حفتر يطلق عملية عسكرية في جنوب ليبيا لـ«مكافحة الإرهاب» وروسيا تبحث إعادة فتح سفارتها في طرابلس
آخر تحديث GMT 19:57:45
المغرب اليوم -
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزةض تركيا السماح لطائرته بالعبور الرئيس الإسرائيلي يُلغي زيارته المخطط لها إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» بعد رفض تركيا السماح لطائرته بالعبور غارة إسرائيلية على بيروت تستهدف مركزا لـ«الجماعة الإسلامية» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا
أخر الأخبار

حفتر يطلق عملية عسكرية في جنوب ليبيا لـ«مكافحة الإرهاب» وروسيا تبحث إعادة فتح سفارتها في طرابلس

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حفتر يطلق عملية عسكرية في جنوب ليبيا لـ«مكافحة الإرهاب» وروسيا تبحث إعادة فتح سفارتها في طرابلس

المشير خليفة حفتر
طرابلس - المغرب اليوم

أطلق الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر، أمس، عملية عسكرية جديدة لتعقب «فلول الجماعات الإرهابية جنوب البلاد»، بينما تجاهلت روسيا استمرار توتر الوضع الأمني في العاصمة الليبية طرابلس، ومضت قدماً في متابعة الترتيبات الأمنية لإعادة فتح سفارتها هناك.
وقالت مصادر عسكرية إن «سلاح الجو التابع للجيش بدأ في استخدام الطيران المسير، لدعم العملية العسكرية الواسعة النطاق، لملاحقة خلايا التنظيمات الإرهابية بمناطق جنوب البلاد»، مشيرة إلى «دخول وحدات عسكرية من (اللواء طارق بن زياد) التابع للجيش، مدينة القطرون، لمطاردة الجماعات الإرهابية، بمشاركة سلاح الجو».
وعزّز حفتر من وضع قوات الجيش في هذه المناطق، بإرسال تعزيزات عسكرية ضخمة على مدى اليومين الماضيين، قبل إعلان إطلاقه عملية عسكرية برية واسعة بدعم جوي، لمكافحة الإرهاب.
ورصدت استخبارات الجيش، بحسب المصادر «ازدياد نشاط ووجود بعض الخلايا الإرهابية التابعة لتنظيم (داعش) في الجنوب».من جهة أخرى، سعى عبد الحميد الدبيبة، رئيس حكومة الوحدة المؤقتة، لاحتواء اعتراض العاملين بمصلحة الأحوال المدنية على قرار نقل تبعيتهم إلى وزارة الحكم المحلي، بعقد اجتماع أمس مع رئيس المصلحة، تعهد خلاله بأن الملفات الوظيفية والإجراءات المالية للموظفين ستبقى تابعة كما كانت لوزارة الداخلية، مع نقل بعض الاختصاصات عن طريق الإدارة المحلية.
وجاء الاجتماع تالياً لاعتداء حرس الحكومة على موظفي الأحوال المدنية الذين تظاهروا أمس أمام مقرها في العاصمة طرابلس، للاعتراض على قرار حكومي سابق بنقل تبعيتهم من وزارة الداخلية إلى الحكم المحلي، وفقاً لما أظهرته لقطات مصورة بثتها وسائل إعلام محلية.
في غضون ذلك، بحث وفد روسي مع مسؤولين بوزارة الداخلية بحكومة الوحدة مساء أول من أمس بطرابلس، الآليات والترتيبات الأمنية لإعادة فتح مقر السفارة الروسية في العاصمة طرابلس.
وقالت الوزارة إن وسام بن جامع، مدير «الإدارة العامة لحماية البعثات الدبلوماسية»، بحث مع الوفد الذي ترأسه نائب مدير دائرة التخطيط السياسي بوزارة الخارجية الروسية، إجراءات توفير الحماية والحراسة، بالإضافة إلى عدة مسائل متعلقة بالتعاون بين الجانبين.
وكان أحد عناصر ميليشيات «النواصي» قد لقي مصرعه أول من أمس، وفقاً لمصادر محلية، في الاشتباكات التي دارت قبل يومين في منطقة زاوية الدهماني بوسط العاصمة طرابلس، بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة، بالقرب من مبنى الإذاعة الوطنية ومحيط وزارة الخارجية، ضد مجموعة أخرى من العناصر المسلحة.
كما نعت مديرية أمن طرابلس أحد عناصر مكتبها للمعلومات والتحري، وتم تشييع جثمانه بعد مقتله أثناء تأديته لعمله.
وفي محاولة للضغط على حكومة الوحدة، أعلن أعضاء جهاز الشرطة القضائية، تعليق العمل بفروعه كافة في البلاد، حتى تتم الاستجابة لما وصفوه بمطالبهم المشروعة.
وأوضحوا في بيان مساء أول من أمس، أن تعليق العمل سيشمل وقف الزيارات بمؤسسات الإصلاح والتأهيل كافة، ووقف عرض النزلاء على النيابات والمحاكم، باستثناء النزلاء الذين ينتهي حبسهم. وأرجعوا هذا التحرك إلى قلة الإمكانات المتمثلة في عدم وجود الآليات الخاصة بنقل النزلاء لعرضهم على المحاكم والنيابات المختصة، ما أثر بشكل كبير وملحوظ على عمل الجهاز، بالإضافة إلى عدم قدرته على توفير الرعاية الصحية اللازمة للنزلاء، بسبب النقص الشديد في الأدوية والمستلزمات الطبية والإعاشة.
كما اشتكى البيان من وجود التغطية المالية الكافية لتغطية مستخلصات الشركات الموردة للإعاشة، وحذر من توقف عمل هذه الشركات في أي لحظة، نتيجة عدم سداد مستحقاتهم المالية. واتهم الحكومة بعدم توفير مخصصات التموين الغذائي لأعضاء الجهاز، ما أثر سلباً على استمرارية آلية العمل، داعياً وزارة العدل والحكومة إلى إقرار التأمين الطبي لأعضاء الجهاز.
بدوره، سعى جهاز دعم الاستقرار التابع لحكومة الوحدة، إلى تحسين صورته الإعلامية، عقب اتهامات بارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان.
وقال عبد السلام المسعودي، مدير مكتب شؤون الجهاز، إنه لن يمنح الحصانة لأي مجرم، أو يسمح لأي من منتسبيه بممارسة أي سلوك خاطئ.
واعتبر خلال الاجتماع بخريجي الدفعة الأولى من منتسبي الجهاز، أن المسؤولية الملقاة على ضباط ومنتسبي جهاز دعم الاستقرار كبيرة في حفظ الأمن والنظام، وضمان استتباب الأمن للمواطنين والمؤسسات في ربوع البلاد كافة.
من جهة أخرى، احتفل السفير الأميركي لدى ليبيا ريتشارد نورلاند بيوم الذكرى الأميركي في المقبرة الأميركية بشمال أفريقيا، بحضور القائم بأعمال السفارة البولندية جوستينا بورازينسكا، والسفير الأوكراني في ليبيا فولوديمير خومانيتس، عند قبر نيكولاس مينو، وهو جندي أميركي ولد في بولندا لأبوين من أصل أوكراني. وقال إن هذا الجندي حصل على وسام الشرف لبطولته في المعركة، لافتاً إلى «تكريم الأوكرانيين في كفاحهم الشجاع للدفاع عن الحرية والديمقراطية».

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

طائرة حفتر تحط في مطار بن غوريون الاسرائيلي للمرة الثانية طلباً للود

 

اشتباكات عنيفة في سبها الليبية بين قوات تابعة لحفتر وأخرى لحكومة الوحدة الوطنية

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حفتر يطلق عملية عسكرية في جنوب ليبيا لـ«مكافحة الإرهاب» وروسيا تبحث إعادة فتح سفارتها في طرابلس حفتر يطلق عملية عسكرية في جنوب ليبيا لـ«مكافحة الإرهاب» وروسيا تبحث إعادة فتح سفارتها في طرابلس



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 19:04 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب
المغرب اليوم - مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب

GMT 07:38 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية
المغرب اليوم - وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 04:29 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

ارتفاع عجز الميزانية الأميركية إلى 1,8 تريليون دولار

GMT 18:37 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور وتجنب الأخطار

GMT 15:47 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلاق أول قمر اصطناعي مطور من طلاب جامعيين من الصين وروسيا

GMT 17:45 2023 الأحد ,30 إبريل / نيسان

لون الغرفة يؤثر على نومك وجودته

GMT 09:15 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

سعر ومواصفات رينو كابتشر S-Edition في فرنسا

GMT 20:27 2020 السبت ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

ألسنة النيران تلتهم حماما شعبيا بالكامل نواحي أكادير
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib