أكثر مِن 7 ملايين تونسي يتوجَّهون إلى صناديق الاقتراع لاختيار ساكن قصر قرطاج
آخر تحديث GMT 10:11:21
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

شهدت المناظرة التلفزيونية بين القروي وسعيد مناقشة قضايا حسَّاسة

أكثر مِن 7 ملايين تونسي يتوجَّهون إلى صناديق الاقتراع لاختيار ساكن قصر قرطاج

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أكثر مِن 7 ملايين تونسي يتوجَّهون إلى صناديق الاقتراع لاختيار ساكن قصر قرطاج

أكثر مِن 7 ملايين تونسي يتوجَّهون إلى صناديق الاقتراع لاختيار ساكن قصر قرطاج
تونس - المغرب اليوم

يتوجَّه التونسيون، الأحد، إلى صناديق الاقتراع لاختيار رئيس جديد للبلاد، إذ سيتحدّد إن كان الساكن الجديد لقصر قرطاج رجل الأعمال والإعلام نبيل القروي أو رجل القانون والأكاديمي قيس سعيد.

ودعت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات في تونس أكثر من 7 ملايين ناخب للعودة إلى صناديق الاقتراع للمرة الثالثة على التوالي خلال أقل من شهر لانتخاب رئيس جديد للبلاد. ويتنافس القروي وسعيد في جولة إعادة الانتخابات الرئاسية، بعد أن حلا في الترتيبين الأول والثاني في الجولة الأولى من الاقتراع، رغم أنه لم يسبق لأي منهما تولي منصب سياسي.

كانت عملية انتخابهما غريبة بعض الشيء، فالقروي (56 عاما) كان مسجونا منذ 23 أغسطس/ آب الماضي، وقادت زوجته حملته الانتخابية أثناء سجنه. وأفرجت السلطات القضائية التونسية عن القروي قبل 3 أيام فقط، بعد أن أوقفته على ذمة التحقيق بتهم تتعلق بغسل أموال وتهرب ضريبي، إلا أنه نفى التهم الموجهة إليه.

كان تصدر سعيد لنتائج انتخابات الجولة الأولى مفاجئا للكثيرين، لكن على ما يبدو، تلقى دعما قويا من الناخبين الشباب الذين فقدوا الأمل في غالبية الأحزاب السياسية على الساحة التونسية. وشهدت المناظرة التلفزيونية غير المسبوقة بين المرشحين للانتخابات الرئاسية في تونس، السبت، تبادل عبارات مجاملة مع أنها حازمة، ومناقشة قضايا أساسية وحساسة.

وحول القضايا الأمنية، قال سعيد خلال المناظرة إن الحل يكمن "في القانون المطبق على الجميع بلا تمييز" وتحسين التعليم، أما خصمه فأكد أن الأولوية هي مكافحة "البؤس والفقر واليأس" لأن "التطرف ينبع منها".

وطوال المناظرة كرر القروي، الذي بدا مرتاحا لكن مترددا في بعض الأحيان وتحدث باللهجة التونسية، القضايا الأساسية التي يركز عليها، أي مكافحة الفقر والليبرالية الاقتصادية، أما سعيد الذي كان جديا لكن مرتاحا، فدافع عن تخفيف مركزية السلطة وانتقد النظام الحزبي، مؤكدا في الوقت نفسه أنه لن يفككك الدستور، وشدد على حق "وإرادة الشعب" في ولايات قابلة للإلغاء.

وتقاعد سعيد منذ 2018 من مهنة تدريس القانون الدستوري، ويقطن منزلا في حي تسكنه الطبقة الاجتماعية المتوسطة في تونس العاصمة، أما القروي فاحترف الإعلام والتسويق، ويحافظ دوما على ظهوره بشكل أنيق، ويسكن مع عائلته في منطقة راقية وسط العاصمة.

وفتحت مراكز الاقتراع في تونس أبوابها صباح الأحد، حسب ما أفاد مراسل العربية، للتصويت في الجولة الثانية للانتخابات الرئاسية، على أن تقفل أبوابها عند السادسة مساء بالتوقيت المحلي، وشوهد عدد من المواطنين يتوجهون إلى مراكز الاقتراع، حسب ما أوضح المراسل.

وانطلقت الجمعة في الخارج عملية التصويت في هذا الاستحقاق حيث بلغت نسبة إقبال الناخبين التونسيين بالخارج في اليوم الأول من التصويت في الدور الثاني من الانتخابات الرئاسية 3.6% وفق ما أعلن عنه رئيس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات نبيل بفون. وأظهرت انتخابات 2019 تبايناً بين الناخبين التونسيين، منهم من صوت لأفكار ومنهم من يصوت لمشاريع انتخابية وبينهم من يصوت لأشخاص وآخرين عزفوا عن المشاركة.

اقرا ايضًا:

مندوب تركيا لدى الأمم المتحدة يوجه رسالة إلى مجلس الأمن

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أكثر مِن 7 ملايين تونسي يتوجَّهون إلى صناديق الاقتراع لاختيار ساكن قصر قرطاج أكثر مِن 7 ملايين تونسي يتوجَّهون إلى صناديق الاقتراع لاختيار ساكن قصر قرطاج



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة

GMT 14:49 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

سعر الجنية المصري مقابل الجنية الاسترليني الاثنين

GMT 01:56 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

التشكيلة الأساسية للوداد امام الراسينغ البيضاوي

GMT 13:01 2015 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

تليفون مطلي بالذهب الخالص هدية للفنانة دنيا بطمة

GMT 08:49 2017 الأربعاء ,08 شباط / فبراير

لمسات بسيطة تحوّل أريكتك إلى قطعة فنية هائلة

GMT 09:50 2016 الجمعة ,09 كانون الأول / ديسمبر

مصطفى شعبان يتألق بإطلالة كلاسيكية وتفضيل للكاجوال
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib