ديزني تُعلّن عن منافستها لـنتفليكس وأمازون برايم عبر خدمتها ديزني بلس
آخر تحديث GMT 12:51:42
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

تتميز الشركة بأنها لديها خبرة في صناعة الأفلام منذ عقود

"ديزني" تُعلّن عن منافستها لـ"نتفليكس" و"أمازون برايم" عبر خدمتها "ديزني بلس"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

شركة "ديزني" تنافس "نتفليكس"
واشنطن - المغرب اليوم

أعلّنت شركة "ديزني" عن منافستها لشركات، مثل "نتفليكس" و"أمازون برايم"، عبر خدمتها التي سمتها "ديزني بلس"، وفي مارس/ آذار الماضي، أعلنت شركة "أبل" عن خدمتها للبث الرقمي "أبل تي في بلس"، لكن في سوق يزداد ازدحامًا يومًا بعد يوم، هل يمكنهم جميعًا الاستمرار بنجاح؟.

لماذا تدخل ديزني وأبل سوق البث التلفزيوني؟

تتمتع ديزني بميزة كبيرة، لأنها لديها بالفعل خبرة في صناعة الأفلام منذ عقود، وفقا لـ "شونا غوش"، مراسلة شؤون التكنولوجيا في موقع بيزنس إنسايدر.

وتقول شونا: "يكلف الأمر كثيرًا من المال، كي تصنع عروضًا تحظى بشعبية، وديزني خبيرة في تقديم امتيازات الأفلام والتلفزيون المشهورة حقًا"، ويُرجح أنه مع انتهاء مدة العقود مع خدمات البث الأخرى، ستقوم "ديزني" بسحب أفلامها تدريجيُا من شركات مثل "نتفليكس"، وجعلها حصرية على خدمتها "ديزني بلس".

اقرأ أيضـــــــــــــَا

- "أبل" تكافئ شخصًا اكتشف ثغرتها الأمنية بشأن"فيس تايم"

وسيكون هناك أيضًا عروض خاصة بخدمة البث فقط، بما في ذلك فيلم جديد من سلسلة أفلام حرب النجوم "ستار ورز"، يُتوقع عرضه لأول مرة، عندما تبدأ الخدمة في أمريكا الشمالية، في نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل.

وتقول: "إنه لأمر طموح، بالنسبة لشركة تكنولوجيا غير معروفة بتقديم محتوى بنفسها، أن تجرب ذلك، وأن تفوض غيرها بإنتاج عروض لحسابها"، وتضيف: "لست متأكدة من أن الأمر يسير على ما يرام. لم تعلن أبل بعد عن القائمة الكاملة، للعروض التي ستكون متاحة".

وتُشير شونا: "ربما كانت هناك فترة ذهبية، حيث كانت نتفلكس هي خدمة البث المسيطرة على السوق، والتي تلقى رواجا شعبيا كبيرًا، لكن الآن، ومع وجود الكثير من الخيارات، سينقسم العملاء بين مزودي الخدمة".

إذا لم تعد "نتفلكس" على القمة، فلن تستطيع أن تدير ظهرها فجأة وترفع أسعارها، يجب أن تفكر في المنافسة، على الجانب الآخر، لن يكون لديك منصة واحدة، يمكنك أن تجد فيها كل شيء. قد تضطر إلى دفع اشتراكات متعددة".

مع انخراط شركات نتفلكس، وأمازون، وديزني، وأبل، وحتى بي بي سي وآي تي في، سيكون هناك الكثير من الخيارات أمامك، لتنتقي من بينها خدمة البث التي ترغب فيها، لكن شونا تعتقد أن الطريقة، التي سنشاهد بها التلفاز مستقبلًا، قد تصبح في نهاية الأمر مألوفة.

وتقول: "مع كل هذه الشركات التي تقدم خدمة البث، ربما ينتهي بك الأمر أن تدفع أموالًا مقابل شيء، يبدو مشابها إلى حد ما لقنوات سكاي، أو خدمة التلفزيون )الكايبل (، التي اشترك فيها أبواك منذ 10 أو 15 عامًا"، وقد يعني هذا أن خدمات البث ستدمج معا في حِزم.

وتؤكّد: "لا يملك الناس المال اللازم، لدفع 10 جنيهات إسترلينية، أو 15 جنيهًا إسترلينيًا شهريًا لشركة "نتفلكس"، ثم 10 جنيهات أخرى مقابل خدمة البث المشتركة، التي ستقدمها بي بي سي وآي تي في، ثم أمازون برايم، سيكون ذلك مكلفًا للغاية".

وقد تستخدم الشركات المحتوى التلفزيوني كمحفز لعملائها، كي تدفعهم لشراء منتجات أخرى، عندما دخلت قناة "بي تي سبورت"، لأول مرة سوق الرياضة في بريطانيا، قدمت خدمتها مجانًا، لعملائها في مجال الهواتف المحمولة والإنترنت.

وتوضح شونا: "هناك شائعة، مفادها أنه إذا كنت بالفعل تملك جهاز من تصنيع شركة أبل، فقد لا تضطر إلى دفع مبالغ إضافية، مقابل بعض خدمات البث التي تقدمها أبل، إن لم يكن كلها".

وتفعل أمازون برايم شيئًا مشابهًا، حيث تعرض محتوى تلفزيونيًا وخدمة توصيل مجاني، على متجرها الهائل للتسوق عبر الإنترنت، إنها آلية يمكن أن تكون مهة للغاية، لخدمات البث التي تريد أن تكون ناجحة.

وتقول شونا: "أعتقد أن بعض الشركات ستفشل في المنافسة، نتفلكس تنفق الكثير من المال لإنتاج محتوى رائع، لكن هل سوف تستطيع الاستمرار في ذلك؟ هذا ما سوف نراه"، مضيفة : "لدى شركات، مثل أمازون، العديد من العناصر الأخرى، التي يمكنها الاعتماد عليها، وليس فقط المحتوى، بينما ستكون شركات أخرى مثل نتفلكس تحت ضغط كبير".

وتمضي للقول: "علينا الانتظار، لنرى ما إذا كان العملاء سيقبلون فكرة أن أبل مشابهة لشيء مثل ديزني"، وتضيف: "لكن الناس تقبلوا شركة ننتفلكس، كخدمة جديدة ذات علامة تجارية، تطورت من كونها خدمة لأقراص الفيديو الرقمي، لتصبح منتجا للمحتوى"، وتابعت: "قد يكون بإمكان الشركات أن تنجح في هذه المهمة الصعبة، لكن قد لا يستطيع الجميع الحفاظ على النجاح".

وقد يهمك ايضـــــــــــــــــــًا

- "نتفليكس" تستهلك 15% من حركة الإنترنت العالمية

- “ديزني” تنافس “نتفليكس” بسعر منخفض لخدمتها الجديدة لبث الفيديو

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ديزني تُعلّن عن منافستها لـنتفليكس وأمازون برايم عبر خدمتها ديزني بلس ديزني تُعلّن عن منافستها لـنتفليكس وأمازون برايم عبر خدمتها ديزني بلس



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل

GMT 00:46 2020 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

أصالة نصري تنشر رسالة مؤثرة على "إنستغرام"بعد انفصالها

GMT 18:07 2020 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

تحطيم الرقم القياسي للمارثون الدولي بفاس

GMT 11:43 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

تفاصيل تعرفها لأول مرة عن "السيارة الكهربائية"

GMT 09:21 2019 الخميس ,06 حزيران / يونيو

ميناء طنجة المتوسط يؤمن 12 باخرة لنقل 43 ألف مسافر
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib