وزارة الثقافة والمجتمع المدني الليبية  تصدر العدد الثاني من المجلة الفصلية ثقافة
آخر تحديث GMT 14:04:39
المغرب اليوم -
سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين وزارة الصحة في غزة تكشف أن عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 45,259 شهيداً و107,627 مصاباً من 7 أكتوبر 2023 تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق زلزال متوسط بقوة 5.3 درجة غرب يضرب جنوب إفريقيا تكريم الفنان الكوميدي محمد الخياري في الدورة العاشرة لمهرجان ابن جرير للسينما وفاة الفنان المغربي القدير محمد الخلفي عن عمر يناهز 87 عامًا بعد معاناة طويلة مع المرض ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 45227 شهيد و107573 جريح منذ السابع من أكتوبر 2023 توقف مؤقت للعمليات في مطار قازان الروسي إثر هجوم أوكراني ارتفاع عدد ضحايا الانهيار الأرضي إلى 40 شخصاً في أوغندا المكتب الحكومي لدولة فلسطين تعلن احصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم 440
أخر الأخبار

حافل بالعديد من الأخبار والمقالات والاستطلاعات الثقافيَّة والفنيَّة

وزارة الثقافة والمجتمع المدني الليبية تصدر العدد الثاني من المجلة الفصلية "ثقافة"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - وزارة الثقافة والمجتمع المدني الليبية  تصدر العدد الثاني من المجلة الفصلية

إصدار العدد الثاني من المجلة الثقافية الفصلية "ثقافة"
طرابلس - المغرب اليوم

أصدرت وزارة الثقافة والمجتمع المدني الليبية، العدد الثاني من المجلة الثقافية الفصلية "ثقافة" حافلا بالعديد من الأخبار والمقالات والاستطلاعات الثقافية والفنية . وكتب في المجلة " رمضان سليم " تحت عنوان (أنواع الغناء وأشكال الموسيقى) كتاب ألف ليلة وليلة نموذجاً على حضور الغناء والموسيقى في ثرات الشعوب .. وقد كان لكتاب هنري جورج (الموسيقى والغناء في ألف ليلة وليلة) أثرا في تعداد أشكال وأنواع الموسيقى والغناء التي تناولها كاتب المقال.كما كتبت حياة الرايس مقالا بعنوان (مازال الكتاب يصنع الفرح في بلاد الثورات المغدورة) في مواءمة سردية بين واقع اجتماعي ومواقف سياسية برزت فيها هموم وشواغل الكاتبة بالظروف التي تمر بها بلادها (تونس).
وتناول محمد عقيلة العمامي في مقال عن الحجاب ، بعض الظواهر الاجتماعية التي أثرت على لباس المرأة عبر حقبات تاريخية مختلفة. وعن الأدب الإفريقي كتب فوزي الحداد سؤال: "الرؤية والهوية ... قراءة ثقافية.. رواية نصف شمس صفراء نموذجاً" للروائية النيجرية تشيما مان اديشتى، وقد استهل مقاله بتحفيز القارئ من خلال السؤال لماذا القراءة الثقافية؟ هل قرأتم هذه الراوية؟. بعد ذلك يأخذنا عبد الرحيم الخصار إلى مدينة الإسكندرية في زيارة إلى منزل قسطنطين كفافيس وهو الشاعر اليوناني الذي قضى السنوات الخمس والعشرين من حياته بمدينة الإسكندرية والمنزل الذي أصبح متحفاً يفتح أبوابه أمام الزائرين. فتناول الخصار حياة الشاعر من خلال مقتنياته وآثاره والتي صارت تحت رعاية السفارة اليونانية .
وكتب عبد الباسط محمد حول " الكتابة على الجدران بين النزق والمخاوف" معلنا عن قلق ظاهر على جدران الشوارع ويعد المقال بداية لدراسة سيولوجية ونفسية وتاريخية حول التعبير عن القلق كظاهرة اجتماعية.وفي زاوية محاورة أجاب مدير المركز الليبي للمحفوظات والدراسات التاريخية د. محمد الطاهر الجراري على عدد من الأسئلة حول آلية عمل المركز، مشيراً في حديثه إلى العلامة الفارقة في تاريخ الأرشفة الليبي والتي جاءت في مارس 2012 بصدور قانون رقم 24 بشأن الأرشيف الليبي والصادر عن المجلس الوطني الانتقالي. الذي يحوي 62 مادة تشمل الوثائق والمخطوطات والرواية الشفهية. وفي زاوية اتجاهات كتب د. محمد المفتي مقالا بعنوان (حاضرتان ووطن واحد.. ليبيا بدون عاصمة رسمية .. لماذا؟)، مستعرضا في حديثه الأنماط الثقافية والاجتماعية التي مرت على مدينتي طرابلس وبنغازي تاريخيا. وكتبت أسماء الأسطى تحت عنوان (المشروع الليبي للترجمة) مشيرةً إلى بعض الإحصائيات خلال نصف قرن من الزمان في ليبيا خلال الفترة 1951 - 2000 واصفة إياها بالنتيجة المحزنة من العدد والكم والنوع لأنه لم تقم أي مؤسسات وطنية بمشاريع للترجمة من قبل مما نتج عنه نقص فادح في المعلومات. كما كتب حسين المزداوي عن الذكرى التسعين لرحلة الرحالة أحمد حسنين لواحات الكفرة ورصده لموقعيّ أركنو والعوينات.
ويأتي ملف الذاكرة المحجوبة موثقاً لفترة الاستقلال والثقافة السائدة حينها مستعرضاً نماذج من ذاكرة الإبداع الأدبي بداية من (أحمد رفيق المهدوي) شاعر الوطن مرورا بـ (على الرقيعي) و(محمد الشلطامي) و (وهبي البوري) و(الصادق النيهوم) وانتهاء بـ (عبد الله القويري). وفي زاوية منوعات توجهت المجلة بعديد الأسئلة لوكيل شؤون المجتمع المدني بوزارة الثقافة والمجتمع المدني السيد عبد السلام الشريف متضمنة السؤال عن مشهد المجتمع المدني في ليبيا بعد التحرير، وهل منظمات ومؤسسات المجتمع المدني حقيقية؟ وإلى أي مدى شوهت (ثقافة الغنائم) طبيعة عمل جمعيات ومنظمات ومؤسسات المجتمع المدني الناشئة بعد ثورة 17 فبراير؟ وتحت عنوان " راحلون .. باقون " نشرت المجلة مقالاً عن الشاعر الراحل السنوسي حبيب ومواقفه السياسية والاجتماعية وأهم إنتاجاته الأدبية.وجاءت صورة الغلاف للعدد الثاني معبرة عن آثار العنف، فيما جاءت صورة الغلاف الخلفية بعنوان طرابلس عاصمة الثقافة العربية 2014 نشرت فيها ثلاث صور من مدينة طرابلس كانت الأولى لسور السرايا والثانية لميدان الغزالة والثالثة لشاطئ البحر.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزارة الثقافة والمجتمع المدني الليبية  تصدر العدد الثاني من المجلة الفصلية ثقافة وزارة الثقافة والمجتمع المدني الليبية  تصدر العدد الثاني من المجلة الفصلية ثقافة



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:19 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
المغرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:20 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 16:35 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

"هاكرز" يستولون على 17 مليون دولار في هذه الدولة

GMT 19:10 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

النفط يتجه لخسارة أسبوعية 2% مع انحسار مخاوف الإمدادات

GMT 18:57 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع التضخم في منطقة اليورو 2.3% خلال نوفمبر

GMT 19:05 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

وول ستريت ترتفع في جلسة مختصرة بمستهل موسم التسوق
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib