غسان سلامة يوضح أن استمرار القتال بدعم خارجي يزعزع الاستقرار ويضع العاصمة في مخاطرة كبيرة
آخر تحديث GMT 19:05:44
المغرب اليوم -
الحوثيون يؤكدون إفشال هجوم أميركي بريطاني على اليمن باستهداف حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" إسرائيل تنفي مغادرة أي وفد لمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة إلى القاهرة 10 جنود إيرانيين شباب لقوا حتفهم في حادث سقوط حافلة في واد غرب إيران سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين وزارة الصحة في غزة تكشف أن عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 45,259 شهيداً و107,627 مصاباً من 7 أكتوبر 2023 تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق زلزال متوسط بقوة 5.3 درجة غرب يضرب جنوب إفريقيا تكريم الفنان الكوميدي محمد الخياري في الدورة العاشرة لمهرجان ابن جرير للسينما وفاة الفنان المغربي القدير محمد الخلفي عن عمر يناهز 87 عامًا بعد معاناة طويلة مع المرض ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 45227 شهيد و107573 جريح منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

أكد أن قصف وادي الربيع في طرابلس يعتبر جريمة حرب وفريقه يتحقق من التفاصيل

غسان سلامة يوضح أن استمرار القتال بدعم خارجي يزعزع الاستقرار ويضع العاصمة في مخاطرة كبيرة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - غسان سلامة يوضح أن استمرار القتال بدعم خارجي يزعزع الاستقرار ويضع العاصمة في مخاطرة كبيرة

المبعوث الأممي إلى ليبيا غسان سلامة
طرابلس- فاطمة سعداوي

أطلع المبعوث الأممي إلى ليبيا غسان سلامة مجلس الأمن على آخر التطورات في البلاد، موضحًا أن مخاطر كبيرة تحدق بالعاصمة الليبية بسبب استمرار القتال بدعم خارجي، مشيرًا إلى أن الأطراف الليبية تتلقى مساعدات عسكرية خارجية، قائلًا إن التدخلات الخارجية زعزعت الاستقرار في ليبيا.

 

ودعا سلامة إلى وقف إيصال الأسلحة إلى الأطراف المتحاربة في ليبيا، لافتا إلى حاجة البلاد لدعم مختلف الأطراف لوقف العنف والعودة إلى مسار السلام.

 

وأشار إلى أن بعثة الأمم المتحدة توثق حالات التعذيب والعنف ضد المرأة في ليبيا، موضحا أن المرافق الطبية تضررت كثيرا بسبب القتال في العاصمة طرابلس، متابعًا أن أكثر من 24% من المرافق الطبية في ليبيا معطلة بسبب القتال.

 

وأوضح أن القصف على منطقة وادي الربيع في طرابلس قد يشكل "جريمة حرب"، مؤكدا أن فريقه يعمل على التحقق من التفاصيل.

 

وتابع" "تعرض مصنع للبسكويت في منطقة وادي الربيع بطرابلس لغارة جوية، حسب المعلومات الأولية. وأسفرت الغارة، كما نعتقد حاليا، عن مقتل 10 أشخاص وإصابة أكثر من 35"، مشيرًا إلى أن غالبية القتلى كانوا من المهاجرين بالإضافة إلى ليبيين اثنين على الأقل.

 

وأضاف: "بغض النظر عما إذا كان القصف يستهدف المصنع بشكل متعمد أو كان غير مقصود، إلا أنه قد يشكل جريمة حرب، ونعمل على التحقق من الوقائع وسنحيطكم علما بها".

 

وتابع المبعوث: "بالإضافة لتلك المأساة، فإن الجبهة جنوب طرابلس مفتوحة، ولا تزال المخاطر تحدق بالعاصمة نتيجة التدخل الأجنبي".

 

وأشار سلامة إلى مقتل أكثر من 200 مدني ونزوح أكثر من 128 ألفا منذ اندلاع المعارك في طرابلس، في أبريل الماضي، مضيفا أن أكثر من 135 ألف مدني ما زالوا موجودين في منطقة الاشتباكات، بالإضافة إلى 270 ألف شخص في مناطق متأثرة بالنزاع.

 

ولفت إلى استخدام كثيف للطائرات مسيرة من قبل قوات "الجيش الوطني" بقيادة خليفة حفتر، التي نفذت أكثر من 800 غارة، والقوات الموالية لحكومة الوفاق التي نفذت نحو 240 غارة، حسب تقديرات البعثة الأممية.

 

ودعا المبعوث إلى إعادة فتح مطار معيتيقة في أسرع وقت ممكن، مشيرا إلى أن مطار مصراتة يبقى حاليا النقطة الوحيدة لخروج الليبيين غربي البلاد، وقد تعرض لما لا يقل عن 11 غارة جوية منذ سبتمبر الماضي.

 

وبشأن الاجتماع الدولي حول ليبيا، المزمع عقده في برلين يوم 20 نوفمبر، أكد سلامة أنه يتوقع أن تسفر نتائج الاجتماع عن إنشاء لجنة لمتابعة احترام وقف إطلاق النار، ومنع توريد السلاح إلى ليبيا.

 

وقال المبعوث: "أشكر الحكومة الألمانية لعملها على الإعداد لقمة دولية"، مضيفا أنه يجب ردم الهوة بين الأطراق الليبية بالحوار السياسي فور انعقاد قمة برلين، ومن النتائج المتوقعة من اجتماعات برلين إنشاء لجنة متابعة لضمان احترام وقف إطلاق النار ومنع توريد السلاح.

 

وأكد المبعوث: "نحتاج من هذه اللجنة العودة للعملية السياسية، واللجنة ستدعم عملية نزع السلاح وإعادة الدمج الكامل لكافة المجموعات في البلاد".

 وقد يهمك أيضا :   وثائق مُسرّبة تكشف تجنيد إيران عملاء "سي آي أيه" عقب انسحاب واشنطن مِن بغداد روحاني يدعو الشعب الإيراني إلى التقشّف وثروته تتجاوز 200 مليار دولار  
almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

غسان سلامة يوضح أن استمرار القتال بدعم خارجي يزعزع الاستقرار ويضع العاصمة في مخاطرة كبيرة غسان سلامة يوضح أن استمرار القتال بدعم خارجي يزعزع الاستقرار ويضع العاصمة في مخاطرة كبيرة



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:19 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
المغرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:20 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:49 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني
المغرب اليوم - الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني

GMT 16:35 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

"هاكرز" يستولون على 17 مليون دولار في هذه الدولة

GMT 19:10 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

النفط يتجه لخسارة أسبوعية 2% مع انحسار مخاوف الإمدادات

GMT 18:57 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع التضخم في منطقة اليورو 2.3% خلال نوفمبر

GMT 19:05 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

وول ستريت ترتفع في جلسة مختصرة بمستهل موسم التسوق

GMT 10:41 2022 الأحد ,02 تشرين الأول / أكتوبر

خضروات وزهور يمكن إضافتها إلى حديقة المنزل في الخريف

GMT 02:01 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

حوت أبيض يندمج مع سرب مِن الدلافين ذات الأنف الزجاجية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib