية، ولا يسمح لنا بالتدخل بين العلاقة بين المؤسسة الخاصة والأسر، أو العلاقة بين مستخدمي هذه المؤسسات والمشغل والتي تدخل من اختصاصات مدونة الشغل".

وشدد الوزير الوصي على قطاع التربية الوطنية على أن هناك تداخلاً في مسألة تدبير المدارس الخصوصية بين وزارة التربية الوطنية التي تتكلف بالدور البيداغوجي وبين وزارة الشغل والإدماج المهني المسؤولة عن المستخدمين.وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي الناطق الرسمي باسم الحكومة أكد أن القانون لا يسمح له بالضغط على المدارس الخاصة من أجل فرض تخفيض 50 أو 30 في المائة بالنسبة إلى واجبات الرسوم خلال فترة "كوفيد 19"، مضيفا أن تعليمات الوزارة لأرباب التعليم الخاص أكدت

ضرورة مراعاة ظروف الأسر المتضررة من الأزمة؛ وذلك عبر تسهيل واجبات الأداء وتخفيضات أو استثناء الفاقدين لعملهم من الواجبات بصفة نهائية.وأردف الوزير أن عددا كبيرا من المدارس الخصوصية تجاوبت مع توجيهات الوزارة في هذا الصدد؛ لكنه قال إنه لا يملك صلاحيات لمراقبة 5828 مؤسسة بالتعليم الخاص، والتي يدرس فيها مليون و46 ألف تلميذ وتلميذة.ودافع وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي الناطق الرسمي باسم الحكومة عن دور التعليم الخصوصي بالمغرب وقال إنه "يقوم بخدمة عمومية ولا يجب هدمه"، وتابع أن 80 في المائة من مؤسسات التعليم الخاص هي صغيرة ومتوسطة و"يمكن تمشي للإفلاس لأنها تعيش بهذه الرسوم".

"عندما تأتي أسرة وترفض أداء واجبات المدارس الخصوصية راه مشكل وخصنا نشوفو حالة بحالة"، يضيف الوزير، الذي أكد ضرورة وجود اتفاق بين الأسر وأرباب التعليم يراعي ظرفية كل حالة على حدة.وأشار أمزازي إلى أن مؤسسات خصوصية كثيرة أقدمت على إعفاء الأسر المتضررة من جميع المصاريف الشهرية؛ "لكن موظفا لم تتأثر وضعيته لماذا يرفض أداء واجبات التمدرس؟"، مضيفا أن عددا من الأسر "كانت تنتظر قرارا وزاريا يعلن تخفيض نسبة 50 في المائة من واجبات التمدرس الخصوصية؛ لكن هذا أمر لا يمكن".a

قد يهمك ايضا

وزير التربية الوطنية يصدم المغاربة بخصوص فيروس "كورونا"

وزير التربية الوطنية يكشف مصير امتحانات الباكلوريا لهذا الموسم في المغرب

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مزازي يستغرب من رفض موظفين أداء واجبات المدارس الخصوصية مزازي يستغرب من رفض موظفين أداء واجبات المدارس الخصوصية



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 04:02 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

ملخص وأهداف مباراة توتنهام ضد ليفربول في الدوري الإنكليزي

GMT 21:17 2019 الجمعة ,03 أيار / مايو

المكاسب المالية تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 02:19 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

فالنسيا يواصل نزيف النقاط بالتعادل مع ديبورتيفو ألافيس

GMT 17:49 2017 الثلاثاء ,17 كانون الثاني / يناير

بشرى بوشارب تُعلن عن رواية "المهاجرة" في القاهرة

GMT 22:17 2016 الإثنين ,10 تشرين الأول / أكتوبر

فوائد لاستخدام العشب الصناعي في حديقة منزلك

GMT 17:54 2016 الجمعة ,14 تشرين الأول / أكتوبر

سون هيونغ مين يفوز بجائزة لاعب الشهر في الدوري الإنجليزي

GMT 15:48 2016 الأحد ,11 كانون الأول / ديسمبر

آن هاثاواي تفتخر برشاقتها بعد الولادة في فستان أسود

GMT 13:23 2015 الخميس ,22 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار ومواصفات آيفون 5S بتقنية 4G في المغرب

GMT 02:09 2015 السبت ,19 كانون الأول / ديسمبر

الحكم على المتطرف عبد الرؤوف الشايب بالحبس خمسة أعوام

GMT 04:33 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

لاعبون مغاربة فوتوا قطار كأس العالم بسبب قرار خاطئ

GMT 02:23 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

شيماء مرسي تؤكّد أهمية اتّباع إتيكيت مواقع التواصل الاجتماعي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib