اعتقال كبار ممثلي السلطة الفلسطينية في القدس يثير القلق داخل الاتحاد الأوروبي
آخر تحديث GMT 21:39:14
الاثنين 24 آذار / مارس 2025
المغرب اليوم -
الجيش الروسي يُحبط محاولة تسلل للقوات المسلحة الأوكرانية بالمنطقة الحدودية في مقاطعة بيلجورود القوات الأميركية تشن غارات عنيفة على مواقع الميلشيات الحوثية في مدينة صعدة اليمنية دفاعات جيش الإحتلال الإسرائيلي الجوية تعترض صاروخًا باليستيًا أطلقه الحوثيون قبل دخوله المجال الجوي للأراضي المحتلة جيش الإحتلال الإسرائيلي يُصدر أوامر بإخلاء السكان من منطقتي بيت لاهيا وبيت حانون شمال قطاع غزة جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن أن قوات الدفاع الجوي اعترضت صاروخين أطلقا من قطاع غزة إدارة ترامب تضم صحفي بالخطأ لمجموعة دردشة حول الضربات العسكرية القادمة في اليمن السلطات التركية تعتقل عدداً من الصحفيين وسط احتجاجات على سجن رئيس بلدية إسطنبول منافس أردوغان وزارة الصحة في غزة تستنكر إستهداف الاحتلال الإسرائيلي المباشر لقسم الجراحة في مجمع ناصر الطبي سقوط 5 شهداء ومصابون إثر قصف الاحتلال الإسرائيلي لمبنى الطوارئ في مجمع ناصر الطبي بخان يونس جنوب قطاع غزة واتس آب يضع قريبًا قيودًا على عدد رسائل الـ "broadcast " للمستخدمين والشركات
الجيش الروسي يُحبط محاولة تسلل للقوات المسلحة الأوكرانية بالمنطقة الحدودية في مقاطعة بيلجورود القوات الأميركية تشن غارات عنيفة على مواقع الميلشيات الحوثية في مدينة صعدة اليمنية دفاعات جيش الإحتلال الإسرائيلي الجوية تعترض صاروخًا باليستيًا أطلقه الحوثيون قبل دخوله المجال الجوي للأراضي المحتلة جيش الإحتلال الإسرائيلي يُصدر أوامر بإخلاء السكان من منطقتي بيت لاهيا وبيت حانون شمال قطاع غزة جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن أن قوات الدفاع الجوي اعترضت صاروخين أطلقا من قطاع غزة إدارة ترامب تضم صحفي بالخطأ لمجموعة دردشة حول الضربات العسكرية القادمة في اليمن السلطات التركية تعتقل عدداً من الصحفيين وسط احتجاجات على سجن رئيس بلدية إسطنبول منافس أردوغان وزارة الصحة في غزة تستنكر إستهداف الاحتلال الإسرائيلي المباشر لقسم الجراحة في مجمع ناصر الطبي سقوط 5 شهداء ومصابون إثر قصف الاحتلال الإسرائيلي لمبنى الطوارئ في مجمع ناصر الطبي بخان يونس جنوب قطاع غزة واتس آب يضع قريبًا قيودًا على عدد رسائل الـ "broadcast " للمستخدمين والشركات
أخر الأخبار

أكّد أنهّ لن يعترف بأي تغييرات على حدود ما قبل عام 1967

اعتقال كبار ممثلي السلطة الفلسطينية في القدس يثير القلق داخل الاتحاد الأوروبي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - اعتقال كبار ممثلي السلطة الفلسطينية في القدس يثير القلق داخل الاتحاد الأوروبي

دول الاتحاد الأوروبي بالقدس
واشنطن - المغرب اليوم

عبّرت بعثات دول الاتحاد الأوروبي في القدس ورام الله، عن قلقها إزاء الاعتقالات والمداهمات الأخيرة لكبار ممثلي السلطة الوطنية الفلسطينية في القدس.

وأكد الاتحاد الأوروبي في بيان صدر عن ممثل الاتحاد بالاتفاق مع رؤساء بعثات دول الاتحاد الأوروبي في القدس ورام الله، أمس، تعقيبًا على اعتقال وزير القدس، أنه لن يعترف بأي تغييرات على حدود ما قبل عام 1967، بما في ذلك ما يتعلق بالقدس، بخلاف تلك التي يتفق عليها الطرفان. وشدد البيان على ضرورة أن يتم تحقيق تطلعات الطرفين، وإيجاد طريقة من خلال المفاوضات لحل وضع القدس كعاصمة مستقبلية للدولتين.

والأحد الماضي، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي 8 فلسطينيين من مناطق مختلفة في الضفة الغربية بينهم وزير شؤون القدس فادي الهدمي. واقتحمت قوة إسرائيلية منزل الهدمي في حي الصوانة بالقدس، وقامت بتفتيش المنزل قبل أن تعتقله. وهذه ثالث مرة يُعتقل فيها الهدمي منذ توليه منصبه قبل أشهر قليلة.

وبعد ساعات أفرجت شرطة الاحتلال عن وزير شؤون القدس بعد التحقيق معه في مركز شرطة المسكوبية بالقدس الغربية. وتتهم إسرائيل الهدمي وكذلك محافظ القدس عدنان غيث بممارسة “أعمال سيادية للسلطة الفلسطينية في القدس”.

وتمنع إسرائيل أي مظاهر سيادية للسلطة الفلسطينية في القدس الشرقية باعتبار القدس عاصمة موحدة لإسرائيل، لكن السلطة تعمل بشكل غير رسمي في الشق الشرقي للمدينة الذي ينادي الفلسطينيون به عاصمة لدولتهم العتيدة. ورفض الفلسطينيون التنازل عن القدس الشرقية كما رفضوا اعتراف الرئيس الأميركي دونالد ترمب، بالقدس عاصمة لإسرائيل، وهو ما أدى إلى قطيعة.

وبحث أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات، مع أعضاء من الكونغرس الأميركي، أمس، مستجدات القضية الفلسطينية، بعد قرارات الإدارة الأميركية الأخيرة المعادية للشعب الفلسطيني.

وأطلع عريقات، خلال لقائه، مع الوفد “على الأوضاع الراهنة، والقرارات العنصرية الجائرة الأخيرة، من الاعتراف بالقدس عاصمة لدولة الاحتلال، وإغلاق القنصلية الأميركية في القدس، ومكتب منظمة التحرير في واشنطن، والاعتراف بالمستوطنات كتجمعات سكانية شرعية، إضافة لشطب قضية اللاجئين، والضغط من أجل وقف دعم (أونروا) ماليًا، عدا وقف المساعدات الإنسانية عن مستشفيات القدس التي تقدم العلاج لمرضى السرطان”.

واتهم عريقات إسرائيل بانتهاج سياسة التوسع والاستيطان والتهويد في القدس، والعقوبات الجماعية والأبرتهايد، والقتل المتعمد خارج إطار القانون. وقال إن القيادة الفلسطينية قررت الذهاب لإجراء انتخابات عامة في فلسطين، وسنذهب إليها، مؤكدًا وجوب إجرائها في جميع المناطق بما فيها القدس الشرقية، وعلى إسرائيل عدم منع أو إعاقة ذلك. وأضاف: “أجرينا الانتخابات العامة ثلاث مرات خلال الأعوام 1996 و2005 و2006، حسب التفاهمات والاتفاقيات المبرمة بين الطرفين”.

وأكد عريقات أن حل الدولتين على حدود الرابع من يونيو عام 1967 يضمن تجسيد استقلال فلسطين وعاصمتها القدس الشرقية، لتعيش بأمن وسلام إلى جانب دولة إسرائيل، وهي القاعدة الرئيسية للسلام والحل للقضية الفلسطينية.

الاتحاد الأوروبي قلق من اعتقال كبار ممثلي السلطة في القدس

عبّرت بعثات دول الاتحاد الأوروبي في القدس ورام الله، عن قلقها إزاء الاعتقالات والمداهمات الأخيرة لكبار ممثلي السلطة الوطنية الفلسطينية في القدس.

وأكد الاتحاد الأوروبي في بيان صدر عن ممثل الاتحاد بالاتفاق مع رؤساء بعثات دول الاتحاد الأوروبي في القدس ورام الله، أمس، تعقيبًا على اعتقال وزير القدس، أنه لن يعترف بأي تغييرات على حدود ما قبل عام 1967، بما في ذلك ما يتعلق بالقدس، بخلاف تلك التي يتفق عليها الطرفان. وشدد البيان على ضرورة أن يتم تحقيق تطلعات الطرفين، وإيجاد طريقة من خلال المفاوضات لحل وضع القدس كعاصمة مستقبلية للدولتين.

والأحد الماضي، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي 8 فلسطينيين من مناطق مختلفة في الضفة الغربية بينهم وزير شؤون القدس فادي الهدمي. واقتحمت قوة إسرائيلية منزل الهدمي في حي الصوانة بالقدس، وقامت بتفتيش المنزل قبل أن تعتقله. وهذه ثالث مرة يُعتقل فيها الهدمي منذ توليه منصبه قبل أشهر قليلة.

وبعد ساعات أفرجت شرطة الاحتلال عن وزير شؤون القدس بعد التحقيق معه في مركز شرطة المسكوبية بالقدس الغربية. وتتهم إسرائيل الهدمي وكذلك محافظ القدس عدنان غيث بممارسة “أعمال سيادية للسلطة الفلسطينية في القدس”.

وتمنع إسرائيل أي مظاهر سيادية للسلطة الفلسطينية في القدس الشرقية باعتبار القدس عاصمة موحدة لإسرائيل، لكن السلطة تعمل بشكل غير رسمي في الشق الشرقي للمدينة الذي ينادي الفلسطينيون به عاصمة لدولتهم العتيدة. ورفض الفلسطينيون التنازل عن القدس الشرقية كما رفضوا اعتراف الرئيس الأميركي دونالد ترمب، بالقدس عاصمة لإسرائيل، وهو ما أدى إلى قطيعة.

وبحث أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات، مع أعضاء من الكونغرس الأميركي، أمس، مستجدات القضية الفلسطينية، بعد قرارات الإدارة الأميركية الأخيرة المعادية للشعب الفلسطيني.

وأطلع عريقات، خلال لقائه، مع الوفد “على الأوضاع الراهنة، والقرارات العنصرية الجائرة الأخيرة، من الاعتراف بالقدس عاصمة لدولة الاحتلال، وإغلاق القنصلية الأميركية في القدس، ومكتب منظمة التحرير في واشنطن، والاعتراف بالمستوطنات كتجمعات سكانية شرعية، إضافة لشطب قضية اللاجئين، والضغط من أجل وقف دعم (أونروا) ماليًا، عدا وقف المساعدات الإنسانية عن مستشفيات القدس التي تقدم العلاج لمرضى السرطان”.

واتهم عريقات إسرائيل بانتهاج سياسة التوسع والاستيطان والتهويد في القدس، والعقوبات الجماعية والأبرتهايد، والقتل المتعمد خارج إطار القانون. وقال إن القيادة الفلسطينية قررت الذهاب لإجراء انتخابات عامة في فلسطين، وسنذهب إليها، مؤكدًا وجوب إجرائها في جميع المناطق بما فيها القدس الشرقية، وعلى إسرائيل عدم منع أو إعاقة ذلك. وأضاف: “أجرينا الانتخابات العامة ثلاث مرات خلال الأعوام 1996 و2005 و2006، حسب التفاهمات والاتفاقيات المبرمة بين الطرفين”.

وأكد عريقات أن حل الدولتين على حدود الرابع من يونيو عام 1967 يضمن تجسيد استقلال فلسطين وعاصمتها القدس الشرقية، لتعيش بأمن وسلام إلى جانب دولة إسرائيل، وهي القاعدة الرئيسية للسلام والحل للقضية الفلسطينية.

وقد يهمك أيضاً :

الرئيس اللبناني ميشال عون يؤكد أن اولويات الحكومة الجديدة محاسبة الفاسدين

أنغيلا ميركل تؤكد إن أوروبا لم تحدد بعد ردها على قرار إيران

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اعتقال كبار ممثلي السلطة الفلسطينية في القدس يثير القلق داخل الاتحاد الأوروبي اعتقال كبار ممثلي السلطة الفلسطينية في القدس يثير القلق داخل الاتحاد الأوروبي



إطلالات هدى المفتي تجمع بين الأناقة العصرية والبساطة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 22:11 2018 السبت ,12 أيار / مايو

دودج تختبر السيارات المخصصة لعام 2019

GMT 15:39 2022 السبت ,29 كانون الثاني / يناير

مفاجآت في تشكيلة الأسود أمام الفراعنة

GMT 14:57 2019 الأربعاء ,13 شباط / فبراير

الصحف العالمية تبرز هدف جيوفينكو الأول مع الهلال

GMT 11:21 2019 الأربعاء ,13 شباط / فبراير

نانسي عجرم تطرح أغنية جديدة بمناسبة عيد الحب

GMT 18:15 2018 الجمعة ,21 كانون الأول / ديسمبر

السبب وراء تنازل الأمير "مولاي هشام" عن لقب الأمير

GMT 19:15 2018 الإثنين ,10 كانون الأول / ديسمبر

موضة السجاد في الديكور الداخلي لإطلالةً شبابيَّةً عصرية

GMT 19:31 2018 الإثنين ,03 كانون الأول / ديسمبر

بطولة فاطمة بنت مبارك لرماية السيدات تنطلق الخميس في العين

GMT 03:26 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

"الأمن الإسباني" يحبط محاولة تزويج فتاة مغربية قاصر

GMT 02:56 2018 السبت ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الزوجة تحتل المرتبة الثانية في عيد الحب

GMT 04:48 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الغضبان يؤكّد أن السعر الحالي للنفط في العراق عادل

GMT 01:23 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

البدري يُبيِّن هدف الترجي مقابلة الريال في كأس العالم

GMT 01:56 2018 الأربعاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

أسرار عن حياة نجيب محفوظ وحقيقة تهديده بالقتل تكشفها ابنته

GMT 16:17 2018 الأحد ,28 تشرين الأول / أكتوبر

امرأة "لعوب" تقتل زوجها بمُساعدة عشيقها في القليوبية

GMT 23:44 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

كيفية التعامل مع الضرب والعض عند الطفل؟

GMT 19:24 2018 الخميس ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مكتبة مصر الجديدة تحتفل بيوم القانون العالمى الخميس

GMT 00:49 2018 الثلاثاء ,11 أيلول / سبتمبر

ريم مصطفى تكشف كواليس "نصيبي وقسمتك 2"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib