رسالة دكتوراه في طاش ما طاش في جامعة الملك سعود في الرياض
آخر تحديث GMT 12:22:43
المغرب اليوم -
وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان
أخر الأخبار

بحثت التغيّر الاجتماعي في المتجمع بسبب المسلسل الشهير

رسالة دكتوراه في "طاش ما طاش" في جامعة الملك سعود في الرياض

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - رسالة دكتوراه في

جامعة الملك سعود في الرياض
الرياض-المغرب اليوم

شهدت كلية الآداب في جامعة الملك سعود في الرياض ، تقديم رسالة دكتوارة من أحد الباحثين بشأن التغيّر الاجتماعي في المتجمع السعودي، بسبب مسلسل “طاش ماطاش”.وتقدم بها الباحث عبدالعزيز الحمدان الذي قال "خلال دراستي في مرحلة الماجستير والدكتوراه كان لطرح الأساتذة الأفاضل دور كبير في تشكيل أفكار ملهمة عن موضوع أطروحتي للدكتوراه، وكانوا يولون اهتمامهم الأكبر في تحفيزنا نحو اختيار الموضوعات المميزة والحديثة، وتجنب الموضوعات غير المهمة أو المكررة، إلّا أنه وبعد تطبيق بعض المعايير الشخصية والخارجية على بعض الأفكار، اتضح أن موضوع الدراسة الحالي هو الأنسب لأطروحة الدكتوراه، حيث توفر فيه عامل الأهمية العلمية والعملية التي اكتسبها من أهمية الفترة التي تغطيها الدراسة منذ بداية التسعينات حتى عام 2011 وهي فترة حملت الكثير من التغيرات المادية والفكرية، عوضًا عن ملاحظتي لبعض البرامج التلفزيونية السعودية المعاصرة، التي طرحت في لفتة عاجلة من برامجها مقارنة ما بين بعض الأحوال التي عكسها مسلسل طاش في فترات ماضية، وكيف أن الحال الذي كان في السابق مرفوضًا أصبح اليوم مقبولًا، بل من الضرورات، مما يشير إلى أن القضايا المجتمعية التي تناولها المسلسل هي محل إثارة لاهتمام المجتمع المعاصر، وهذا من أهم العوامل التي بمقتضاها يحدد الطالب مشكلة دراسته الاجتماعية.

 

ومن العوامل الأخرى الداعية لتحديد موضوع الرسالة الحالية، توفر عناصر الحماس والتشويق وإثارة الموضوع لاهتمامي وفضولي العلمي، حيث دأبت على بذل كل ما أستطيع بعون الله ثم بمساعدة أساتذتي المشرفين في سبيل أن أصل إلى تحقيق أهداف هذه الدراسة ومناقشتها.كما تابع "من عوامل تحديدي لهذا الموضوع، أنه يتناسب مع تخصصي العلمي في التغير الاجتماعي والتنمية الاجتماعية، وتوافق الموضوع مع إمكانياتي المادية والزمنية المتاحة، وكذلك إمكانية إجراء هذه الدراسة في أي وقت من العام الدراسي وعدم التزامها بفترة معينة.وأيضا أن الموضوع قابل للدراسة ولا يعترضه محذورات أخلاقية أو قانونية، وتوفر الحد الأدنى من المراجع والدراسات السابقة والإحصائيات التي شكّلت أدوات هامة في تحليل ومناقشة نتائج الدراسة، ولذلك اخترت عنوان (مظاهر التغير الاجتماعي في المجتمع السعودي كما عكسته المسلسلات السعودية: مسلسل طاش ما طاش نموذجا).

مظاهر التغير الاجتماعي

وقد هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مظاهر التغير الاجتماعي التي طرأت على المجتمع السعودي منذ عام (1993) حتى عام (2011)، وذلك بتحليل أبرز القضايا المجتمعية التي سعت المسلسلات السعودية إلى معالجتها من خلال الدراما التلفزيونية، ومن ثم التعرف على أوجه التغير في تلك القضايا والاتجاهات نحوها كما عكستها المسلسلات تلك الفترة.وأوضح د. عبدالسلام الوايل أستاذ الاجتماعيات بجامعة الملك سعود وأحد المناقشين للرسالة، أن موضوع التغيرات الاجتماعية مهمة وتكتسب أهميتها لأن المجتمع السعودي مر بتغيرات كثيرة وقوية بالأربعين سنة، وتسارعت وظهرت هذه التغيرات بشكل واضح خلال الخمس سنوات الماضية، وأضاف أن التغير له جذور وهناك من رصد هذا التغير، والفن من الخطابات القوية التي رصدت هذا التغيير.وقام الباحث باختيار الموضوع وتتبع المسلسل من بدايته انهايته واتخذ عينات عشوائية بما يقارب 48 حلقة ما يمثل 13% من العمل، وتتبع القضايا المجتمعية المطروحة، كالاجتماعية والتربوية والاقتصادية والسياسية والبيئية.ولاحظ في الفترة الاولى لم يكن هناك طرح لقضايا المرأة ثم تزايد طرح القضايا هذه مع استمرار العمل من 2006-2011، وأيضا التركيز على قضايا المواطنة وتجذير الإحساس بها في مواجهة الإرهاب.

قد يهمك ايضا

أمزازي يوقع اتفاقية شراكة لتأهيل 325 مؤسسة تعليمية في المغرب

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رسالة دكتوراه في طاش ما طاش في جامعة الملك سعود في الرياض رسالة دكتوراه في طاش ما طاش في جامعة الملك سعود في الرياض



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:38 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية
المغرب اليوم - وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية

GMT 18:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية

GMT 04:24 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

صندوق النقد يوافق على صرف 1.1 مليار دولار لأوكرانيا

GMT 05:58 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

مناخا جيد على الرغم من بعض المعاكسات

GMT 15:25 2019 الثلاثاء ,07 أيار / مايو

عمرو خالد يكشف طرق رؤية الله في كل شيء حولنا

GMT 13:38 2019 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

مقتل راعي أغنام بسبب لدغة أفعى سامة في أزيلال

GMT 01:44 2019 الإثنين ,04 شباط / فبراير

قاصر مغربي يقدم على مغامرة خطيرة للهجرة السرية

GMT 15:14 2019 السبت ,02 شباط / فبراير

تعرفي على أفضل تصاميم الديكورات الزجاجية

GMT 10:42 2019 الأربعاء ,02 كانون الثاني / يناير

جماهير "الوداد" و"الرجاء" تقرر مقاطعة ديربي "الدار البيضاء"

GMT 18:33 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

رحيمي يتلقى عروضًا احترافية من أندية خليجية وتركية

GMT 17:04 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة تلغي ديونًا متراكمة في عنق مليون و200 ألف مغربي

GMT 11:59 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف الخمايسي يهدي "جو العظيم" إلى أحمد خالد توفيق
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib