نصر الله يُوضح أن مقتل سليماني والمهندس أدخلا محور المقاومة وإيران مرحلة جديدة
آخر تحديث GMT 11:29:14
المغرب اليوم -
دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل شركة طيران أمريكية تجبر أحد الركاب على ترك مقعده في الدرجة الأولى لصالح كلب مرافق مقتل 10 ركاب وإصابة 12 في تحطم طائرة في البرازيل مطار دمشق الدولي يُعلن تمديد تعليق الرحلات الجوية حتى الأول من يناير 2025 الحوثيون يؤكدون إفشال هجوم أميركي بريطاني على اليمن باستهداف حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" إسرائيل تنفي مغادرة أي وفد لمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة إلى القاهرة 10 جنود إيرانيين شباب لقوا حتفهم في حادث سقوط حافلة في واد غرب إيران سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين وزارة الصحة في غزة تكشف أن عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 45,259 شهيداً و107,627 مصاباً من 7 أكتوبر 2023 تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق
أخر الأخبار

شدّد على دعم حزب الله للحكومة الجديدة وإعطائها فرصة لتمنع الانهيار

نصر الله يُوضح أن مقتل سليماني والمهندس أدخلا محور المقاومة وإيران مرحلة جديدة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - نصر الله يُوضح أن مقتل سليماني والمهندس أدخلا محور المقاومة وإيران مرحلة جديدة

حسن نصر الله
بيروت - المغرب اليوم

أكد الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله أن مقتل قائد فيلق القدس الإيراني قاسم سليماني، ونائب رئيس الحشد الشعبي العراقي أبو مهدي المهندس؛ أدخلت محور المقاومة في المنطقة وإيران مرحلة جديدة، مشيرًا إلى استمرار الحزب في دعم الحكومة اللبنانية الجديدة لإعطائها الفرصة لمنع الانهيار والإفلاس.

وقال نصر خلال كلمته في ذكرى القادة الشهداء وأربعينية شهداء محور المقاومة: "حزب الله سيدعم الحكومة اللبنانية الجديدة ولن يتخلى عنها، لإعطائها فرصة لتمنع الانهيار والإفلاس والسقوط، لأنها في حال فشلت، ليس من السهل أن يأتي أحد على حصان أبيض لتشكيل أخرى".

وأضاف "يجب معالجة الوضع المعيشي والاقتصادي والنقدي في لبنان، إضافة إلى قلق الناس من انعكاس هذه الأزمة على الشق الأمني وتردي خدمات الدولة"، متابعًا "كلنا مسؤولون" وتمنى "لو أن الحكومة السابقة لم تستقل"، منوهًا برئيس الحكومة حسان دياب والوزراء، ومؤكدًا "أننا سندعمها ولن نتخلى عنها وسنقف بجانبها، لأن المسألة ترتبط بالبلد".

واستعاد مواقفه عند بدء التحركات الشعبية في 17 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، مشيرًا إلى أنه قال منذ اليوم الأول إنه يخاف على البلد "وهذا منطلقنا، ولم نهرب من المسؤولية"، مبديًا أسفه لاجتزاء كلامه الذي قاله يومئذ عن تأمين رواتب شباب المقاومة. وقال: "نتحمّل المسؤولية لمعالجة الأزمة لأن البلد للجميع، وسنتحمل مسؤوليات شعبنا مهما كانت التضحيات".

وخاطب اللبنانيين قائلاً: "هناك إجماع على صعوبة الوضع. يجب فصل معالجة الملفات الاقتصادية عن الملفات السياسية، لأننا في الملفات السياسية مختلفون في الكثير منها. كذلك يجب الابتعاد عن توجيه الاتهامات وإعطاء الفرصة لهذه الحكومة بمهلة منطقية ومعقولة، لتمنع الانهيار والإفلاس والسقوط؛ إذ في حال فشلت، ليس من السهل أن يأتي أحد على حصان أبيض لتشكيل أخرى".

من جهة أخرى، عدّ نصر الله أن "استشهاد الشيخ راغب حرب ومثله شهادة السيد عباس الموسوي، أدخلانا مرحلة جديدة، وأيضاً شهادة الحاج عماد مغنية، والآن شهادة سليماني والمهندس، أدخلت المقاومة إلى كل المنطقة فدخل محور المنطقة وإيران مرحلة جديدة".

وقال نصر الله: "إدارة الرئيس الأميركي (دونالد ترمب)، خلال الأسابيع الماضية، ارتكبت جريمتين عظيمتين عندما أقدمت على اغتيال سليماني والمهندس في عملية علنية، أما الجريمة الثانية فهي إعلان ترمب ما سمي (صفقة القرن)، وبالتالي الأولى مقدمة للجريمة الثانية".

ورأى أن "ما سمي (صفقة القرن)، هي خطة إسرائيلية تبنّاها ترمب لتصفية كاملة ومذلة للقضية الفلسطينية والعربية، وهو بهذه الصفقة يقدم للفلسطينيين دولة مسخًا". واستبعد أن "يقبل بمثل هذه الدولة المقترحة أي شعب في العالم". وقال: "اجتماع وزراء الخارجية العرب والاتحاد البرلماني العربي في عمان ومنظمة المؤتمر الإسلامي في جدة وماليزيا ومواقف روسيا والصين والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة وحتى في الحزب الديمقراطي في مجلس الشيوخ في أميركا، يرفضون هذه الخطة، وهذا الأمر جيد ويمكن البناء عليه".

ونوه كذلك بـ"الإجماع اللبناني الرسمي، ولاسيما الرؤساء الثلاثة (الجمهورية ميشال عون، والمجلس النيابي نبيه بري، والحكومة حسان دياب) والشعب، على رفض هذه الصفقة"، مشيرًا إلى أن "هذه الخطة تطال لبنان، لأنها أعطت مزارع شبعا وقسماً من الغجر إلى الكيان الإسرائيلي، وهناك خطر التوطين بسبب رفض الصفقة لعودة اللاجئين وتأثير روح الخطة في مجال السعي الأميركي لترسيم الحدود البحرية وما فيها من ثروات نفطية". وقال: "إذا كان هناك في لبنان من يخشى خطر التوطين، فعلينا احترام مشيئته".

وقد يهمك أيضا" :

-مجلس-الشيوخ-الأميركي-يُقيِّد-صلاحيات-ترامب-أمام-إيران-بـ51-صوتًا

-ترامب-يدرج-روسيا-والصين-في-قائمة-التهديدات-الأساسية-لواشنطن

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نصر الله يُوضح أن مقتل سليماني والمهندس أدخلا محور المقاومة وإيران مرحلة جديدة نصر الله يُوضح أن مقتل سليماني والمهندس أدخلا محور المقاومة وإيران مرحلة جديدة



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:56 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

المغرب تصنع أول دواء من القنب الهندي لعلاج الصرع
المغرب اليوم - المغرب تصنع أول دواء من القنب الهندي لعلاج الصرع

GMT 13:49 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني
المغرب اليوم - الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني

GMT 18:10 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 09:12 2024 الأربعاء ,12 حزيران / يونيو

لاعبو منتخب "الأسود" يؤكدوا ثقتهم في الركراكي

GMT 08:54 2023 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

العام الحالي 2023 الأكثر حرّاً في التاريخ المسجّل

GMT 16:07 2023 الثلاثاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

علماء الآثار يزعمون اكتشاف "خريطة كنز عملاقة"

GMT 05:19 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

زينّي حديقة منزلك بـ"فانوس الإضاءة الرومانسي"

GMT 09:00 2018 الثلاثاء ,12 حزيران / يونيو

" ديور " تطرح ساعات مرصعة بالألماس

GMT 18:37 2016 الأحد ,03 إبريل / نيسان

شيرى عادل فى كواليس تصوير "بنات سوبر مان"

GMT 02:51 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين سعيدة بنجاح "سابع جار" ودورها في "عائلة زيزو"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib