محامو ترامب يؤكدون أن خطاب 6 كانون الثانيكان عاديًا والدليل كلمتان
آخر تحديث GMT 15:55:19
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

محامو ترامب يؤكدون أن خطاب "6 كانون الثاني"كان عاديًا والدليل "كلمتان"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - محامو ترامب يؤكدون أن خطاب

دونالد ترامب
واشنطن _ المغرب اليوم

أنهى محامو الرئيس السابق دونالد ترامب، الجمعة، مرافعتهم أمام مجلس الشيوخ الأميركي، منددين بمحاكمة اعتبروا أن الغاية منها "القضاء على خصم سياسي".وأكد بروس كاستور، آخر المتكلمين بين المحامين الثلاثة، أن الهدف من هذه المحاكمة هو "شطب (أصوات) 75 مليون ناخب وتجريم الآراء السياسية"واعتبر أمام اعضاء مجلس الشيوخ أنه عبر إدانة الرئيس السابق، يريد المدعون الديمقراطيون "القضاء على خصم سياسي". وبدأ محامو الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب دفاعهم، في مجلس الشيوخ، الجمعة، بهجوم قوي على القضية التي قدمها مديرو المساءلة الديمقراطيون على مدار يومين، ووصفوها بأنها "انتقام سياسي"، زاعمين أن خطاب ترامب الذي سبق أحداث الشغب في الكابيتول كان مجرد "خطاب سياسي عادي. "وأضاف محامو

الدفاع أن كلمات ترامب في مسيرة 6 يناير التي كانت تحت شعار "أوقفوا السرقة"، والتي سبقت الاقتحام العنيف لمبنى الكابيتول، كانت محمية بموجب حرية التعبير، و"لا يمكن تمييزها فعليا عن اللغة التي استخدمها الناس بمختلف انتماءاتهم السياسية" على مدى عقود. وجادل المحامون أيضا بأن ترامب لم يكن بإمكانه التحريض على هجوم على مبنى الكابيتول، لأن العملية تم التخطيط لها مسبقا من قبل المتطرفين.وحاول فريق الدفاع مقارنة التأثير، الذي جادل الديمقراطيون بأن ترامب يتمتع به على الجماعات اليمينية المتطرفة، بدعم بعض الديمقراطيين لمتظاهري العدالة العرقية، خلال الصيف، والذين كانوا مسالمين إلى حد كبير.وانتقد محامي الدفاع، مايكل فان دير فين، قضية مساءلة الديمقراطيين ضد ترامب، ووصفها بأنها "عمل غير عادل، وغير دستوري

بشكل صارخ، من الانتقام السياسي"، وقال إنها ترقى إلى مستوى "ثقافة الإلغاء الدستوري". وأشار فان دير فين إلى أن تصريحات ترامب في مسيرة يوم 6 يناير "شجعت صراحة الحاضرين على ممارسة حقوقهم سلميا ووطنيا".وقال إن العديد من أعضاء مجلس النواب الديمقراطيين، أثاروا عام 2016 اعتراضات على نتائج فوز ترامب، بما في ذلك مدير المساءلة النائب الديمقراطي من ماريلاند، جيمي راسكين.محامي الدفاع الآخر، ديفيد شوين، قدم مقطعا مصورا يظهر العديد من المشرعين الديمقراطيين، إضافة إلى بايدن وهاريس، وهم يحثون مؤيديهم على "القتال"، وجادل بأن أي أحد لم يفسر هذه الكلمات على أنها تشجيع حقيقي على القتال الجسدي، كما فعل الديمقراطيون مع ترامب. وفي مرحلة لاحقة، ذهب فان دير فين إلى القول إن ترامب لم يكن

بإمكانه تحريض الحشد الذي اقتحم مبنى الكابيتول، لأن المهاجمين، كانوا يخططون لهجومهم قبل أسابيع من تجمع 6 يناير، وأضاف: "لا يمكنك التحريض على ما كان سيحدث بالفعل".ويأتي دفاع ترامب، غداة إنهاء المديرين الديمقراطيين للمساءلة عرض قضيتهم ضد الرئيس السابق، من خلال التركيز على الضرر الذي تسبب فيه أنصاره في مبنى الكابيتول يوم 6 يناير، وأنه قد يحرض على مزيد من العنف إذا لم تتم إدانته. واحتاج الديمقراطيون إلى يومين لتقديم توضيحات منهجية قوية، أثرت حتى على بعض أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين، وتضمنت لقطات مصورة لم يسبق عرضها، من داخل مبنى الكابيتول خلال أعمال الشغب.وتتطلب إدانة ترامب أصوات 67 من أعضاء مجلس الشيوخ، بما في ذلك 17 جمهوريا على الأقل.وفي وقت سابق من الأسبوع، صوت 44 من أصل 50 جمهوريا في مجلس الشيوخ، لإعلان أن الإجراءات برمتها غير دستورية لأن ترامب لم يعد رئيسا، ما يجعل من غير المرجح أن يقنعهم أي دليل.ومع ذلك، فإن مرحلة "الأسئلة والأجوبة"، التي تشهدها المحاكمة في وقت لاحق من يوم الجمعة، يمكن أن تشير بشكل أوضح إلى ما يفكر فيه بعض أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين.

قد يهمك ايضا

الادعاء في محاكمة ترامب يتهمه بالتخطيط مسبقا لإشعال أحداث اقتحام الكونغرس

مدع ديمقراطي يؤكد أن الاتهام الموجه لترامب يستند لوقائع ملموسة

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محامو ترامب يؤكدون أن خطاب 6 كانون الثانيكان عاديًا والدليل كلمتان محامو ترامب يؤكدون أن خطاب 6 كانون الثانيكان عاديًا والدليل كلمتان



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:11 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
المغرب اليوم - نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
المغرب اليوم - الاتحاد الأوروبي يُغرم شركة ميتا الأميركية بـ800 مليون دولار

GMT 05:49 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الطرق العصرية لتنسيق الجينز الفضفاض

GMT 18:53 2022 السبت ,05 شباط / فبراير

الوداد يكتفي بالتعادل أمام إتحاد طنجة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 14:42 2023 الأربعاء ,25 كانون الثاني / يناير

أفكار لتنسيق المجوهرات الملونة مع الملابس العصرية

GMT 02:07 2023 الثلاثاء ,17 كانون الثاني / يناير

ليفاندوفسكي يكشف سر تألق غافي أمام ريال مدريد

GMT 23:43 2023 السبت ,14 كانون الثاني / يناير

مؤشر بورصة موسكو يصعد إلى أعلى مستوى في نحو 5 أسابيع

GMT 06:20 2023 الإثنين ,02 كانون الثاني / يناير

«تسلا» تفقد 700 مليار دولار من قيمتها السوقية

GMT 00:58 2022 السبت ,05 آذار/ مارس

ارتفاع أسعار المحروقات في المغرب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib