حركة انتقالية تنتظر عمال الأقاليم وولاة الجهات تتصدَّر اهتمام الصحف المغربية
آخر تحديث GMT 20:00:14
المغرب اليوم -

تسارع وزارة الداخلية الزمن للحسم والتأشير على اللائحة النهائية المرتقبة

حركة انتقالية تنتظر عمال الأقاليم وولاة الجهات تتصدَّر اهتمام الصحف المغربية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حركة انتقالية تنتظر عمال الأقاليم وولاة الجهات تتصدَّر اهتمام الصحف المغربية

وزارة الداخلية المغربيه
الرباط _ المغرب اليوم

تصدَّرت الحركة الانتقالية المرتقبة لـ"عمال الأقاليم وولاة الجهات" اهتمامات الصحف المغربية، فنستهل قراءة رصيف صحافة الثلاثاء من "المساء"، التي ورد بها أن هناك حركة انتقالية مرتقبة لعمال الأقاليم وولاة بعض الجهات تزامنا مع عيد العرش، إذ تسارع وزارة الداخلية الزمن للحسم والتأشير على اللائحة النهائية المرتقبة التي تضم أسماء عمال الأقاليم وولاة بعض الجهات من الجيل الجديد لتعيينهم في إطار حركة انتقالية لرجال الإدارة الترابية. ونسبة إلى مصادر الجريدة فإن هذه الحركة ستكون مناسبة لترقية بعض رجال السلطة، ضمنهم باشاوات ورؤساء لأقسام الشؤون الداخلية. كما يترقب عمال عمالات وأقاليم من المغضوب عليهم هذه الحركة الانتقالية التي ستعصف ببعضهم وتدخلهم إلى وزارة الداخلية بدون مهمة.

ونقرأ في "المساء"، أيضا، أن مصابة بفيروس كورونا وضعت حملها في مصحة خاصة بمكناس تسببت في حالة استنفار بين أفراد لجنة اليقظة والسلطات المحلية والأمنية ومندوبية الصحة، إذ تم الانتقال إلى المصحة المذكورة وإجراء الفحوصات والتحاليل المخبرية لأكثر 120 عنصرا من الممرضين والمساعدين والإداريين، إلى جانب 20 طبيبا و20 نزيلا، غير أن التحاليل المخبرية أكدت عدم وجود أي أثر للعدوى بفيروس كورونا بين الخاضعين للتحاليل المخبرية. ونشرت الجريدة ذاتها أن عددا من برلمانيي حزب العدالة والتنمية طالبوا رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، بتقديم دعم لمراكز اللغات والتقوية. وقُدِّم الطلب على شكل سؤال كتابي من طرف برلمانيي الحزب بمدينة سلا، يهدف إلى حصول هذه المراكز على الدعم من خلال إدراجها في خانة الأنشطة المتضررة التي تحق لمستخدميها المنخرطين في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي الاستفادة من التعويض الجزافي عن التوقف عن العمل.

وإلى "العلم"، التي كتبت أن بناء المغرب قاعدة عسكرية بمنطقة القصر الصغير أثار قلقا لدى الأوساط العسكرية الإسبانية، إذ اعتبرت صحيفة "الإسبانيول" أن المملكة المغربية تحولت إلى منافس لإسبانيا على المستوى العسكري، من خلال بناء قاعدة عسكرية بمدينة القصر الصغير بالقرب من الميناء المتوسطي، ستسمح في إطار العلاقات المغربية الأمريكية للبحرية الأمريكية بالرسو فيها ومغادرتها قبل دخولها مياه البحر الأبيض المتوسط، وهو ما سيجبر إسبانيا على تقديم تنازلات إقليمية.وفي حوار مع المنبر ذاته أورد محمد عبود، رئيس الجمعية الوطنية لمربي دجاج اللحم بالمغرب، أن القطاع بات ينهار بشكل سريع، وأن جائحة كورونا عرت القطاع الذي كان يعاني منذ تسع سنوات متتالية، وأن ديون مربي الدجاج تجاوزت 502 مليار سنتيم، تكبدها القطاع خلال أشهر جائحة كورونا.

وشدد محمد عبود على ضرورة تدخل المسؤولين لمراجعة أثمان المواد الأولية التي تدخل في عملية الإنتاج، والتي تخضع للاحتكار، ما يبقيها مرتفعة الأسعار رغم انهيارها في السوق الدولية، مع تركيزه على ضرورة حماية المستهلك لخطورة بعض المنتجات التي تشحن للسوق قصد الاستهلاك البشري؛ فيما توجه في دول أخرى مثل فرنسا للاستهلاك الحيواني، وعلى سبيل المثال دجاج الأقفاص المخصص للبيض، الذي يربى في ظروف جد سيئة، بالإضافة إلى ضعف جودة المواد الأولية المستوردة، التي لا تخضع لأي مراقبة مخبرية، ما يجعلها تهدد صحة المستهلك.

من جهتها أفادت "أخبار اليوم" بأن مضاعفات صحية كادت أن تودي بحياة أحد الأطر الطبية الذين أصيبوا بفيروس كورونا في بؤرة مستشفى محمد الخامس، وذلك بسبب نفاد مخزون دواء "Dexaméthasone" من مستشفيات مدينة طنجة؛ فلولا أن تم العثور في آخر ساعة على علبة من الدواء المذكور في مستشفى مدينة أصيلة لكان أحدهم في عداد الهالكين الذين فتك بهم فيروس كورونا.وكتبت "أخبار اليوم"، أيضا، أن الحالة الوبائية في المغرب عرفت عدم الاستقرار بسبب انفجار بؤر مهنية في عدد من المدن، وذلك على بعد أيام قليلة من تاريخ رفع حالة الطوارئ الصحية بالمغرب في 10 يوليوز الجاري. ورغم الخطاب الرسمي المطمئن، الذي يؤكد احتواء المغرب للأزمة، إلا أن منظمة الصحة العالمية أكدت أن العالم مازال بعيدا عن احتواء جائحة كورونا، وأن أسوأ مراحل الجائحة لم تأت بعد.

في هذا الشأن قال عبد الرحمان بن المامون، مدير مديرية الأوبئة السابق بوزارة الصحة، إن الوضعية الوبائية غير مطمئنة في المغرب، مضيفا أن الخطاب الرسمي المطمئن يجب التعامل معه بحذر، لأن الفيروس مازال موجودا وفعاليته لم تتغير . وبخصوص رفع حالة الطوارئ الصحية قال بن المامون: "لا أعتقد أن المغرب سيرفعها، وسيستمر رفع الحجر. وأينما كانت البؤر سيتم إغلاق المنطقة كما هو معمول به في جميع الدول". ويرى المدير السابق لمديرية الأوبئة في المغرب أن الوباء غير طبيعته، إذ كان في البداية يضرب في أي اتجاه، أما اليوم فينتشر، ولديه طابع محوري في المدن الكبرى والمصانع والفئات العمرية الشابة.

قد يهمك ايضا

الصحف المغربية ترصد تفضيل "الكلوروكين" في "علاج كورونا"

الصحف المغربية تتغنى بتألق لاعبيها في الدوري المصري

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حركة انتقالية تنتظر عمال الأقاليم وولاة الجهات تتصدَّر اهتمام الصحف المغربية حركة انتقالية تنتظر عمال الأقاليم وولاة الجهات تتصدَّر اهتمام الصحف المغربية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 18:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة
المغرب اليوم - حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 18:36 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
المغرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 18:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
المغرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 01:49 2019 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

المغربية عزيزة جلال تعود للغناء بعد توقف دام 30 عامًا

GMT 02:57 2019 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

3 مشروبات شائعة تُساهم في إطالة العمر

GMT 08:43 2019 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على أبرز الأماكن السياحية في مصر

GMT 17:04 2019 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

ديوكوفيتش يقترب من سامبراس ويحلم بإنجاز فيدرر

GMT 12:56 2019 الجمعة ,20 أيلول / سبتمبر

الوداد ربح لقبا للتاريخ !!

GMT 22:00 2019 الأحد ,09 حزيران / يونيو

إسماعيل الجامعي رئيسا جديدا للمغرب الفاسي

GMT 02:18 2019 الأربعاء ,15 أيار / مايو

نجمات هوليوود تحتضن صيحة "الليغنغز" الملون
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib