مصطفى مدبولي يُعلن أمام مجلس الشعب المصري أهمّ ملابسات أزمة سد النهضة
آخر تحديث GMT 19:56:50
المغرب اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

أكَّد انفتاح الحكومة على كلّ أنواع النقاش بشرط الحفاظ على حقها

مصطفى مدبولي يُعلن أمام مجلس الشعب المصري أهمّ ملابسات أزمة "سد النهضة"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مصطفى مدبولي يُعلن أمام مجلس الشعب المصري أهمّ ملابسات أزمة

مصطفي مدبولي
القاهرة -المغرب اليوم

أكد رئيس مجلس الوزراء المصري مصطفى مدبولي، الأربعاء، أن بلاده بكل مؤسساتها ملتزمة أمام الشعب بمسؤوليتها تجاه الحفاظ على الحق التاريخي لمصر في مياه نهر النيل.

وأوضح مصطفى مدبولي، في كلمته خلال الجلسة العامة المنعقدة في البرلمان، أن مصر منفتحة على كل أنواع النقاش والحوار بشرط الحفاظ على حقها، وأضاف أن مصر ليست ضد أي مشاريع تنموية تخدم أي دولة من دول حوض النيل، بل إن مصر دعمت العشرات من مشاريع التنمية في عدد من دول حوض النيل، وشاركت في تمويل عدد من هذه السدود.

وأشار رئيس الوزراء المصري إلى أن الشركات المصرية تقوم الآن بتنفيذ سد تنزانيا، وشدد مدبولي على أن نهر النيل هو مورد المياه الوحيد لمصر، بالإضافة إلى موارد محدودة، ولا يمكن أن تفرط مصر في حقوقها.

الأهداف الكامنة وراء إشعال رجب أردوغان حربًا في شمال شرقي سورية

وقال إن مصر وضعت رؤية واستراتيجية مستقبلية لإدارة وتنمية المياه حتى عام 2037 بتكلفة تقدر بـ900 مليار جنيه، لمحاولة تعظيم موارد المياه في البلاد.

وأوضح أنه منذ أن بدأت خطوات تنفيذ مشروع سد النهضة الإثيوبي كان هناك تكليف من الرئيس المصري اعتبارا من 2015 بتنفيذ العديد من المشاريع لإدارة وتنمية المياه في مصر حتى عام 2037 مع مراعاة الزيادة السكانية.

وترتكز هذه المشاريع على إدارة وترشيد كل الترع والمصارف والقنوات ومعالجة مياه الصرف الصحي والصرف الزراعي والتوسع في محطات التحلية سواء تحلية مياه بحر أو مياه جوفية، وأشار إلى أن مصر وفقا للتعاريف الدولية دخلت في مرحلة الفقر المائي، لافتا إلى أن موارد مصر 55.5 مليار متر مكعب من نهر النيل تصل إلى نحو 70 مليار متر مكعب بعد إضافة الموارد الأخرى، مما يجعل نصيب الفرد 700 متر مكعب في السنة.

تعنت إثيوبي
وأعلن المتحدث الرسمي باسم وزارة الموارد المائية والري المصرية أن مفاوضات سد النهضة وصلت إلى طريق مسدود، "نتيجة لتشدد الجانب الإثيوبي ورفضه كل الأطروحات التي تراعي مصالح القاهرة المائية وتتجنب إحداث ضرر جسيم لمصر".

وقال المتحدث في بيان إن "إثيوبيا قدمت خلال جولة المفاوضات التي جرت في الخرطوم على مستوى المجموعة العلمية البحثية المستقلة، وكذلك خلال الاجتماع الوزاري الذي تلاها مقترحا جديدا يعد بمثابة ردة عن كل ما سبق الاتفاق عليه من مبادئ حاكمة لعملية الملء والتشغيل، حيث خلا من ضمان وجود حد أدنى من التصريف السنوي من السد، والتعامل مع حالات الجفاف والجفاف الممتد التي قد تقع في المستقبل".

وأضاف البيان المصري: "كذلك رفضت إثيوبيا مناقشة قواعد تشغيل سد النهضة، وأصرت على قصر التفاوض على مرحلة الملء وقواعد التشغيل أثناء مرحلة الملء، بما يخالف المادة الخامسة من نص اتفاق إعلان المبادئ الموقع في 23 مارس 2015، كما يتعارض مع الأعراف المتبعة دوليا للتعاون في بناء وإدارة السدود على الأنهار المشتركة".

اقرا ايضا:

المغرب عازم على وضع حدٍّ لأنشطة التّهريب المعيشي في سبتة ومليلية

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصطفى مدبولي يُعلن أمام مجلس الشعب المصري أهمّ ملابسات أزمة سد النهضة مصطفى مدبولي يُعلن أمام مجلس الشعب المصري أهمّ ملابسات أزمة سد النهضة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:49 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
المغرب اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 19:19 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أسماء جلال وأسماء أبو اليزيد تتنافسان في الغناء والسينما
المغرب اليوم - أسماء جلال وأسماء أبو اليزيد تتنافسان في الغناء والسينما

GMT 09:10 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
المغرب اليوم -

GMT 16:11 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تثق بنفسك وتشرق بجاذبية شديدة

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 13:18 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

نصائح خاصة بـ"يكورات" غرف المعيشة العائلية

GMT 17:37 2018 الإثنين ,12 شباط / فبراير

دار "آزارو" تصدر مجموعتها الجديدة لربيع وصيف 2018

GMT 14:44 2012 الأحد ,14 تشرين الأول / أكتوبر

48 مليار دولار لبريطانيا من تجارة العقار العالمية

GMT 05:22 2017 الجمعة ,19 أيار / مايو

«بلانات شباط» و«بلانات الشينوا» (2/2)

GMT 06:17 2016 الثلاثاء ,05 إبريل / نيسان

دور المثقف في المجتمعات العربية

GMT 15:18 2012 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

"المحرك المميت" أول مسرحية في إطار مهرجان territoria

GMT 05:34 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

بن زايد يبحث مع عبد الرازق تعزيز العلاقات الثنائية

GMT 21:40 2014 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

طنجة من أفضل 10 مدن عالمية للسكن بعد سن التقاعد

GMT 20:47 2020 الإثنين ,21 أيلول / سبتمبر

ماسك الخيار لتهدئة البشرة من الاحمرار
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib