قصف تركي استهدف نقطة عسكرية لـ قسد في رأس العين السورية والجيش يرد
آخر تحديث GMT 19:12:37
المغرب اليوم -
الحوثيون يؤكدون إفشال هجوم أميركي بريطاني على اليمن باستهداف حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" إسرائيل تنفي مغادرة أي وفد لمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة إلى القاهرة 10 جنود إيرانيين شباب لقوا حتفهم في حادث سقوط حافلة في واد غرب إيران سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين وزارة الصحة في غزة تكشف أن عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 45,259 شهيداً و107,627 مصاباً من 7 أكتوبر 2023 تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق زلزال متوسط بقوة 5.3 درجة غرب يضرب جنوب إفريقيا تكريم الفنان الكوميدي محمد الخياري في الدورة العاشرة لمهرجان ابن جرير للسينما وفاة الفنان المغربي القدير محمد الخلفي عن عمر يناهز 87 عامًا بعد معاناة طويلة مع المرض ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 45227 شهيد و107573 جريح منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

دانت قوات سورية الديمقراطية الخطوةَ الأميركية وحذرت من التوغل

قصف تركي استهدف نقطة عسكرية لـ "قسد" في رأس العين السورية والجيش يرد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - قصف تركي استهدف نقطة عسكرية لـ

البرلمان التركي
أنقرة - المغرب اليوم

صوّت البرلمان التركي على تمديد تفويض لمدة عام آخر يتيح للحكومة إصدار أوامر بهجمات عسكرية عبر الحدود في العراق وسوريا عندما تواجه تركيا تهديدات أمنية.

وفي تصويت برفع الأيادي، وافق المشرعون على الاقتراح، الثلاثاء، حيث تقول تركيا إنها جاهزة للقيام بتوغل جديد في سوريا لتطهير منطقة حدودية من المقاتلين االأكراد السوريين الذين تدعمهم الولايات المتحدة، وتعتبرهم تركيا إرهابيين.

وتجدد تركيا التفويض سنويا منذ عام 2014، وأتاح التفويض للبلاد محاربة المتمردين الأكراد ومقاتلي تنظيم داعش وغيره من الجماعات التي تعتبرها تركيا إرهابية في العراق وسوريا.

وينتهي التفويض الحالي الصادر للحكومة بشأن العمليات العسكرية في 30 أكتوبر/تشرين الأول.

وقال نائب الرئيس التركي، إن بلاده لن ترضخ للتهديدات، في رد واضح على تحذير الرئيس الأميركي دونالد ترمب لأنقرة بشأن نطاق توغلها العسكري المخطط له في شمال سوريا.

وأضاف فؤاد أوقطاي، في كلمة ألقاها، الثلاثاء، أن تركيا عازمة على محاربة المقاتلين الأكراد السوريين عبر حدودها مع سوريا، وإنشاء منطقة تسمح لأنقرة بإعادة توطين اللاجئين السوريين هناك.

وأكد مسؤولان تركيان، الثلاثاء، أن الجيش التركي نفذ ضربات جوية استهدفت الحدود السورية-العراقية الليلة الماضية، الاثنين، لمنع القوات الكردية من تعزيز وجودها في شمال شرق سوريا، بينما تجهز أنقرة لشن هجوم هناك.

قصف نقطة عسكرية
أفاد مراسل العربية / الحدث، مساء الثلاثاء، بأن القوات التركية قصفت نقطة عسكرية لـقوات سوريا الديموقراطية "قسد" في رأس العين السورية.

وفي وقت سابق أكد مسؤولان تركيان، أن الجيش التركي نفذ ضربات جوية استهدفت الحدود السورية-العراقية ليلة الاثنين، لمنع القوات الكردية من استخدام الطريق لتعزيز وجودها في شمال شرق سوريا، بينما تجهز أنقرة لشن هجوم هناك.

أفاد مراسل العربية / الحدث، مساء الثلاثاء، بأن القوات التركية قصفت نقطة عسكرية لـقوات سوريا الديموقراطية "قسد" في رأس العين السورية.

وفي وقت سابق أكد مسؤولان تركيان، أن الجيش التركي نفذ ضربات جوية استهدفت الحدود السورية-العراقية ليلة الاثنين، لمنع القوات الكردية من استخدام الطريق لتعزيز وجودها في شمال شرق سوريا، بينما تجهز أنقرة لشن هجوم هناك.

وكانت تركيا قد أعلنت أنها ستبدأ عملية عسكرية شمال سوريا قريباً بعد انسحاب القوات الأميركية من بعض نقاط المراقبة قرب الحدود السورية التركية، فيما دانت قوات سوريا الديمقراطية الخطوةَ الأميركية وحذرت من التوغل التركي الوشيك.

رد الرئيس الأميركي
ومن جانبه، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الثلاثاء، أنه لم يتخل عن الأكراد في سوريا "بأي شكل".

وكتب ترمب في سلسلة تغريدات على "تويتر": "ربما نكون بصدد مغادرة سوريا، لكننا بأي حال من الأحوال لم نتخل عن الأكراد، وهم أشخاص مميزون ومقاتلون رائعون".

الجيش الوطني يستعد
ودفع "الجيش الوطني السوري" المدعوم تركيا قوات كبيرة من العناصر والآليات المدرعة من مناطق سيطرته شمال سوريا إلى خطوط الجبهة مع المقاتلين الأكراد بمدينة منبج استعدادا لعملية تركية.

وأفادت وكالة "الأناضول" التركية، مساء الثلاثاء، بأن هذه التحركات تأتي في ظل استمرار الاستعدادات التركية لشن عملية عسكرية ضد "وحدات حماية الشعب" الكردية في منطقة شرق الفرات.

وأوضحت "الأناضول" أن "الجيش الوطني السوري" يهدف من خلال هذا الحشد إلى "تقوية خط الجبهة" ضد المسلحين الأكراد، ومنع أي هجوم من قبلهم عقب انطلاق العملية العسكرية التركية.

من جانبه، ذكر "المرصد السوري لحقوق الإنسان" أن فصائل مسلحة موالية لتركيا "تواصل حشدها وتجهيزاتها" في مناطق عملتي "درع الفرات" و"غصن الزيتون"، اللتين نفذتهما القوات التركية شمال سوريا منذ العام 2016، وذلك "للالتحاق بالدفعات السابقة في محيط منطقة منبج، وإلى داخل الأراضي التركية عند الشريط الحدودي المقابل لمنطقة شرق الفرات".

وأكد المرصد أن حشد عناصر الفصائل المسلحة يجري في إطار العملية العسكرية المرتقبة للقوات التركية وحلفائها في المنطقة.

وسبق أن أفادت مصادر سورية، مساء الاثنين، بدخول رتل عسكري تركي إلى منطقة جرابلس بريف حلب الشمالي الشرقي عند الحدود مع تركيا، ليتجه من تلك الأراضي نحو مدينة منبج للمشاركة في العملية المرتقبة، فيما تحدثت أنقرة عن إرسال تعزيزات لقوات على الحدود.

وتنشط الفصائل السورية المسلحة المتحالفة مع تركيا شمال سوريا تحت لواء "الجيش الوطني السوري"، الذي تعمل أنقرة على تشكيله من وحدات "الجيش السوري الحر" منذ أوائل 2018، ويخضع رسميا لأوامر وزارة الدفاع في "الحكومة السورية المؤقتة"، حيث أعلنت الأخيرة مؤخرا أن هذه القوة تضم حاليا نحو 80 ألف مقاتل.

دعوة روسية
دعت روسيا، تركيا، الثلاثاء، إلى عدم "تقويض التسوية السلمية" في سوريا، حيث يواجه الأكراد تهديدا بشن هجوم تركي.

وذكرت وكالات الأنباء نقلا عن المتحدث باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف، قوله إن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، ومجلس الأمن الروسي شددا في اجتماع "على أهمية تجنب أي عمل من شأنه أن يقوض التسوية السلمية" للنزاع في سوريا.

وأكد مسؤولان تركيان، الثلاثاء، أن الجيش التركي نفذ ضربات جوية استهدفت الحدود السورية-العراقية الليلة الماضية، الاثنين، لمنع القوات الكردية من استخدام الطريق لتعزيز وجودها في شمال شرق سوريا، بينما تجهز أنقرة لشن هجوم في تلك المناطق.

البنتاغون يسحب قواته
وقال متحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" جوناثان هوفمان، الثلاثاء، إن بلاده نقلت قواتها بعيدا عن المسار المحتمل للعملية العسكرية التركية في شمال سوريا.

وذكر جوناثان هوفمان أن الرئيس دونالد ترمب تشاور مع وزير الدفاع مارك إسبر ورئيس هيئة الأركان المشتركة مارك ميلي على مدى الأيام الماضية بشأن الهجوم التركي المحتمل في سوريا.

وأوضح هوفمان في بيان "للأسف، اختارت تركيا أن تتحرك من جانب واحد. ونتيجة لذلك نقلنا القوات الأميركية في شمال سوريا بعيدا عن مسار التوغل التركي المحتمل لضمان سلامتها. لم نقم بتغييرات في وجود قواتنا في سوريا في ذلك الوقت".

قد يهمك أيضاً :

نصب المبعوث الأممي الجديد للصحراء خليفة كوهلر قادم

مصدرٌ مسؤول ينفي سحب عناصر الدرك الملكي مِن حراسة القصور الملكية

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قصف تركي استهدف نقطة عسكرية لـ قسد في رأس العين السورية والجيش يرد قصف تركي استهدف نقطة عسكرية لـ قسد في رأس العين السورية والجيش يرد



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:19 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
المغرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:20 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:49 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني
المغرب اليوم - الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني

GMT 16:35 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

"هاكرز" يستولون على 17 مليون دولار في هذه الدولة

GMT 19:10 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

النفط يتجه لخسارة أسبوعية 2% مع انحسار مخاوف الإمدادات

GMT 18:57 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع التضخم في منطقة اليورو 2.3% خلال نوفمبر

GMT 19:05 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

وول ستريت ترتفع في جلسة مختصرة بمستهل موسم التسوق

GMT 10:41 2022 الأحد ,02 تشرين الأول / أكتوبر

خضروات وزهور يمكن إضافتها إلى حديقة المنزل في الخريف

GMT 02:01 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

حوت أبيض يندمج مع سرب مِن الدلافين ذات الأنف الزجاجية

GMT 09:05 2022 الأحد ,25 كانون الأول / ديسمبر

النجمة اللبنانية رولا قادري تعود من جديد بأغنية "يا قلب"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib