ديرها غا زوينة يلقي الضوء على العثماني وأخنوش وصفقة البربوش
آخر تحديث GMT 16:00:04
المغرب اليوم -
تأجيل تشييع جنازة الملحن المصري محمد رحيم للمرة الثانية ارتفاع حصيلة ضحايا الغارة الإسرائيلية على منطقة البسطة وسط بيروت إلى 11 شهيداً و63 مصاباً عشرات المتطرفين اليهود بمدينة الخليل يحاولون مهاجمة رئيس القيادة المركزية لجيش الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع الكويت تسحب جنسيتها من سالم الهندي الرئيس التنفيذي لشركة "روتانا" للإنتاج الفني ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة
أخر الأخبار

أوضح أن مصطفى الرميد هو الممارس الفعلي لسلطات رئيس الحكومة

"ديرها غا زوينة" يلقي الضوء على العثماني وأخنوش وصفقة البربوش

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

العثماني
الرباط - المغرب اليوم

يثير البرنامج التعليقي “ديرها غا زوينة..”، الذي يبث على القناة الرسمية بمنصة التواصل الاجتماعي “يوتيوب” الخاصة بموقع “برلمان.كوم”، الجدل حول قضايا وملفات ساخنة لشخصيات عامة، حيث تتم صياغتها في قالب ساخر، يجعل العديد من المتابعين يتفاعلون معها (الحلقة) من خلال تعليقاتهم المختلفة والمتباينة.

وتحدثت الزميلة بدرية عطا الله، مقدمة البرنامج، في هذه الحلقة، عن سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة المكلف دستورياً بتسييرها، مشيرة إلى أن هذا الأخير يظهر كواجهة وفقط لأن المصطفى الرميد، الوزير المكلف بحقوق الإنسان والعلاقات مع البرلمان، الذي أصبح شغله الشاغل يتمثل في ملاحقة الصحافيين، هو من يمارس السلطات الفعلية لقائد الحكومة.

وأشارت بدرية، إلى أن كثرة الدعاوى القضائية التي يرفعها الرميد، ضد الصحافيين، جعلته يستحق عن جدارة واستحقاق لقب “حك حك على الإنسان”، وليس وزير حقوق الإنسان.

وتطرقت الزميلة بدرية، إلى انقلاب حزب العدالة والتنمية، على قرارات الحكومة التي يقودها، موضحة أن هذا الانقلاب يتمثل في خرق سعد الدين العثماني، لما أصدره ووافق عليه وصرح به الناطق الرسمي باسم الحكومة، وما أقره وزير الداخلية، بخصوص منع التجمعات والتظاهرات، مشددة على أن العثماني والأزمي، وشبيبة “البيجيدي”، ضربوا عرض الحائط بهذا المنع الرسمي وأقاموا مهرجاناتهم وتجمعاتهم.

وطرحت مقدمة البرنامج عدة تساؤلات، عن سر تحدي “البيجيدي”، لقراراته التي ألزم بها المغاربة دون أن يلتزم بها، وكذا قرارات وزارة الداخلية، ووزارة الأوقاف، القاضية بمنع كل التجمعات والتظاهرات، مرجحة بطريقة ساخرة “أن يكون أعضاءه ربما لديهم قوة جبارة ضد فيروس كورونا، أو أنهم يتوفرون على بركة، أو سر إلهي يقيهم هذا الفيروس الفتاك، أو ان لعابهم يقضي ويقتل كورونا لما لديه من فعالية بيولوجية؟!”.

وتطرقت إلى الموضوع الذي أثار الجدل مؤخراً، حيث كشفت مصادر “برلمان.كوم”، أن العثماني خصص مبلغاً مالياً شهرياً، لكل من خالد الصمدي، ومصطفى الخلفي، من ميزانية الدولة بدون موجب حق، مردفة أن الخلفي نفى توصله بهذا المبلغ.

وأبرزت ان رئيس الحكومة أغرق ديوانه بالمستشارين المنتمين لحزبه، مقترحة عليه أن يفتح مكتباً جديداً لحزب العدالة والتنمية بمقر رئاسة الحكومة بالمشور السعيد، مردفة أن عدداً من وزراء العدالة والتنمية، الذين غادروا الحكومة، يمكن لهم أن يفاجئوا العثماني من أجل طلب مرتبات، حيث أعطت مثالا بالوزيرة السابقة بسيمة الحقاوي، ونجيب بوليف الذي أصبح يلبس جبة الواعظ والمفتي في الشؤون الإقتصادية، بعدما أنزله العثماني من سفينة الحكومة في نسختها الثانية.

وخصصت بدرية الجزء الثاني من الحلقة، لتنبيه عزيز أخنوش، وزير الفلاحية والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، والتحديات التي تواجه وزاته من أجل الاستجابة لمطالب الفلاحين، الذين ينتظرون الدعم والتأمين والعلف لماشيتهم، منبهة إياه بأن لا يغفل عن هذه الشريحة المجتمعية، بسبب حملة “حملة يوم مائة مدينة” التي يقوم بها حزب التجمع الوطني للأحرار.

وذكرت أخنوش، بالمعاناة اليومية للمواطن مع ارتفاع سعر المحروقات، حيث يمتلك (أخنوش)، حصة الأسد داخل السوق المغربية.

ونبهت بدرية أخنوش، إلى التحالفات التي بدأت مشاوراتها الأحزاب السياسية، من قبيل حزب الاستقلال، وحزب العدالة و التنمية، وصعود حزب الأصالة و المعاصرة، وكذا حزب التقدم والاشتراكية، مذكرة إياه بحلقة سابقة تحدثت فيها عن احتمال تحول حزب ‘الحمامة”، إلى أرنب سباق، خلال انتخابات 2021.

وقد يهمك ايضا:

مذيعة "إم بي سي" تحتفل بخطوبتها بعد أشهر من الطلاق

رضوى الشربيني تلغي زيارتها إلى المغرب بعد تسجيل إصابات مؤكدة بفيروس "كورونا"

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ديرها غا زوينة يلقي الضوء على العثماني وأخنوش وصفقة البربوش ديرها غا زوينة يلقي الضوء على العثماني وأخنوش وصفقة البربوش



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 10:12 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

بيب غوارديولا يكشف سبب تمديد تعاقده مع مانشستر سيتي
المغرب اليوم - بيب غوارديولا يكشف سبب تمديد تعاقده مع مانشستر سيتي

GMT 22:23 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل مباحثات عباس وبوتين لوجود فلسطين في البريكس

GMT 05:47 2023 الثلاثاء ,11 إبريل / نيسان

أول مواطن تركي يسافر إلى محطة الفضاء الدولية

GMT 14:44 2022 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

 المؤشر نيكي يهبط 0.57% في بداية التعامل بطوكيو

GMT 10:31 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

الاتجاهات في عام 2018 تحمل التكنولوجيا إلى مناطق مخيفة

GMT 05:02 2017 الجمعة ,28 إبريل / نيسان

رباه..إنهم يلقنون فرنسا الديمقراطية !!!

GMT 00:32 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

عمرو موسي يتصدر الأكثر مبيعًا بـكتابيه

GMT 21:19 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

النقد الدولي يخفض توقعاته لنمو الصين لـ4.8%

GMT 16:24 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

كيفية إنشاء أحداث خاصة في تطبيق واتساب

GMT 20:46 2023 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

الحكومة المغربية تُصادق على إحصاء السكان

GMT 11:04 2023 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

صافرات الإنذار تدوي في مستوطنات غلاف غزة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib