مقتل 11 عنصرًا من تنظيم داعش في ثاني غارة أميركية جنوب ليبيا
آخر تحديث GMT 12:51:42
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

أكَّد "الجيش الوطني" إسقاط طائرة مُسيَّرة لحكومة "الوفاق الوطني"

مقتل 11 عنصرًا من تنظيم "داعش" في ثاني غارة أميركية جنوب ليبيا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مقتل 11 عنصرًا من تنظيم

غارة جوية
طرابلس - المغرب اليوم

أعلن الجيش الأميركي للمرة الثانية من نوعها على التوالي، أنه قتل 11 متطرّفًا من تنظيم "داعش" في غارة جوية خلال أسبوع واحد هذا الشهر، نفذها الثلاثاء، في محيط مدينة مرزق في جنوب ليبيا، بينما تعهد طرفا القتال في العاصمة الليبية طرابلس باستمراره على الرغم من المساعي الدولية لوقفه.
وقالت قيادة القوات الأميركية العاملة في أفريقيا (أفريكوم)، في بيان أصدرته الأربعاء، من مقرها في مدينة شتوتجارت الألمانية، إنها «نفذت بالتنسيق مع حكومة (الوفاق الوطني) الليبية، غارة جوية استهدفت إرهابيي (داعش) في محيط مرزق بجنوب ليبيا؛ وهو ما أدى إلى مقتل 11 من الإرهابيين مقابل عدم إصابة أو مقتل أي مدنيين نتيجة لهذه الغارة الجوية».
ونقل البيان عن الجنرال ويليام جايلر، مدير العمليات في القيادة الأميركية الأفريقية، قوله إن «هذه الغارة الجوية أجريت للقضاء على إرهابي (داعش) وحرمانهم من القدرة على شن هجمات على الشعب الليبي»، معتبرا أن «هذا الجهد يدل على تصميم الولايات المتحدة وشركائنا الليبيين على حرمان الإرهابيين من الملاذات الآمنة».
وقالت «أفريكوم» إنها مع ذلك ستواصل دعم الجهود الدبلوماسية الرامية إلى استقرار الوضع السياسي في ليبيا وتعطيل المنظمات المتطرفة التي تهدد الاستقرار الإقليمي، وكان الجيش الأميركي أعلن الجمعة الماضي، أن ضربة جوية أميركية قتلت 8 أشخاص يشتبه بانتمائهم إلى تنظيم «داعش» في جنوب ليبيا قرب مدينة مرزق.
ولم يصدر على الفور أي تعليق من «الجيش الوطني» بقيادة المشير خليفة حفتر أو حكومة «الوفاق» التي يترأسها فائز السراج في العاصمة طرابلس، والذي كان وضع غارة الأسبوع الماضي في إطار التعاون المشترك بين ليبيا والولايات المتحدة الأميركية، وبالتنسيق مع حكومته.
وتزامنت الغارة الجوية، مع لقاء عقده السراج مع وكيل وزارة الخارجية الأميركية للشؤون السياسية ديفيد هيل، على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.
ووفقاً لبيان أصدره الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركية مورجان أورجتوس، وجّه هيل الشكر للسراج على شراكة حكومته المستمرة مع الولايات المتحدة بشأن مجموعة من القضايا، بما في ذلك مكافحة الإرهاب.
وبعدما أكد الدعم الأميركي للجهود التي تقودها الأمم المتحدة التي تركز على تهيئة الظروف لوقف دائم لإطلاق النار والعودة إلى عملية سياسية شاملة، أعلن موافقته على أهمية تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية في ليبيا، بما في ذلك تعزيز الشفافية المالية وتحقيق الاستقرار في إنتاج النفط.
ونقل السراج عن فيديريكا موغريني، الممثلة العليا للسياسة الخارجية الأوروبية، خلال اجتماعهما مساء أول من أمس، في نيويورك على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، أن الجهود الأوروبية تنصبّ في اتجاه عودة المسار السياسي، مؤكدة رفض الاتحاد الأوروبي للهجمات التي تطال المدنيين، ولأي خرق لقرار مجلس الأمن بحظر الأسلحة.
وأكد اللواء أحمد المسماري، المتحدث باسم «الجيش الوطني»، أن المعركة ضد المجموعات المسلحة لن تتوقف حتى يتم تحرير ليبيا، لافتاً إلى أن المؤسسة العسكرية دخلت هذه المعركة من أجل إعادة هيبة الدولة الليبية. وأثنى المسماري في كلمة وجهها مساء الثلاثاء، خلال حفل تأبين شهداء مدينة ترهونة من الجيش على ما وصفه بالدور الوطني للمدينة في دعم الجيش ضد المجموعات المسلحة، وتحرير ليبيا من الإرهاب.
وعبّر وزراء الخارجية في الاتحاد الأوروبي خلال اجتماع لمناقشة الأزمة الليبية على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة، عن دعمهم لجهود غسان سلامة، رئيس بعثة الأمم المتحدة لدى ليبيا.
وحسب بيان للبعثة الأممية، فقد قدم سلامة أمام الاجتماع، الذي قالت إنه تم بناءً على دعوة الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية فيديريكا موغريني، إحاطة للوزراء حول الوضع في ليبيا.
وأعلن المركز الإعلامي لغرفة «عمليات الكرامة» التابع لـ«الجيش الوطني» وفقاً لـ«بوابة أفريقيا» الإلكترونية، أمس، أنه تم استهداف غرفة عمليات تركية بالقرب من أبو قرين، كما تمكنت المضادات الأرضية في محاور طرابلس من إسقاط طائرة تركية.
وتحدث المركز في بيان له، عن اعتقال علي بن غشير آمر ميليشيا «الفرقان» وابن رئيس حكماء مدينة مصراتة بغرب البلاد، كما أعلن مقتل الميليشياوي محمد أرفيدة من المدينة نفسها في اشتباكات جرت مع الجيش في محور السبيعة جنوب العاصمة طرابلس.
وقصف «الجيش الوطني» أهدافاً عسكرية تابعة إلى ميليشيات حكومة السراج في منطقة السدادة شرق مدينة مصراتة بغرب البلاد، وفي العاصمة طرابلس وقعت اشتباكات محدودة في محاور القتال، وبخاصة جنوب المدينة، حيث تقول مصادر عسكرية إن «قواته تحقق تقدما مطردا، وإن كان بطيئا نسبيا»، على حساب الميلشيات المسلحة الموالية لحكومة السراج.

قد يهمك أيضا:
تصاعد الاشتباكات في معارك طرابلس وقوات الجيش الليبي تحقّق تقدمًا مطردًا

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقتل 11 عنصرًا من تنظيم داعش في ثاني غارة أميركية جنوب ليبيا مقتل 11 عنصرًا من تنظيم داعش في ثاني غارة أميركية جنوب ليبيا



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل

GMT 00:46 2020 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

أصالة نصري تنشر رسالة مؤثرة على "إنستغرام"بعد انفصالها

GMT 18:07 2020 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

تحطيم الرقم القياسي للمارثون الدولي بفاس
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib