الدفاع يطلب مرسي للشهادة في اقتحام سجن النطرون وقت الثورة
آخر تحديث GMT 22:19:13
المغرب اليوم -
مظاهرة في واشنطن دعماً للفلسطينيين واللبنانيين الذين يتعرضون لهجمات إسرائيلية مكثفة حصيلة قتلى ومصابي الجيش الإسرائيلي داخل الأراضي اللبنانية منذ بدء العمليه البرية باتجاه قرى جنوب لبنان آلاف الأشخاص يتظاهرون في مدريد ومدن أخرى حاملين الأعلام الفلسطينية ومرددين شعارات تضامن مع قطاع غزة ولبنان غارة إسرائيلية استهدفت منطقة القصير بريف حمص عند الحدود السورية اللبنانية وزارة الصحة الفلسطينية تعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر إلى 41 ألفا و825 شهيداً و96 ألفاً و910 مصاباً منظمة الصحة العالمية تُعلن أكثر من 6% من سكان قطاع غزة استشهدوا أو أصيبوا في عام منظمة الصحة العالمية تُعلن إخلاء 3 مستشفيات جنوب لبنان والادعاءات الإسرائيلية لا تبرر استهدافها منظمة الصحة العالمية تؤكد 73 موظفاً بالقطاع الصحي اللبناني استشهدوا جراء الاعتداءات الإسرائيلية اختفاء ناقلات نفط إيرانية وسط مخاوف من هجوم إسرائيلي بايرن ميونخ الألمانى يُعلن غياب جمال موسيالا عن صفوفه خلال الفترة الحالية بسبب معاناته من الإصابة
أخر الأخبار

كشفوا العثور على طلقات جرينوف إسرائيلية في موقع الأحداث

الدفاع يطلب مرسي للشهادة في اقتحام سجن النطرون وقت الثورة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الدفاع يطلب مرسي للشهادة في اقتحام سجن النطرون وقت الثورة

الرئيس المصري محمد مرسى
الإسماعيلية - يسري محمد

طالب محامون من المدعين بالحق المدني في القضية التي تنظرها محكمة جنح مستأنف الإسماعيلية الاثنين بشأن هروب السجناء من سجن وادي النطرون والذي كان بداخله أعضاء جماعة الإخوان المسلمين، والجماعات الجهادية أثناء ثورة كانون الثاني/يناير 2011بحضور الرئيس محمد مرسي بشخصه وصفته باعتباره أحد المستفيدين من اقتحام السجون المصرية أثناء الثورة، واستدعاء كل من ورد اسمه على لسانه أثناء مداخلته مع قناة الجزيرة مباشر وهو داخل السجن وقبل هروبه.واستمعت المحكمة إلى شهادة المقدم أحمد جلال وهو ضابط في سجن أبو زعبل الذي أكد أنه حضر للإدلاء بشهادته بعد سماعه أن هيئة المحكمة تطلب من كل مواطن مصري لديه معلومات عن قضية هروب السجناء من وادي النطرون أن يدلي بها للمحكمة.وقال الضابط أحمد جلال إنه يوم 29 كانون الثاني/يناير 2011 فوجئ بعدد من سيارات النقل وعليها أسلحة جرينوف عددها يصل ما بين 35 إلى 50 سيارة قامت بمهاجمة السجن وتم التعامل مع المهاجمين من قِبَل كتيبة الحراسة لمدة 5 ساعات إلا أنهم تمكنوا بعدها من اقتحام السجن بواسطة أوناش وتهريب المساجين كلهم.وبسؤاله عن ليمان (1)، قال إنه سجن شديد الحراسة ومن أشهر المحبوسين داخله طبيب أسامة بن لادن الخاص الدكتور رمزي موافي المحكوم عليه بالسجن المشدد لمدة 15 عاماً، ويسري نوفل المحكوم عليه بالسجن المؤبد في محاولة اغتيال وزير الداخلية الأسبق اللواء حسن أبو باشا وخلية حزب الله التي تم ضبطها قبل الثورة بتهمة التجسس والتخابر على مصر.وطلب الدفاع سماع شهادة رئيس المخابرات العامة الحالي  اللواء محمد رأفت على شحاته فيما قاله رئيس جهاز المخابرات الأسبق اللواء عمر سليمان بشأن رصد اتصالات بين حماس وجماعة الأخوان المسلمين وقت الثورة، وطالب الدفاع أيضاً بسماع شهادة قائد الشرطة العسكرية اللواء حمدي مدين فيما نسب إليه من أن الشرطة العسكرية ألقت القبض على تشكيلات من حركة حماس وقت الثورة، كما طالب بسماع شهادة رئيس تحرير جريدة "المصري اليوم" ياسر رزق بشأن تصريحاته لإحدى القنوات الفضائية بوجود مزيد من التسجيلات بين جماعة الإخوان المسلمين وحماس، وسماع شهادة الصحافي في "المصري اليوم" يسري البدري فيما نشره عن الاتصالات نفسها.وطلب الدفاع أيضاً ضم تحقيقات نيابة شمال بنها في وقائع اقتحام سجني المرج وأبو زعبل في المحضر رقم 1050 إداري الخانكة في المحضر الذي تم تحريره بمعرفة المقدم أحمد جلال، وطالب باستدعاء مساعد وزير الداخلية لمصلحة السجون اللواء عاطف الشريف وقت الاقتحام لسماع شهادته وسؤاله عن الأسلحة وطلقات الجرينوف التي وجدت في منطقة الأحداث والتي أكد خبراء الأسلحة والذخائر في وزارة الداخلية أنها إسرائيلية الصنع وتم تحرير محضر بها، كما طلب الدفاع شهادة سكرتير تحرير "المصري اليوم" علي عبد الصمد السيسي لسماع شهادة بشأن إلقاء الشرطة العسكرية القبض على عناصر من حماس وحزب الله لأنه كان شاهد عيان للواقعة.وردد العشرات من النشطاء والقوى السياسية الذين حضروا جلسة الأحد الهتافات المناهضة للرئيس مرسي وجماعة الإخوان المسلمين عقب رفع رئيس المحكمة المستشار خالد محجوب الجلسة بعد إثبات طلب الدفاع بحضور ضابط شرطة يدعى أحمد جلال للإدلاء بشهادته بناء على طلبه.وحضر إلى المحكمة الأحد أيضاً 3 من الشهود الذين طلبتهم المحكمة للإدلاء بشهادتهم وهم مدير إدارة المعلومات في مصلحة السجون ومأمور سجن ملحق وادي النطرون ورئيس المباحث لسماع شهادتهم.وتسبب قيام قوات الأمن المكلفة بتأمين قاعة المحكمة بمنع كاميرات التصوير من الدخول إلى القاعة في حدوث احتكاكات بينهم بعد أن قامت الشرطة بسحب البطاريات الخاصة بالكاميرات.وشهد مجمع محاكم الإسماعيلية الأحد إجراءات أمنية مشددة بسبب وجود عشرات النشطاء داخل قاعة المحكمة لتأييد القاضي في الإجراءات التي يقوم بها للتحقيق في القضية والوصول إلى الطريقة التي هرب بها سجناء وادي النطرون الذي كان في داخله الرئيس محمد مرسي وعدد كبير من قيادات الإخوان المسلمين.وتنظر المحكمة القضية بشأن اتهام عدد من السجناء بالهروب من السجن، وهم الذين أحالتهم النيابة إلى المحاكمة بهذه التهمة، وكشفت أوراق القضية تحقيقات النيابة أن المتهمين كانوا محبوسين فى ليمان 430 في منطقة سجون وادي النطرون، وخلال الثورة تم اقتحام السجن من قبل ملثمين كانوا يتحدثون لهجة أعرابية، واستخدموا أوناشاً لهدم السجون وفتح الزنازين، وهددوا السجناء بأسلحة نارية لإجبارهم على الهروب، وأطلقوا النيران على قوة الحراسة، والسجناء الذين لقي بعضهم مصرعه، فقررت المحكمة فتح تحقيق بشأن الأحداث

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الدفاع يطلب مرسي للشهادة في اقتحام سجن النطرون وقت الثورة الدفاع يطلب مرسي للشهادة في اقتحام سجن النطرون وقت الثورة



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة - المغرب اليوم
المغرب اليوم - طائرة مساعدات إماراتية عاجلة لدعم لبنان بـ100 مليون دولار

GMT 18:18 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

ياسمين رئيس تكشف عن شخصيتها في فيلم «الفستان الأبيض»
المغرب اليوم - ياسمين رئيس تكشف عن شخصيتها في فيلم «الفستان الأبيض»

GMT 18:41 2019 الجمعة ,03 أيار / مايو

لا تتورط في مشاكل الآخرين ولا تجازف

GMT 23:10 2016 الخميس ,20 تشرين الأول / أكتوبر

فوائد ورق الغار للصحة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib