بشار الأسد يصف الرئيس التركي بـاللص السَّارق للقمح والمعامل والنفط والأرض
آخر تحديث GMT 05:30:36
المغرب اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

انتهاء وقف إطلاق النار بين أنقرة وواشنطن للسماح للأكراد بالانسحاب الثلاثاء

بشار الأسد يصف الرئيس التركي بـ"اللص السَّارق للقمح والمعامل والنفط والأرض"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - بشار الأسد يصف الرئيس التركي بـ

الرئيس السوري بشار الأسد
أنقره - المغرب اليوم

انتقد الرئيس السوري بشار الأسد، نظيره التركي رجب طيب أردوغان ووصفه بـ"اللص"، وذلك في أول زيارة له لمدينة إدلب التي سيطرت عليها قواته مؤخرًا من أيدي مسلحين تدعمهم تركيا. ونشرت وسائل إعلام تابعة للرئاسة، صور الأسد، الثلاثاء وهو يقف بين جنوده في منطقة وصفتها بأنها إقليم إدلب الجنوبي الاستراتيجي. ونقلت وسائل الإعلام عن الأسد وصفه لأردوغان "باللص الذي سرق المعامل والقمح والنفط، وهو اليوم يسرق الأرض"، في إشارة على ما يبدو لغزو تركيا هذا الشهر لشمال شرق سورية من أجل طرد مقاتلين أكراد سوريين. ونفّذت تركيا عمليات توغل أخرى في سورية، وتسيطر على مناطق واقعة شرق إدلب، كما لديها نقاط مراقبة داخل إدلب، والتي تم التفاوض عليها مع روسيا، لمراقبة وقف إطلاق النار هناك بين الحكومة ومقاتلي المعارضة وجماعات متطرفة. وأكد بشار الأسد، الثلاثاء، أن معركة إدلب هي "الأساس" لحسم الحرب المستمرة في بلاده منذ أكثر من ثماني سنوات، وذلك في تصريحات أدلى بها خلال زيارة مفاجئة إلى محافظة إدلب شمالي البلاد. وقال الأسد، وفق تصريحات نشرتها حسابات الرئاسة عبر مواقع التواصل الاجتماعي: "كنا وما زلنا نقول بأن معركة إدلب هي الأساس لحسم الفوضى والارهاب في كل مناطق سوريا". وأضاف أن "إدلب كانت بالنسبة لهم مخفرا متقدما، والمخفر المتقدم يكون في الخط الأمامي عادة، لكن في هذه الحالة المعركة في الشرق والمخفر المتقدم في الغرب لتشتيت قوات الجيش العربي السوري"، وتابع: "عندما نتعرض لعدوان أو سرقة يجب أن نقف مع بعضنا وننسق فيما بيننا، ولكن البعض من السوريين لم يفعل ذلك وخاصة بالسنوات الأولى للحرب". وأفادت مصادر عسكرية تركية، الإثنين، بأن وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه لمدة 120 ساعة بين أنقرة وواشنطن للسماح للمقاتلين الأكراد بالانسحاب من مواقعهم في شمال شرق سورية سينتهي الثلاثاء الساعة 19,00 بتوقيت غرينتش. وقالت المصادر إن وقف إطلاق النار "بدأ الخميس الساعة 22,00 (بالتوقيت المحلي)، وسينتهي بالتالي الثلاثاء الساعة 22,00"، مؤكدة أن "المنطقة الآمنة" التي تعتزم أنقرة إقامتها على طول حدودها مع سورية سيبلغ طولها في مرحلة أولى 120 كلم من تل أبيض إلى رأس العين، على أن يتم توسيعها لاحقا إلى 444 كلم. وقال وزير الدفاع الأميركي، مارك إسبر، الإثنين، إن إبقاء بعض القوات الأميركية في أجزاء من شمال شرق سورية قرب حقول النفط مع قوات سورية الديمقراطية، لضمان عدم سيطرة تنظيم "داعش" أو جهات أخرى على النفط، من بين الخيارات التي تجري مناقشتها. وقال إسبر للصحافيين خلال رحلة إلى أفغانستان بينما يجري سحب القوات الأميركية من شمال شرق سورية، إن بعض القوات ما زالت تتعاون مع قوات شريكة قرب حقول النفط، وإن المناقشات جارية بشأن إبقاء بعض القوات هناك. وباشرت تركيا في 9 تشرين الأول/أكتوبر عملية عسكرية في شمال شرق سورية ضد وحدات حماية الشعب الكردية التي تصفها بأنها "إرهابية" لاعتبارها امتدادا لحزب العمال الكردستاني الذي يخوض تمردا داميا ضد أنقرة على أراضيها. وعُلقت العملية، الخميس، بعد التوصل إلى وقف إطلاق نار هش تم التفاوض بشأنه بين أنقرة وواشنطن، وأعلن البلدان أن الهدنة ستستمر لمدة "120 ساعة"، من دون أن يحددا ساعة انتهائها. ويهدف الاتفاق إلى السماح للمقاتلين الأكراد بإخلاء مواقعهم القريبة من الحدود التركية، على أن تقيم أنقرة "منطقة آمنة" بعمق 32 كلم. وأوردت المصادر التركية أن نحو 125 آلية غادرت مناطق سيطرة المقاتلين الأكراد منذ بدء سريان وقف إطلاق النار، مضيفة "نتابع الوضع عن كثب". وأكدت تركيا أنه في حال لم ينسحب مقاتلو وحدات حماية الشعب بحلول نهاية هذه الفترة، فسوف تستأنف هجومها، وقالت المصادر العسكرية التركية: "حين تنقضي الساعات الـ120، إن بقي هناك إرهابيون، فسوف نشل حركتهم".   أردوغان يرفض التمديد رفض الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الثلاثاء، دعوة نظيره الفرنسي، إيمانويل ماكرون، لتمديد وقف إطلاق النار، بينما توعد بمواصلة العمليات العسكرية شمالي سورية بشكل أقوى. وأوضح الرئيس التركي، في تصريحات بمطار أنقرة قبل سفره إلى روسيا لإجراء محادثات مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أن انسحاب وحدات حماية الشعب الكردية من مناطق سورية قريبة من الحدود مع تركيا مستمر. ومن المقرر انتهاء وقف إطلاق النار في العملية العسكرية التركية شمال شرقي سورية الساعة 19:00 بتوقيت غرينتش مساء الثلاثاء. وقال أردوغان إن ما يصل إلى 1300 مقاتل كردي سوري لم يخرجوا بعد مناطق في شمال شرقي سوريا، مشيرا إلى أن "نحو 800 مسلح من الأكراد انسحبوا من المنطقة الآمنة في الشمال السوري، وهناك نحو 1300 يواصلون انسحابهم". وتابع الرئيس التركي: "سنستأنف عملياتنا العسكرية إذا لم يكتمل الانسحاب الكردي من المنطقة". وهدد أردوغان في تصريحاته قائلا: "إذا لم تف الولايات المتحدة بوعودها لتركيا فسنواصل عملياتنا في الشمال السوري بشكل أقوى"، وعبر عن شعوره بخيبة الأمل بسبب تصريحات صادرة عن إيران تنتقد العملية العسكرية التركية في سوريا.  وقد يهمك أيضاً : الأسد يؤكد أن معركة إدلب هى "الأساس" لحسم الحرب فى سوريا قوات أميركية تدخل العراق عبر معبر سحيلة فى محافظة دهوك  

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بشار الأسد يصف الرئيس التركي بـاللص السَّارق للقمح والمعامل والنفط والأرض بشار الأسد يصف الرئيس التركي بـاللص السَّارق للقمح والمعامل والنفط والأرض



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 01:41 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب
المغرب اليوم - أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب

GMT 09:49 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
المغرب اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 09:10 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
المغرب اليوم -

GMT 06:31 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

سيارة " X3" الأنجح في سلسلة منتجات "بي ام دبليو"

GMT 06:01 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

"أولتراس الوداد" يطالب بدعم المدرب الجديد دوسابر

GMT 13:55 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

لاعب الجيش الملكي محمد كمال يعود بعد تعافيه من الإصابة

GMT 13:14 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

الكلاسيكية والعصرية تحت سقف قصر آدم ليفين

GMT 20:27 2018 الأربعاء ,02 أيار / مايو

اتحاد السلة يقصي الحسيمة والكوكب من كأس العرش

GMT 13:50 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

مطعم مبني على طراز كنسي في اليابان

GMT 12:06 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

Rise Sheer عطر جديد يناسب المرأة العصرية

GMT 04:35 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

إدريس جطو يطالب الأحزاب برجاع المبالغ غير المستحقة

GMT 20:58 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

كو ساموي توفر رحلة سياحية ممتعة بين الأجواء الساحرة

GMT 16:11 2014 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

ذئب أسود يظهر في تركيا للمرة الأولى

GMT 00:57 2017 الأحد ,17 كانون الأول / ديسمبر

غادة عادل تستضيف محمود الليثي في برنامج "تعشب شاي"

GMT 06:36 2016 الإثنين ,09 أيار / مايو

فوائد القهوة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib