ديرها غا زوينة يلقي الضوء على العثماني وأخنوش وصفقة البربوش
آخر تحديث GMT 08:59:13
المغرب اليوم -
توقف مطار بن غوريون عقب اعتراض صاروخ اطلق من اليمن وفاة مضيف طيران بسبب دخان في مقصورة طائرة سويسرية شركة الطيران الإسرائيلية "العال" تُقرر استمرار تعليق رحلاتها من تل أبيب إلى موسكو حتى نهاية مارس 2025 منظمة الصحة العالمية تُطالب بوقف الهجمات على المستشفيات في قطاع غزة وفاة توأم رضيع فقد حياته جراء البرد القارس الذي يعاني منه النازحون فى غزة قوات الاحتلال الإسرائيلى تعتقل 4 مرضى أثناء نقلهم من المستشفى الإندونيسي إلى مستشفى الشفاء في مدينة غزة الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل أحد جنوده نتيجة حادث في قطاع غزة دبابات إسرائيلية تُحصار مجموعة من المباني الحكومية في في مدينة السلام بالقنيطرة جنوب سوريا مطالبة بإخلائها على الفور ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 45 ألفاً و541 شهيداً و108 آلاف و338 مصاباً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الخارجية الفلسطينية تؤكد أن تفاخر دولة الاحتلال الإسرائيلي بتدمير جباليا استخفاف بالشرعية الدولية
أخر الأخبار

أوضح أن مصطفى الرميد هو الممارس الفعلي لسلطات رئيس الحكومة

"ديرها غا زوينة" يلقي الضوء على العثماني وأخنوش وصفقة البربوش

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

العثماني
الرباط - المغرب اليوم

يثير البرنامج التعليقي “ديرها غا زوينة..”، الذي يبث على القناة الرسمية بمنصة التواصل الاجتماعي “يوتيوب” الخاصة بموقع “برلمان.كوم”، الجدل حول قضايا وملفات ساخنة لشخصيات عامة، حيث تتم صياغتها في قالب ساخر، يجعل العديد من المتابعين يتفاعلون معها (الحلقة) من خلال تعليقاتهم المختلفة والمتباينة.

وتحدثت الزميلة بدرية عطا الله، مقدمة البرنامج، في هذه الحلقة، عن سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة المكلف دستورياً بتسييرها، مشيرة إلى أن هذا الأخير يظهر كواجهة وفقط لأن المصطفى الرميد، الوزير المكلف بحقوق الإنسان والعلاقات مع البرلمان، الذي أصبح شغله الشاغل يتمثل في ملاحقة الصحافيين، هو من يمارس السلطات الفعلية لقائد الحكومة.

وأشارت بدرية، إلى أن كثرة الدعاوى القضائية التي يرفعها الرميد، ضد الصحافيين، جعلته يستحق عن جدارة واستحقاق لقب “حك حك على الإنسان”، وليس وزير حقوق الإنسان.

وتطرقت الزميلة بدرية، إلى انقلاب حزب العدالة والتنمية، على قرارات الحكومة التي يقودها، موضحة أن هذا الانقلاب يتمثل في خرق سعد الدين العثماني، لما أصدره ووافق عليه وصرح به الناطق الرسمي باسم الحكومة، وما أقره وزير الداخلية، بخصوص منع التجمعات والتظاهرات، مشددة على أن العثماني والأزمي، وشبيبة “البيجيدي”، ضربوا عرض الحائط بهذا المنع الرسمي وأقاموا مهرجاناتهم وتجمعاتهم.

وطرحت مقدمة البرنامج عدة تساؤلات، عن سر تحدي “البيجيدي”، لقراراته التي ألزم بها المغاربة دون أن يلتزم بها، وكذا قرارات وزارة الداخلية، ووزارة الأوقاف، القاضية بمنع كل التجمعات والتظاهرات، مرجحة بطريقة ساخرة “أن يكون أعضاءه ربما لديهم قوة جبارة ضد فيروس كورونا، أو أنهم يتوفرون على بركة، أو سر إلهي يقيهم هذا الفيروس الفتاك، أو ان لعابهم يقضي ويقتل كورونا لما لديه من فعالية بيولوجية؟!”.

وتطرقت إلى الموضوع الذي أثار الجدل مؤخراً، حيث كشفت مصادر “برلمان.كوم”، أن العثماني خصص مبلغاً مالياً شهرياً، لكل من خالد الصمدي، ومصطفى الخلفي، من ميزانية الدولة بدون موجب حق، مردفة أن الخلفي نفى توصله بهذا المبلغ.

وأبرزت ان رئيس الحكومة أغرق ديوانه بالمستشارين المنتمين لحزبه، مقترحة عليه أن يفتح مكتباً جديداً لحزب العدالة والتنمية بمقر رئاسة الحكومة بالمشور السعيد، مردفة أن عدداً من وزراء العدالة والتنمية، الذين غادروا الحكومة، يمكن لهم أن يفاجئوا العثماني من أجل طلب مرتبات، حيث أعطت مثالا بالوزيرة السابقة بسيمة الحقاوي، ونجيب بوليف الذي أصبح يلبس جبة الواعظ والمفتي في الشؤون الإقتصادية، بعدما أنزله العثماني من سفينة الحكومة في نسختها الثانية.

وخصصت بدرية الجزء الثاني من الحلقة، لتنبيه عزيز أخنوش، وزير الفلاحية والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، والتحديات التي تواجه وزاته من أجل الاستجابة لمطالب الفلاحين، الذين ينتظرون الدعم والتأمين والعلف لماشيتهم، منبهة إياه بأن لا يغفل عن هذه الشريحة المجتمعية، بسبب حملة “حملة يوم مائة مدينة” التي يقوم بها حزب التجمع الوطني للأحرار.

وذكرت أخنوش، بالمعاناة اليومية للمواطن مع ارتفاع سعر المحروقات، حيث يمتلك (أخنوش)، حصة الأسد داخل السوق المغربية.

ونبهت بدرية أخنوش، إلى التحالفات التي بدأت مشاوراتها الأحزاب السياسية، من قبيل حزب الاستقلال، وحزب العدالة و التنمية، وصعود حزب الأصالة و المعاصرة، وكذا حزب التقدم والاشتراكية، مذكرة إياه بحلقة سابقة تحدثت فيها عن احتمال تحول حزب ‘الحمامة”، إلى أرنب سباق، خلال انتخابات 2021.

وقد يهمك ايضا:

مذيعة "إم بي سي" تحتفل بخطوبتها بعد أشهر من الطلاق

رضوى الشربيني تلغي زيارتها إلى المغرب بعد تسجيل إصابات مؤكدة بفيروس "كورونا"

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ديرها غا زوينة يلقي الضوء على العثماني وأخنوش وصفقة البربوش ديرها غا زوينة يلقي الضوء على العثماني وأخنوش وصفقة البربوش



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 06:09 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

مدحت صالح يُعلن عن بدء تحضيراته لإطلاق ألبومه الغنائي الجديد
المغرب اليوم - مدحت صالح يُعلن عن بدء تحضيراته لإطلاق ألبومه الغنائي الجديد

GMT 11:22 2024 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

المملكة المغربية تتصدّر قائمة منتجي السيارات في إفريقيا
المغرب اليوم - المملكة المغربية تتصدّر قائمة منتجي السيارات في إفريقيا

GMT 02:57 2024 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

هانز فليك يُؤكد أن تركيز برشلونة ينصب على ليغانيس

GMT 02:09 2024 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

رايو فايكانو يحرم ريال مدريد من الصدارة المؤقتة

GMT 03:24 2024 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

أتالانتا حقق رقماً قياسياً جديداً للنادي

GMT 08:17 2022 الأحد ,30 كانون الثاني / يناير

صديقة كريستيانو رونالدو توجه تحية شكر للمغاربة

GMT 21:29 2019 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف على حقيقة وفاة نجمة "العيطة الجبلية" شامة الزاز

GMT 02:42 2018 الثلاثاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

لوسي تُوضِّح أسباب تقديمها الجزء الثاني من "البيت الكبير"

GMT 14:46 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

أتلتيكو مدريد يعلن غياب موراتا بسبب الإصابة

GMT 11:43 2023 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

4 بلدات عربية على قائمة أفضل القرى السياحية في العالم

GMT 23:50 2023 الثلاثاء ,21 شباط / فبراير

تراجع إجمالي الناتج المحلي الروسي 2.1% عام 2022
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib