وزير التعليم البريطاني تبحث إعادة الاختبارات في عمر سبعة أعوام
آخر تحديث GMT 07:41:24
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

بعد استبعاده عام 2004 واستبداله بنظام تقييم المعلمين

وزير التعليم البريطاني تبحث إعادة الاختبارات في عمر سبعة أعوام

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - وزير التعليم البريطاني تبحث إعادة الاختبارات في عمر سبعة أعوام

بريطانيا تبحث إعادة الاختبارات في عمر سبعة أعوام
لندن - كاتيا حداد

خططت وزير التعليم البريطاني نيكي مورغان، لإعادة الاختبارات في المرحلة الأساسية للأطفال في عمر سبعة أعوام، والذي استبعد منذ عام 2004 وحل محله تقييم المعلمين، الذي يتمثل في تقييم المعلم لمجموعة من أعمال الأطفال تعكس مستواهم، وكان هذا انتصار صغير للمعلمين وللتعليم ولسعادة الأطفال ذاتهم ودمجهم في العملية التعليمية.

وتكمن فائدة تقييم المعلمين في كونه مخفيًا عن الأنظار ولا يسبب التوتر للطلاب ويعطى الأولوية للتركيز على تعليم الطفل، ويدرك أي شخص أن اختبار الأطفال في هذا السن المبكر هو عبء غير ضروري.

ويصبح التساؤل حو كيفية تعزيز حب التعلم مدى الحياة، وربما يصاب الأطفال بالإحباط عندما يمتلئ العام النهائي من المرحلة الابتدائية بالعديد من الاختبارات الصارمة، والتي تتكرر مرتين كل نصف فصل دراسي لمدة عام كامل، ويعد تقديم مزيد من الاختبارات لأطفال يستطيعون بالكاد أن يرتدون ملابسهم نوعًا من الانحدار.

ويطمح الأهلي في أن يذهب الأطفال إلى المدرسة وهم يدركون أن سيزدهرون وأنهم يمكنهم طرح الأسئلة واستخدام خيالهم لاستكشاف الأماكن التي فقد البالغون القدرة على الذهاب إليها، حيث يمتلئون بالبراءة والأمل ويجربون الأشياء الجديدة دون الخوف من المحاولة، وليس مجازاتهم بالعقاب أو بدرجات قليلة نتيجة خطأهم، حيث تعد المرحلة الابتدائية مرحلة الأسئلة، واللحظة التي يصبحون فيها أطفالًا يسعون إلى الاستكشاف والتعلم، وليست وقتًا يضيع منهم في الضغوط المستقبلية.

ويؤدي إجراء الاختبارات في هذا السن المبكر إلى إخماد حماسة التعليم والتدريس، ويعد هذا احتمال مثير للقلق في عالم دائم التغير، فضلًا عن ما يسببه ذلك من أزمة في التوظيف.

وينبغي عدم جعل عمر السابعة هو العمر الذي يبدأ فيه الأطفال الخوف من التعليم، حيث يحرص الآباء في هذا السن على السماح لأبنائهم بالاعتزاز بطفولتهم، ويجعلهم المعلمون يشعرون بالأمان والارتياح في المدرسة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير التعليم البريطاني تبحث إعادة الاختبارات في عمر سبعة أعوام وزير التعليم البريطاني تبحث إعادة الاختبارات في عمر سبعة أعوام



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 05:49 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الطرق العصرية لتنسيق الجينز الفضفاض

GMT 18:53 2022 السبت ,05 شباط / فبراير

الوداد يكتفي بالتعادل أمام إتحاد طنجة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib