وزير الخارجية الروسي يُعلن إعادة فتح سفارة بلاده في ليبيا
آخر تحديث GMT 09:20:24
المغرب اليوم -
ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة مقتل 10 أشخاص فى هجوم على مزار فى ولاية بغلان شمال شرق أفغانستان الشرطة البريطانية تُغلق السفارة الأميركية فى لندن بعد انفجار طرد مشبوه عثر عليه بالمنطقة الجيش الإسرائيلي يُصدر أمراً بإخلاء 3 قرى في جنوب لبنان وانتقال السكان إلى شمال نهر الأولى الشرطة البرازيلية تتهم بشكل رسمي الرئيس السابق اليميني جاير بولسونارو بالتخطيط لقلب نتيجة انتخابات 2022 بالتعاون مع مؤيديه المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن ارتفاع عدد شهداء الغارة الإسرائيلية علي مدينة تدمر الي 92 شخصاً
أخر الأخبار

لافروف أكَّد لعقيلة صالح مواصلة الجهود لحلّ النزاع

وزير الخارجية الروسي يُعلن إعادة فتح سفارة بلاده في ليبيا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - وزير الخارجية الروسي يُعلن إعادة فتح سفارة بلاده في ليبيا

وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف
طرابلس (ليبيا) - المغرب اليوم

 نقلت وكالة «إنترفاكس» للأنباء عن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، قوله أمس إن بلاده قررت إعادة فتح سفارتها في ليبيا؛ لكن القائم بالأعمال سيكون مقره في تونس المجاورة مؤقتاً.وقال لافروف خلال استقباله في موسكو رئيس مجلس النواب الليبي، عقيلة صالح: «اتخذنا قراراً بإعادة فتح سفارة روسيا في ليبيا، والتي سيترأسها في تلك المرحلة القائم بالأعمال جامشيد بولتاييف... سيكون مقرها تونس مؤقتاً؛ لكنني أريد أن أؤكد أن مهامه تشمل تمثيل روسيا في كل أنحاء الأراضي الليبية». وأكد أن إعلان القاهرة ومخرجات برلين يمكن أن يكونا قاعدة لحوار ليبي - ليبي، مشدداً على أن «روسيا ستواصل جهودها لحل الأزمة الليبية».

وأضاف لافروف أن وقف إطلاق النار في ليبيا الذي اقترحه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي مع حفتر، في القاهرة، في السادس من يونيو (حزيران)، يمكن العمل به مع القرارات التي تم التوصل إليها في مؤتمر دولي في برلين بشأن الأوضاع في ليبيا.كما أجرى عقيلة صالح محادثات مع فالنتينا ماتفيينكو، رئيسة مجلس الاتحاد الروسي، استعرض خلالها تطورات الوضع في ليبيا، وضرورة إيقاف القتال وبدء الحوار السياسي. واعتبر صالح خلال اللقاء أن حكومة الوفاق «غير قانونية» وأنها لم تنل الثقة، محملاً المجتمع الدولي مسؤولية ما حدث في ليبيا؛ لأنه اعترف بها رغم ذلك.

وأكدت رئيسة مجلس الاتحاد أهمية الدور الذي يلعبه عقيلة صالح رئيساً للبرلمان، والإطار الوحيد القانوني والفاعل في تهدئة التوتر في ليبيا وتسوية الأزمة. وكانت موسكو وعدت في وقت سابق قائد الجيش الوطني الليبي، خليفة حفتر، بأن تدعو مجلس الأمن لإعادة النظر في قرار حظر توريد الأسلحة الصادر عنه، وتخفيف القيود المفروضة. كما سبق لموسكو أن أعلنت دعمها ومساندتها لمبادرة عقيلة صالح لإيقاف إطلاق النار وبدء الحوار الوطني التي أعلن عنها في أبريل (نيسان) الماضي، واعتبرتها أساساً جيداً لإطلاق حوار وطني ليبي، يضم كل القوى السياسية والاجتماعية لتسوية الأزمة.

وقال فتحي المريمي، مستشار صالح، في حديث لوسائل إعلام روسية، إن زيارة المستشار عقيلة صالح لموسكو لها 3 مسارات: دبلوماسي، واقتصادي، وعسكري؛ مشيراً إلى أن مبادرات الحل السلمي، وعلى رأسها «وثيقة القاهرة» ومخرجات مؤتمر برلين، سوف تكون ضمن العناوين الرئيسية للزيارة.نقلت وكالة «إنترفاكس» للأنباء عن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، قوله أمس إن بلاده قررت إعادة فتح سفارتها في ليبيا؛ لكن القائم بالأعمال سيكون مقره في تونس المجاورة مؤقتاً.

وقال لافروف خلال استقباله في موسكو رئيس مجلس النواب الليبي، عقيلة صالح: «اتخذنا قراراً بإعادة فتح سفارة روسيا في ليبيا، والتي سيترأسها في تلك المرحلة القائم بالأعمال جامشيد بولتاييف... سيكون مقرها تونس مؤقتاً؛ لكنني أريد أن أؤكد أن مهامه تشمل تمثيل روسيا في كل أنحاء الأراضي الليبية». وأكد أن إعلان القاهرة ومخرجات برلين يمكن أن يكونا قاعدة لحوار ليبي - ليبي، مشدداً على أن «روسيا ستواصل جهودها لحل الأزمة الليبية».

وأضاف لافروف أن وقف إطلاق النار في ليبيا الذي اقترحه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي مع حفتر، في القاهرة، في السادس من يونيو (حزيران)، يمكن العمل به مع القرارات التي تم التوصل إليها في مؤتمر دولي في برلين بشأن الأوضاع في ليبيا.كما أجرى عقيلة صالح محادثات مع فالنتينا ماتفيينكو، رئيسة مجلس الاتحاد الروسي، استعرض خلالها تطورات الوضع في ليبيا، وضرورة إيقاف القتال وبدء الحوار السياسي. واعتبر صالح خلال اللقاء أن حكومة الوفاق «غير قانونية» وأنها لم تنل الثقة، محملاً المجتمع الدولي مسؤولية ما حدث في ليبيا؛ لأنه اعترف بها رغم ذلك.

وأكدت رئيسة مجلس الاتحاد أهمية الدور الذي يلعبه عقيلة صالح رئيساً للبرلمان، والإطار الوحيد القانوني والفاعل في تهدئة التوتر في ليبيا وتسوية الأزمة. وكانت موسكو وعدت في وقت سابق قائد الجيش الوطني الليبي، خليفة حفتر، بأن تدعو مجلس الأمن لإعادة النظر في قرار حظر توريد الأسلحة الصادر عنه، وتخفيف القيود المفروضة. كما سبق لموسكو أن أعلنت دعمها ومساندتها لمبادرة عقيلة صالح لإيقاف إطلاق النار وبدء الحوار الوطني التي أعلن عنها في أبريل (نيسان) الماضي، واعتبرتها أساساً جيداً لإطلاق حوار وطني ليبي، يضم كل القوى السياسية والاجتماعية لتسوية الأزمة.

وقال فتحي المريمي، مستشار صالح، في حديث لوسائل إعلام روسية، إن زيارة المستشار عقيلة صالح لموسكو لها 3 مسارات: دبلوماسي، واقتصادي، وعسكري؛ مشيراً إلى أن مبادرات الحل السلمي، وعلى رأسها «وثيقة القاهرة» ومخرجات مؤتمر برلين، سوف تكون ضمن العناوين الرئيسية للزيارة.

قد يهمك ايضا:

سيرغي لافرورف يزور إسطنبول الأحد لبحث الأوضاع الليبية

لافروف يبحث مع مسؤول رفيع في "فتح" تعميق الحوار حول قضايا الشرق الأوسط

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير الخارجية الروسي يُعلن إعادة فتح سفارة بلاده في ليبيا وزير الخارجية الروسي يُعلن إعادة فتح سفارة بلاده في ليبيا



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 22:23 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل مباحثات عباس وبوتين لوجود فلسطين في البريكس

GMT 05:47 2023 الثلاثاء ,11 إبريل / نيسان

أول مواطن تركي يسافر إلى محطة الفضاء الدولية

GMT 14:44 2022 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

 المؤشر نيكي يهبط 0.57% في بداية التعامل بطوكيو

GMT 10:31 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

الاتجاهات في عام 2018 تحمل التكنولوجيا إلى مناطق مخيفة

GMT 05:02 2017 الجمعة ,28 إبريل / نيسان

رباه..إنهم يلقنون فرنسا الديمقراطية !!!

GMT 00:32 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

عمرو موسي يتصدر الأكثر مبيعًا بـكتابيه

GMT 21:19 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

النقد الدولي يخفض توقعاته لنمو الصين لـ4.8%
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib