اكتشاف 27 إصابة جديدة بـكورونا بثكنة ظهر المهراس العسكرية
آخر تحديث GMT 11:11:23
المغرب اليوم -
عطل فني يجبر طائرة روسية على الهبوط اضطراريًا في مطار شرم الشيخ الدولي هيئة الطيران المدني تعلن إعادة تأهيل كاملة لمطاري حلب ودمشق لاستقبال الرحلات من كافة أنحاء العالم رهينة اسرائيلية توجه رسالة لـ نتننياهو وتُحذر من أن بقاءها على قيد الحياة مرتبط بانسحاب جيش الإحتلال الديوان الملكي السعودي يُعلن وفاة الأميرة منى الصلح والدة الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود الإدارة الجديدة في سوريا تفرض شروطاً جديدة على دخول اللبنانيين إلى أراضيها الجيش الأميركي يبدأ بتجهيز معسكر جدي في محافظة حلب شمال سوريا الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير حي بالكامل شمال قطاع غزة الجيش الروسي يعترض ثمانية صواريخ أميركية الصنع أطلقتها أوكرانيا وبسيطر على قرية جديدة في مقاطعة لوجانسك ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 45,717 منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023 مستشار النمسا يعلن تنحيه عن منصبه وترشيح وزير الخارجية لخلافته
أخر الأخبار

وسط المخاوف من الحالات الصامتة وسط قوات

اكتشاف 27 إصابة جديدة بـ"كورونا" بثكنة "ظهر المهراس" العسكرية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - اكتشاف 27 إصابة جديدة بـ

فيروس كورونا
الرباط -المغرب اليوم

تم الكشف عن الحالة الوبائية بثكنة "ظهر المهراس" العسكرية في فاس، إذ قالت مصادر إخبارية إن هذه البؤرة شهدت اكتشاف 27 إصابة بكورونا في يوم واحد.ووفق المنبر نفسه فإن المخاوف ترافق "الحالات الصامتة" وسط قوات "حذر" بهذا المقر التابع للقوات المسلحة الملكية، خاصة أن الإصابات الجديدة لم تبرز عليها علامات المرض إطلاقا.المصالح الطبية العسكرية أجرت فحوصات مخبرية على دفعتين مشتبه في انتقال العدوى إلى أفرادهما، والنتائج جاءت إيجابية بشأن 17 جنديا وضابط صف، إضافة إلى 10 من رتب عليا.

وعملت السلطات العسكرية على تحويل بناية داخل ثكنة فاس إلى مقر وحدة طبية يخضع فيها المصابون للحجر الصحي المراقب، وهم بصحة جيدة، وفق البروتوكول العلاجي المعتمد بالمغرب.في حيز آخر إن معاناة إسبانيا مع تفشي "كوفيد 19" لم تحل دون التزامها بعقود موقعة مع المغرب بخصوص توريد معدات طبية، وإن كانت المشافي الإسبانية في أمس الحاجة إليها.

ويتواجد المغرب بين 6 دول صدرت إليها المملكة الإيبيرية هذه التجهيزات، خلافا لما سبق أن تناقلته منابر إسبانية بخصوص "منع تصدير أدوية إلى المغرب"؛ بل أكدت حكومة مدريد أمام البرلمان الترخيص للمعدات المصدّرة.وقالت حكومة سانشيز، ردا على سؤال لحزب "فوكس"، إن نوعية العتاد تشمل النظارات والأقنعة والبذل الواقية، وكمامات وقفازات ومنتجات أخرى، وفق ما تحضر الحاجة إليه في المغرب والجزائر وغينيا الاستوائية وبيرو وكوبا وجبل طارق.

وضمن حوار قال مصطفى اليحياوي، خبير الجغرافيا السياسية، إن تأجيل الانتخابات التشريعية إلى سنة 2022 يبقى أمرا واردا في المغرب بناء على التداعيات الناجمة عن "جائحة كورونا" بالمملكة.وأضاف اليحياوي أنه من الصعب على الدولة تأمين استمرارية حشد التعبئة في غياب إقلاع اقتصادي، بينما سيكون لتوقيف دعم الأسر المتضررة أثر على مواجهة تكاليف الحياة مجددا، ما قد يؤدي إلى احتجاجات اجتماعية.

كما اعتبر الخبير السياسي أن واقعا معقدا يتشكل حاليا، ويصعب فهمه دون أرضية علمية ذات تأطير منهجي، لتركيب الأحداث وفهم العلاقات النسقية بين ما هو كوني وما هو إقليمي ووطني.وشدد مصطفى اليحياوي على أن حضور الملك محمد السادس على رأس قيادة العمليات له أهمية سياسية وتدبيرية، إذ يتم تفادي هدر الوقت في تنازع الاختصاصات، وضمان الانتقال السريع من البيروقراطية إلى مقاربة أفقية مستعجلة ترقى إلى مخاطر أمن الدولة في سياق الكوارث الطبيعية.

"المساء" تساءلت أيضا حول ما إذا كان المغرب يستعد فعلا للخروج من الحجر الصحي، منطلقة في ذلك من الإقبال على توسيع أكبر لشبكة مختبرات الكشف عن فيروس كورونا.وأضافت اليومية أن الوزارة تعمل على توسيع الشبكة المعهودة إليها الفحوصات كي تتم محاصرة الجائحة والقضاء عليها، ويتعلق الأمر بـ17 مختبرا تلتحق بها مختبرات التحليلات التابعة للقطاع الخاص.وفي حيز آخر ذكرت الجريدة أن فيروس كورونا وراء أزمة اجتماعية بين صحافيين تجرعوا، هذا الشهر، مرارة الاقتطاع من رواتبهم، ما يدفع إلى انتظار تحرك من مجلس الصحافة والوزارة الوصية لإيجاد حل.

"المساء" أردفت بأن صحافيين يرون الأزمة الخانقة التي تسببت فيها الجائحة، وإيقاف طبع الجرائد الورقية أيضا، وراء خفض أجور البعض بـ50% وجعلهم في وضع صعب، خاصة أن البنوك رفضت تأجيل أقساط القروض.محمد الساسي، مدير التقويم والامتحانات والتوجيه بوزارة التربية الوطنية، قال في تصريح لـ"الأحداث المغربية" إن الوزارة ليست لديها رؤية واضحة عن إجراء الامتحانات الإشهادية؛ والأمر يبقى رهينا بتاريخ رفع الحجر الصحي.

وأضاف المسؤول أنه يستحيل إجراء الامتحانات في إطار طبيعي وفق المعتاد سابقا، إذ لا بد من تدابير لمنع انتشار "كوفيد 19" ووقوع إصابات، وأن يحضر التأكد التام من عدم انتشار العدوى في المؤسسات.ووفق الساسي فإن وتيرة التعليم عن بعد ليست مسايرة للوتيرة العادية، وبالتالي يحتاج التلاميذ دعما مكثفا بعد العودة إلى الفضاءات التعليمية الخاصة بهم، حتى يتم إعدادهم للامتحانات، ما يستوجب توفير غلاف زمني لكل هذا التعاطي.

في حيز آخر تسجيل مباراة لكرة القدم في مدينة آسفي، وإبراز خرقها لحالة الطوارئ الصحية بتناقل ما جرى على تطبيقات التواصل الفوري، حرك الأمنيين للتحقيق في ما جرى.الممارسة الرياضية جرت قبل ساعة من موعد الإفطار، ويبرز في الفيديو الخاص بها شبان يلعبون الكرة وسط المدينة العتيقة، على بعد أمتار قليلة من ضريح "سيدي بوذهب" المسفيوي.وتوصلت الشرطة إلى هويات المشاركين في هذا الموعد الخارق لحالة الطوارئ الصحية، العامة مختلف أرجاء التراب الوطني للوقوف في وجه "كورونا"، لينتهي الأمر بالبعض في الحراسة النظرية وتقرير محاكمتهم في حالة سراح.

"الأحداث المغربية" نشرت، في خبر آخر، أن جبهة البوليساريو تحاول بكل الأساليب وأد حركة "صحراويون من أجل السلام" في المهد، خنقا لمعارضي قادة الانفصاليين وطمعا في استعادة الهدوء بمخيمات تندوف.وأضافت الصحيفة أن أجواء الاحتقان دفعت العديد من القيادات المنشقة من "تنظيم غالي"، إلى جانب نشطاء حقوقيين وطلاب جامعيين، إلى تأسيس التكتل الهادف إلى انتقاد السياسات التي تنتهجها البوليساريو منذ عقود.

"جبهة الرابوني" استعانت بالجزائر من أجل مواجهة المنتمين إلى "صحراويون من أجل السلام"، واستعملت كل الوسائل لمحو أثر نشأة الحركة المعارضة؛ من بينها نقل مساعدات إلى المخيمات بطائرات جزائرية كي تتم التغطية على خبر "حركة الصحراويين".مساعي التعتيم لم تحل دون تحول نقاشات المتواجدين في مخيمات تندوف إلى الخوض في الأرضية التأسيسية للإطار الجديد، بينما حاول موالون لـ"كبار الجبهة" التغطية على ما يجري بتدوينات رقمية تعبر عن "رفض الخيار المعارض للقادة".التنظيم المعلن عن نفسه يقول، على الخصوص، إنه يضم ممثلين عن الصحراويين وأعضاء في المبادرة الصحراوية من أجل التغيير، كما يعلن جنوحه إلى الحلول السلمية والطموح إلى مكانة مرجع سياسي ينطلق من رؤى مغايرة في حل مشكلة الصحراء.

وقد يهمك ايضا:

دراسة أميركية حديثة تؤكد ضعف واختفاء فيروس "كورونا" قريبًا

الشهيبي يؤكّد أنّ الاستئناف السريع للنشاط الاقتصادي يحدّده امتلاك مخطط شامل

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اكتشاف 27 إصابة جديدة بـكورونا بثكنة ظهر المهراس العسكرية اكتشاف 27 إصابة جديدة بـكورونا بثكنة ظهر المهراس العسكرية



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 06:52 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
المغرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 11:58 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
المغرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:04 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
المغرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 01:28 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

الجيش الإسرائيلي يعترض عن صاروخ أطلق من اليمن
المغرب اليوم - الجيش الإسرائيلي يعترض عن صاروخ أطلق من اليمن

GMT 08:37 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

شذى حسون تكشف عن أحدث أعمالها الغنائية “قلبي اختار”
المغرب اليوم - شذى حسون تكشف عن أحدث أعمالها الغنائية “قلبي اختار”

GMT 03:11 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

روما يضرب موعداً مع الميلان في ربع النهائي

GMT 19:51 2019 الأربعاء ,23 كانون الثاني / يناير

الإطاحة بخليجيين وعاهرات داخل "فيلا" مُعدّة للدعارة في مراكش

GMT 03:53 2019 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

نجلاء بدر تُنهي تصوير 75% من مسلسل "أبوجبل"

GMT 05:39 2019 الثلاثاء ,22 كانون الثاني / يناير

الحبيب المالكي ينقلُ رسالة الملك لرئيس مدغشقر الجديد

GMT 05:34 2019 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

وجهات رومانسية لقضاء شهر عسل يبقى في الذاكرة

GMT 19:09 2018 الأحد ,23 كانون الأول / ديسمبر

أياكس ينتزع فوزًا صعبًا من أوتريخت في الدوري الهولندي

GMT 11:00 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

إيدي هاو يُقلّل من أهمية التقارير التي تحدثت عن ويلسون

GMT 09:56 2018 الأحد ,16 كانون الأول / ديسمبر

نصيري يؤكّد صعوبة تحويل الأندية إلى شركات

GMT 02:29 2018 الثلاثاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

هاشم يدعم قضية تطوير المنظومة التعليمة في مصر

GMT 17:53 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرفي على أفضل مطاعم العاصمة الأردنية "عمان"

GMT 23:05 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الفرنسي يسخّر من ترامب بعد رفضه زيارة المقبرة التذكارية

GMT 05:40 2018 الجمعة ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة الأميركية كيتي أونيل أسرع امرأة في العالم عن 72 عامًا

GMT 22:39 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

"سيدات طائرة الأهلي" يواجه الطيران الأربعاء

GMT 05:29 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

موقف المدارس الخصوصية من التوقيت الجديد في المغرب

GMT 08:33 2018 الأربعاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي علي تصاميم غرف معيشة عصرية وأنيقة إعتمديها في منزلك

GMT 11:38 2018 الثلاثاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

ملكة جمال المغرب العربي تستعد لكشف مجموعة من المفاجآت

GMT 21:31 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

روايات عسكرية تكشف تفاصيل استخدام الجيش الأميركي للفياغرا
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib