اللحظات الأخيرة في حياة وردة الجزائرية وسر اعتزالها الغناء وعودتها إلى مصر مرة آخرى
آخر تحديث GMT 11:39:58
السبت 29 آذار / مارس 2025
المغرب اليوم -
محكمة الاستئناف في برشلونة تبرئ اللاعب داني ألفيس من تهمة الاغتصاب غضب بين أعضاء الكونغرس الأميركي بعد تسريب خطط ضرب الحوثيين ومطالب باستقالة مسئولين زلزال عنيف بقوة 6.8 درجة على مقياس ريختر يضرب سواحل الجزيرة الجنوبية لنيوزيلندا انقطاع خدمة الإنترنت في جميع أنحاء سوريا في ساعة مبكرة اليوم الثلاثاء حماس تدعو الفلسطينيين في الضفة والقدس والداخل إلى شدّ الرحال والرباط والاعتكاف في المسجد الأقصى والاشتباك مع الاحتلال مقتل ما لا يقل عن 17 فلسطينياً في هجمات إسرائيلية على قطاع غزة مقتل 5 مواطنين في قصف إسرائيلي استهدف بلدة كويا غرب درعا بجنوب سوريا القوات الإسرائيلية تشن غارات جوية على مطار تدمر العسكري في ريف حمص الشرقي وسط سوريا كتائب القسام تعلن استشهاد براء يوسف مسكاوي بعد اشتباكه مع قوة إسرائيلية حاصرته في حي النقار بمدينة قلقيلية استشهاد صحافياً فلسطينياًً متعاون مع قناة الجزيرة القطرية في غارة إسرائيلية بغزة
محكمة الاستئناف في برشلونة تبرئ اللاعب داني ألفيس من تهمة الاغتصاب غضب بين أعضاء الكونغرس الأميركي بعد تسريب خطط ضرب الحوثيين ومطالب باستقالة مسئولين زلزال عنيف بقوة 6.8 درجة على مقياس ريختر يضرب سواحل الجزيرة الجنوبية لنيوزيلندا انقطاع خدمة الإنترنت في جميع أنحاء سوريا في ساعة مبكرة اليوم الثلاثاء حماس تدعو الفلسطينيين في الضفة والقدس والداخل إلى شدّ الرحال والرباط والاعتكاف في المسجد الأقصى والاشتباك مع الاحتلال مقتل ما لا يقل عن 17 فلسطينياً في هجمات إسرائيلية على قطاع غزة مقتل 5 مواطنين في قصف إسرائيلي استهدف بلدة كويا غرب درعا بجنوب سوريا القوات الإسرائيلية تشن غارات جوية على مطار تدمر العسكري في ريف حمص الشرقي وسط سوريا كتائب القسام تعلن استشهاد براء يوسف مسكاوي بعد اشتباكه مع قوة إسرائيلية حاصرته في حي النقار بمدينة قلقيلية استشهاد صحافياً فلسطينياًً متعاون مع قناة الجزيرة القطرية في غارة إسرائيلية بغزة
أخر الأخبار

اللحظات الأخيرة في حياة وردة الجزائرية وسر اعتزالها الغناء وعودتها إلى مصر مرة آخرى

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - اللحظات الأخيرة في حياة وردة الجزائرية وسر اعتزالها الغناء وعودتها إلى مصر مرة آخرى

وردة الجزائرية
الجزائر ـ المغرب اليوم

تحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة الجزائرية وردة والتي رحلت عن عالمنا في مثل هذا اليوم عام 2012 ودُفنت فى مقبرة «العالية» بالعاصمة الجزائرية أهم مقبرة في البلاد، إذ دُفن بها زعماء ورؤساء الجزائر الراحلون. ولدت وردة في 22 يوليو 1939 واسمها الحقيقى وردة فتوكي وعاشت طفولتها الأولى في فرنسا، حيث كان والدها جزائري الجنسية من عائلة فتوحي ووالدتها تنتمى لعائلة «يموت» اللبنانية. ، مارست الغناء في فرنسا وكانت تقدم الأغاني للفنانين المعروفين في ذلك الوقت مثل أم كلثوم وأسمهان وعبد الحليم حافظ، وعادت مع والدتها إلى لبنان وهناك قدمت مجموعة من الأغاني الخاصة بها.

وكشفت فاطمة بكري مصففة شعر وردة الجزائرية وملازمتها الخاصة لأكثر من 40 عاما، عن الأسباب الحقيقية التي أدت إلى وفاة الفنانة وردة الجزائرية، مؤكدة أن الفنانة الراحلة كانت تعاني من أمراض عديدة، منها السكري والقلب والكبد الذي قامت بزراعته، كما قامت بتركيب جهاز ضبط نبضات القلب في فرنسا، لأن حالتها الصحية كانت متدهورة جدا وماتت في نفس الأسبوع الذي قامت فيه بتركيب الجهاز.أضافت: "جسد وردة لم يتحمل الجهاز وبعد أسبوع واحد فقط سقطت على الرخام وماتت، والجميع ظن في تلك الفترة أن السقطة هي التي قتلت الفنانة وردة. وتضيف مصففة شعر الفنانة وردة: "في نهاية حياتها كانت المطربة الشهيرة تتناول وجبة صغيرة جدا في اليوم الواحد، وازدادت حالة وردة الصحية تعقيدا وتدهورا ولم تكن للأسف تحت إشراف ولا رعاية طبية في بيتها.. ضيق وألم في صدرها وعلى مستوى القلب لم تتمكن من الحراك وظلت راقدة فوق السرير".

قالت: "إن وردة وهي على فراش المرض كانت تشعر بقرب أجلها فقالت لها يا فاطمة خلاص بقى وقت قصير جدا فقط في حياتي". وتستعيد فاطمة بكري أجمل لحظات عمرها مع أميرة الطرب، التي بدأت معها المشوار سنة 1973، قائلة إن "وردة كانت لا تحب الحديث عن الفنانين بسوء، وكانت تحب أن يمتلك مرافقوها خفة روح، بل تستمتع كثيرا وتغرق في الضحك حين تشاهد أفلام الممثل محمد هنيدي".وحول واقعة غضب وردة من «العندليب» عبدالحليم حافظ قام بعض المدسوسين بمحاولة إفساد حفل العندليب وتضايق عبد الحليم حافظ جدًا وشك في كل من له خصومه معه ومنهم المطربة وردة ووصل هذا الشك لها فغضبت جدًا ولكن بعد أن عرف عبد حليم المتسبب الحقيقي لمحاولة إفساد الحفل حاول أن يتصل بها هاتفيًا ولكنها لم ترد عليه ولكن بعد مرور الوقت علم «حليم» أن وردة ستحيي احتفالية فذهب إليها وصعد على المسرح فصفّق الجمهور بشدة لاستقبال العندليب بعد مفاجئة وردة الجزائرية وفي الصورة علامات الذهول والمفاجئة على وجه الفنانة وردة من العندليب.

كانت بداية الغناء للفنانة وردة في نادي بباريس يملكه والدها محمد فتوكي، وبعد ذلك توجهت إلى لبنان، وشرعت في الغناء بالملاهي الليلية بالعاصمة بيروت. واعتزلت الغناء سنوات بعد زواجها، حتى طلبها الرئيس الجزائري هوارى بومدين كي تغني في عيد الاستقلال العاشر لبلدها عام 1972، بعدها عادت للغناء فانفصل عنها زوجها جمال قصيري، وكيل وزارة الاقتصاد الجزائري، فعادت إلى القاهرة، وانطلقت مسيرتها من جديد وتزوجت الموسيقار المصري الراحل بليغ حمدي، لتبدأ معه رحلة غنائية استمرت رغم طلاقهما منه سنة 1979.

شاركت وردة فى العديد من الأفلام منها "ألمظ وعبده الحامولى" مع عادل مأمون ومع رشدى أباظة "آه يا ليل يا زمن" وغنت فيه ليالينا وحنين وليل يا ليالى، وفيلم "أميرة العرب" و"حكايتى مع الزمان"، وكذلك مع حسن يوسف فى فيلم "صوت الحب" وغنت فيه العيون السود وأغنية مالى وأغنية مستحيل واشترونى وفرحانة، وكان أول أفلامها السينمائية بعد عودتها من الجزائر تركت وردة مصر، وتزوجت من ضابط جزائرى سابق، وجعلها تترك العمل فى الفن، لكن بعد طلاقها دعاها الرئيس الجزائرى الأسبق هوارى بومدين للغناء فى احتفال ذكرى استقلال الجزائر.وعادت وردة الجزائرية مرة أخرى إلى مصر بعد إقناعها من قبل بليغ حمدى فى عهد الرئيس الراحل محمد أنور السادات، ثم تزوجت منه، لكن زواجهما لم يدم طويلا. وتوفيت الفنانة وردة الجزائرية فى مايو 2012 إثر إصابتها بأزمة قلبية وأوصت بنقل جثمانها ودفنها فى الجزائر.

قد يهمك ايضا:

محطات مؤثرة في حياة وردة الغناء العربي في الذّكرى السّابعة لرحيلها

وردة ولدت في باريس لأب جزائري وأم لبنانية في الذكرى الـ 80 لميلادها

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اللحظات الأخيرة في حياة وردة الجزائرية وسر اعتزالها الغناء وعودتها إلى مصر مرة آخرى اللحظات الأخيرة في حياة وردة الجزائرية وسر اعتزالها الغناء وعودتها إلى مصر مرة آخرى



نجمات الموضة يتألقن بأزياء شرقية تجمع بين الأناقة والرقي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 10:13 2019 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

الرئيس التركي يؤدي التحية العسكرية لـ"نبع السلام"

GMT 21:27 2019 الثلاثاء ,24 أيلول / سبتمبر

سماء إندونيسيا تتحول إلى اللون الأحمر

GMT 19:14 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

القادوري يؤكد أنه سيبدأ مرحلة جديدة في مساره الرياضي

GMT 00:34 2018 الجمعة ,05 تشرين الأول / أكتوبر

إطلاق "دُمى جنسية" تعمل بالذكاء الاصطناعى في بكين

GMT 05:46 2014 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

الوزير سميّة بن خلدون تعانق ابنها في معرض الطيران

GMT 02:40 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

بعوي يكشف عن ضرورة تشجيع مبادرات المجال الرقمي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib