معهد ستراتفوريؤكد أن واشنطن تسعى إلى تهدئة مخاوف العرب من العودة إلى الاتفاق النووي
آخر تحديث GMT 06:44:14
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

معهد "ستراتفور"يؤكد أن واشنطن تسعى إلى تهدئة مخاوف العرب من العودة إلى الاتفاق النووي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - معهد

وزارة الدفاع الأمريكية
لندن - المغرب اليوم

تعليقًا على زيارة فريق من وزارة الدفاع الأمريكية البنتاغون، ومسؤولين في وزارة الخارجية الأمريكية إلى السعودية، والإمارات، والأردن، ومصر، رأى تحليل لمعهد "ستراتفور" أن واشنطن تسعى إلى تهدئة مخاوف حلفائها العرب من العودة المحتملة إلى الاتفاق النووي الايراني.وذكر التقرير أن الوفد الأمريكي الذي يترأسه منسق الشرق الأوسط في إدارة بايدن بريت ماكغورك، يهدف إلى نزع فتيل التوتر في المنطقة، وطمأنة الحلفاء التقليديين في الخليج بمواصلة الجهود الدبلوماسية والتعاون العسكري.

المهمة الأصعب

وأشار التحليل إلى أن شركاء الولايات المتحدة في المنطقة يشعرون بالقلق من تهميش إدارة بايدن لمخاوفهم، وأهدافهم الأمنية القومية، بموازاة تقدّم المحادثات النووية مع إيران "ما يُصعّب على واشنطن مهمة تحقيق التوازن في المنطقة".

وإذ أشار التحليل إلى أن "السعودية والإمارات سترحّبان بفرض قيود على تطوير طهران قدراتها النووية، سواء بعودة إيران إلى الامتثال لخطة العمل الشاملة المشتركة، أو توقيع بصفقة جديدة تماماً"، استبعد "ستراتفور" أن تكبح إيران نشاطها النووي دون رفع العقوبات الأمريكية، وهي الخطوة التي تخشى أبو ظبي والرياض، أن تؤدي إلى "تزويد إيران بتمويل إضافي لميليشياتها الناشطة في المنطقة وبرنامج صواريخها الباليستية".

ووفقاً للتحليل، فإن هذه المعضلة "تجبر الولايات المتحدة على الموازنة بين احتياجات شركائها من الدول العربية، ورغبتها في تحقيق الاستقرار في المنطقة، بالتوسط في صفقة يمكن أن تبطئ الانتشار النووي الإيراني أو تجمده".
التنسيق الأمريكي الخليجي

وبما أن احتواء تصرفات خصوم الولايات المتحدة، بما فيهم إيران، وتعزيز الاستقرار الإقليمي بمكافحة الإرهاب والدعم الاقتصادي، سيظلان من أهداف واشنطن الإستراتيجية الأساسية في الشرق الأوسط، يقول التقرير إن ذلك "سيجبر واشنطن على مواصلة التنسيق الوثيق مع شركائها في الخليج العربي، بما أن النشاط المليشيوي الجهادي المناهض لحكومات المنطقة لا يزال يشكل تهديدات إقليمية".

ورقة واشنطن الرابحة

ولذلك، اعتبر التحليل أن "ورقة واشنطنالرابحة ستكون مواصلة التعاون العسكري، وصفقات الأسلحة مع الدول العربية"، مستشهداً بالاتفاق الأمريكي العراقي على استمرار التعاون في إطار مبادرات استشارية وتدريبية إستراتيجية، رغم تمسك بغداد، بسحب كل القوات المقاتلة من العراق قريباً.

وأشار التحليل إلى أن مصر والأردن، وهما من أكبر الحاصلين على المساعدات العسكرية والاقتصادية الأمريكية، على الصعيدين العالمي والإقليمي، ويستبعد أن يشهد هذا الوضع تغييراً كبيراً في عهد إدارة بايدن.

واعتبر التحليل أن مبيعات الأسلحة الأمريكية ستُساهم أيضاً في الحفاظ على متانة العلاقات الأمريكية العربية.
تغلغل الصين في الخليج

كما تطرّق التحليل إلى ارتفاع مبيعات الأسلحة الصينية، وتغلغل بكين تجارياً في اقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي، الذي أصبح في السنوات الأخيرة مصدر قلق للأمن القومي في واشنطن، لرغبتها المتنامية في التحول إلى محور آسيا واحتواء النفوذ الصيني العالمي.

قد يهمك ايضا:

"البنتاغون" يوافق على منح المَغرِب مقاتلات نفاثة من طراز "F-16"

الديمقراطيون يطالبون بالتحقيق في "اضطهاد" عسكري أدلى بإفادة ضد ترامب

 
almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

معهد ستراتفوريؤكد أن واشنطن تسعى إلى تهدئة مخاوف العرب من العودة إلى الاتفاق النووي معهد ستراتفوريؤكد أن واشنطن تسعى إلى تهدئة مخاوف العرب من العودة إلى الاتفاق النووي



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة

GMT 14:49 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

سعر الجنية المصري مقابل الجنية الاسترليني الاثنين

GMT 01:56 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

التشكيلة الأساسية للوداد امام الراسينغ البيضاوي

GMT 13:01 2015 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

تليفون مطلي بالذهب الخالص هدية للفنانة دنيا بطمة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib