تلفزيون الثورة يجلب باقة من ممثلي لبنان وإعلامييه
آخر تحديث GMT 01:33:15
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

من بينهم منى خوري وراغدة شلهوب وغادة عيد

"تلفزيون الثورة" يجلب باقة من ممثلي لبنان وإعلامييه

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

"تلفزيون الثورة
بيروت- المغرب اليوم

وجد عدد من الإعلاميين في لبنان بـ«السلطة الرابعة تلفزيون الثورة اللبنانية»، مساحة الحرية التي كانوا يبحثون عنها لترجمة أفكارهم. فبعيداً عن القيود التي كانت تصادفهم عند عملهم في هذه المؤسسة الإعلامية أو تلك وفقاً لسياسات متبعة فيها، يأتي «تلفزيون الثورة» بمثابة «فشة الخلق» التي يحتاجون إليها للتعبير عن آرائهم.

مجموعة من الممثلين والإعلاميين ينضمون تحت لواء «تلفزيون الثورة السلطة الرابعة»، وبينهم وسام صباغ، وكارمن لبس، وهشام حداد، وكارلا حداد، وطارق سويد، وطوني أبو جودة وغيرهم. ويشرف على إدارة برامج هذه المنصة الإلكترونية الإعلامية ماتيلدا فرج الله.

المحطة هذه كان قد سبق وأُعلن عن انطلاقها في فبراير (شباط) الماضي. وبسبب انتشار فيروس كورونا المستجد، تأخر موعد ولادتها وكذلك عرض برامجها المقررة. وهي تعد قناة بعيدة كل البعد عن السياسة، ولا تتبع أي حزب أو فريق. وحسب فرج الله، فإن برامجها التي ستُبثّ ضمن إطلالات قصيرة، تحاكي تطلعات الشعب اللبناني المنتفض في الساحات منذ 17 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.

واستعدادا لانطلاقتها الرسمية المقررة مبدئياً في أوائل سبتمبر (أيلول) المقبل، استطاعت أن تجمع تحت سقفها الإلكتروني مجموعة كبيرة من الإعلاميين اللبنانيين، غالبيتهم اعتاد المشاهد على متابعتهم عبر شاشات محلية أخرى كـ«ال بي سي آي» و«إم تي في» و«الجديد».

ومن الإعلاميات اللاتي يشاركن في تقديم برامجها «أون لاين» راغدة شلهوب، وسنا نصر، ومنى خوري، وغادة عيد، وريما صيرفي، وليليان ناعسة، وغيرهن.

تقول الإعلامية راغدة شلهوب تعليقاً على مشاركتها في المحطة «لقد وافقت على مشاركتي فيها شرط ألا يكون لإطلالاتي أي علاقة بالموضوعات السياسية». وتتابع في سياق حديثها لـ«الشرق الأوسط»، «اخترت شخصياً طبيعة الفقرة التي سأقدمها والتي ستتعاطى بشكل مباشر مع المواضيع التربوية والمدرسية». وعن مدّة برنامجها وتفاصيله، تقول «ستقتصر مدته على 5 دقائق أتحدث فيها ولمرة في الأسبوع عن مشكلة معينة يصادفها الناس في القطاع التربوي. فأصوب على المشكلات كما على الحلول الخاصة بها مسلطة الضوء عليها من جميع النواحي المتعلقة بالموضوع». وتؤكد شلهوب، أن مشاركتها هذه لن تبعدها عن عملها كمقدمة برامج تلفزيونية في مصر. وتقول «سأكمل مسيرتي الإعلامية العادية وهذه الإطلالة لن تتعارض مع طبيعة عملي. فما أقوم به يصبّ في خانة واجباتي نحو وطني». وعمّا إذا هي متحمسة لخوض هذه التجربة ترد شلهوب «متحمسة نعم، وفي الوقت نفسه قلقة؛ لأنها تجربة تلفزيونية لا تشبه غيرها. فالمعروف عني دبلوماسيتي في أسلوبي الحواري وسأحاول الوصول إلى أهدافي من دون استخدام أي أسلوب صدامي. فالمسؤولية كبيرة خاصة أن كل من هم حولي فوجئوا بقراري هذا؛ ولكني تمسكت بالتجربة؛ لأنها بمثابة خيط يوصلنا إلى التغيير الذي نحلم به. فالشعور بالإحباط الذي يغمرنا لن ينفعه بعد اليوم الركون والاستسلام».

راغدة شلهوب هي إعلامية لبنانية معروفة قدمت مؤخراً برنامج «تحيا الستات» على قناة «النهار» المصرية ولاقى نجاحاً واسعاً.

الإعلامية غادة عيد يعرفها المشاهد اللبناني من خلال برامجها التلفزيونية التي تكشف فيها عن فضائح الفساد. وأحدث إطلالاتها كانت عبر تلفزيون «إم تي في» في برنامج «بدا ثورة». وتقول في حديث لـ«الشرق الأوسط»، «سأقدم فقرة توعوية أتحدث فيها عن أمور إدارية وقانونية. وسيفهم اللبناني من خلالها الأسلوب الصحيح الذي يجب اتباعه من قبل حكامه لبناء غد أفضل، وهذا الأمر سيتيح له محاسبة المسؤول. فلقد اكتفينا من التحدث عن فضائح الفساد وصرنا جميعنا على علم بما يجري في الكواليس السياسية. أمّا المطلوب اليوم فهو اعتماد ثقافة جديدة في تعاملنا مع من يمثلونا في الحكم من زعماء وسياسيين». وتتابع «سأتوجه للنائب وأقول له مثلاً لماذا سكتّ عن هذا الموضوع ولم تسأل الحكومة عنه؟ فمبدأ المحاسبة يجب تطبيقه، ودوري يكمن في كيفية تعليم أصوله للمشاهد من خلال القانون والإدارة الصحيحة».

إعلامية أخرى تنضم إلى «تلفزيون الثورة» وهي منى خوري. صاحبة تاريخ طويل في عالم التقديم التلفزيوني، إضافة إلى مشاركتها في تنظيم مهرجانات بيبلوس. تقول عن تجربتها الإعلامية الجديدة في حديث لـ«الشرق الأوسط»، «لقد تحمّست لدخول هذه التجربة لأننا نعيش أجواء وانعكاسات أوضاع سياسية واجتماعية لا نحسد عليها. كما أن هناك مسافات كبيرة تفصل ما بيننا كشعب وبين المسؤولين السياسيين عندنا، وكأننا نعيش في كوكبين منفصلين. ومن خلال (تلفزيون الثورة) سأكون على تماس مع ثورة الفكر والتغيير التي نحتاجها». وعن طبيعة الفقرة التي ستقدمها توضح خوري «سألقي الضوء على مكامن الفساد في بلادي وكيفية تصليح ما كُسر في داخلنا، بسبب مسؤولينا. كما أحضر لمفاجأة أعلن عنها في الوقت اللازم». وعمّا إذا مدة 5 دقائق كافية لإيصال الرسائل التي تريدها تقول «الموضوع لا يقاس بالساعات، بل بالمحتوى المفيد والقصير معاً. فالإطالة في تناول موضوع معين لا يفيد، والمهم أن أضع أصبعي على الجرح». وتتابع «بصفتي إعلامية يمكنني الاعتراف بأنّي ألجأ في كثير من موضوعاتي إلى الإنترنت لاختصار الوقت. وأسلوب (أونلاين) يرتكز على تحكمه بالوقت بحيث نستطيع استخدامه وقتما نشاء مما يعطي المنصات المعتمدة عليه انتشاراً ملحوظاً. وأكبر دليل على ذلك هو التفاعل الذي أبداه الناس مع الإعلان الترويجي عن قرب انطلاق هذه المحطة؛ إذ شكّل الـ«تراند» الأول على صفحة «تويتر».

قد يهمك ايضا:

"الأعلى للإعلام" يتجه لتطبيق نظام تراخيص الوسائل إلكترونيا في مصر

محكمة إماراتية تغرّم قناة فضائية بسبب مقلب "كاميرا خفية"

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تلفزيون الثورة يجلب باقة من ممثلي لبنان وإعلامييه تلفزيون الثورة يجلب باقة من ممثلي لبنان وإعلامييه



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة

GMT 14:49 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

سعر الجنية المصري مقابل الجنية الاسترليني الاثنين

GMT 01:56 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

التشكيلة الأساسية للوداد امام الراسينغ البيضاوي

GMT 13:01 2015 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

تليفون مطلي بالذهب الخالص هدية للفنانة دنيا بطمة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib