الأعضاء المؤسسون لشعبة الإذاعيين العرب يغالبون كورونا
آخر تحديث GMT 22:00:12
المغرب اليوم -
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزةض تركيا السماح لطائرته بالعبور الرئيس الإسرائيلي يُلغي زيارته المخطط لها إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» بعد رفض تركيا السماح لطائرته بالعبور غارة إسرائيلية على بيروت تستهدف مركزا لـ«الجماعة الإسلامية» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا
أخر الأخبار

"الأعضاء المؤسسون لشعبة الإذاعيين العرب يغالبون "كورونا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

فيروس كورونا المستجد
القاهرة _ المغرب اليوم

احتفى الأعضاء المؤسسون لشعبة الإذاعيين العرب بالمناسبة السنوية التي توحدهم مع إذاعي العالم،يوم الثالث عشر من شباط ،والتي أقرتها منظمة اليونسكو،وقد حمل هذا العام 2021  ، شعار " الإذاعة والتعافي الاجتماعي" .وجاء الشعار متعاطيا ومرتبطا بل حاملا دلالات ما نحن فيه،ورغم ظروف التباعد والحجر الكوروني،إلا أن احتفاء هذا العام للإذاعيين العرب ،ومغالبة ومقاومة لتلك الوضعية ،أتخذ وجهة الالتقاء عبر الصفحة الجامعة (الواتس اب) وليومين (13-14)،جرى برنامج الاحتفاء الذي قاده  رئيس الشعبة الأستاذ الخبير شريف عبد الوهاب،عارضا مقالته التي حوت حوارية بينه ،وبين الجهاز ( الراديو) الذي تجاوز عمر بزوغه القرن شاغلا الناس وصلة صلتهم ببعضهم البعض،ناقلا صور حياتهم اليومية بطرائق عدة ،وقد وجدوا أنفسهم فيه، وشكلوا

علاقتهم وذكرياتهم الحميمة معه،وعبر الحوارية المهمومة بفعل الراديو ومعوقات سيرته بين الناس كيف كان،وكيف أصبح،فله شكواه من المتنطعين،عديمي  الموهبة و التجربة،الخبرة من يستسهلون الجلوس أمام الميكرفون لأجل ثرثرة مملة، يكشف المستمعون مع الوقت حتى وإن تزينت بحلو الكلام، أنها تستنزف وقتهم وتضيع غاية متطلبهم من مهمة الراديو في زرع الوعي،وأتاحة الحوار وتبادل الرأي،وتقديم الخدمات وقد صارت برامجه ببثها المباشر تتلمس أوضاع الناس أينما كانوا،وتقترح الحلول  وتصلهم بصناع ومنفذي القرار. ومن اليمن بث لنا عبر الفيديو الاستاذ صلاح القادري رئيس قطاع إذاعة صنعاء "البرنامج العام"،رسالته بالمناسبة،وقدم فيها برامج القناة بالخصوص كفقرات بالمناسبة،فأذاعة صنعاء بثت ومضات وفلاشات عن تاريخ العمل

الإذاعي باليمن ورموزه الكبار الرواد،وناقش اذاعيوها دور الإذاعة في مواجهة الجائحة.ولعله أتفق في رسالته بالمناسبة مع مقالة الاستاذة ميرفت طاهر بعنوان "الإعلام بين السلب والايجاب"،عن دور الاذاعة في الحد من انتشار الشائعات وإثارة القلق والرعب بين أوساط المجتمع،كما ورأت ميرفت أن رصد الإيجابيات التي يحرزها المواطن في ظل التحديات،وفي أن تجد مكانها في كل وسائل الإعلام ففي ظروفنا هي داعم ومبلسم للنفوس المكلومة،وتناولت أيضا تأثير السوشيال ميديا،داعية الى وضع كل  المعوقات تحت مجهر الوقاية والعلاج،فإن كانت تغافلا أم موت ضمير من الضرورة بما كان أن نتخذ معالجات عاجلة . وقدم زملائنا من موريتانيا محمد سالم،ومن السودان نزار الانصاري ،ومن الجزائر محمد زبيده،ومن الإمارات يعقوب الروسي تهنئتهم

لنا،وروابط للاحتفاء بلدانهم بالمناسبة.وكان ضمن برنامج الاحتفائية باليوم الثاني حين دعتنا زميلتنا من السعودية الاذاعية سما الشريف قائلة: أتمنى أن تكتبوا ذكرياتكم الاذاعية،يقينا كل منكم لديه مايقوله عن مهنة أحبها،فأسمعونا فضلا وكرما"،وهي من قدمت مقالتها عن تأسيس الإذاعة بالمملكة،وجاءت أيضا إضافة تاريخية توثيقية مهمة للأعلامي الخبير عدنان صعيدي منوها ومذكرا بتواريخ التأسيس في الرياض وجدة ،كون  اذاعة الرياض بثت برامجها باستقلالية منذ افتتاحها 1384م،وكان شعارها "إذاعة  المملكة العربية السعودية من الرياض والدمام" في عام 1979م ،وتم دمج إذاعة جدة والرياض في بث مشترك،بحيث تبث كل إذاعة خمس ساعات بالتناوب على نفس الموجات المشتركة بمسمى إذاعة المملكة العربية السعودية ،وفي غرة محرم 1403م،تم

الفصل وبقيت اذاعة الرياض بنفس الاسم، وأطلق البرنامج الثاني على إذاعة جدة ليكون برنامجا ثقافيا شعبيا". وقد قدمتُ مشاركتي بروابط عن تاريخ الاذاعة الليبية، ومنها عن عُمر نصف قرن ويزيد اذاعة مسموعة ليبية،ثم كتبت مباشرة مختصر عن بواكير محطة الاذاعة في ليبيا ولعله عالميا،الذي يؤرخ بما له علاقة بمخترع اللاسلكي الايطالي "ماركوني" ،الذي وبفعل الاستعمار الايطالي الفاشي، كان يجول بليبيا لتطبيق اختراعه في توصيلات محطات الاتصال بين القوات الايطالية، ونُشرت له صورة وهو  بصحراء ليبيا يباشر عمله،وبعد ذلك افتتحت "محطة ماركوني" مع العشرية الثانية من عقد الاستعمار ، 1920م.والتاريخ الذي يوثق فيه للمحطة الوطنية الليبية هو 1957م ،جاء مع عقد الاستقلال، ومنها تكونت الكوادر،وانطلقت مع الراديو فرقة التمثيل والموسيقى بمحطتي طرابلس وبنغازي ثم سبها،وسنتذكر المرأة الليبية في ولوجها العمل الإذاعي بالرائدة حميدة بن عامر،ثم بطرابلس الرائدة عويشه الخريف. كان زخم المشاركات والتعاطي بالمناسبة عامرا بالمعلومات،ما لا يتيحه مقالي هنا،لكن التحفز عند الاعضاء وتداول المشتركات الجامعة،وقبلها الإصرار على مغالبة الجائحة،سيظل حاملا معنى وقيمة الاخلاص والوفاء لأرث ومفعول الإذاعة في منطقتنا والعالم.

قد يهمك ايضا

صور مصغرة عن المجتمع الأميركي ضمن أحداث "الثمانية المكروهون" للمخرج تارانتينو

إذاعة طنجة تكرم إذاعييها القدامى في ذكراها الـ 67 وتقترح برمجة خاصة

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأعضاء المؤسسون لشعبة الإذاعيين العرب يغالبون كورونا الأعضاء المؤسسون لشعبة الإذاعيين العرب يغالبون كورونا



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 19:04 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب
المغرب اليوم - مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب

GMT 07:38 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية
المغرب اليوم - وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 04:29 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

ارتفاع عجز الميزانية الأميركية إلى 1,8 تريليون دولار

GMT 18:37 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور وتجنب الأخطار

GMT 15:47 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلاق أول قمر اصطناعي مطور من طلاب جامعيين من الصين وروسيا

GMT 17:45 2023 الأحد ,30 إبريل / نيسان

لون الغرفة يؤثر على نومك وجودته

GMT 09:15 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

سعر ومواصفات رينو كابتشر S-Edition في فرنسا

GMT 20:27 2020 السبت ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

ألسنة النيران تلتهم حماما شعبيا بالكامل نواحي أكادير
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib