شامل روكز يعتبر أن علاقته مع الرئيس عادية ضمن العائلة ولا جديد مع جبران باسيل
آخر تحديث GMT 14:04:39
المغرب اليوم -
سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين وزارة الصحة في غزة تكشف أن عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 45,259 شهيداً و107,627 مصاباً من 7 أكتوبر 2023 تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق زلزال متوسط بقوة 5.3 درجة غرب يضرب جنوب إفريقيا تكريم الفنان الكوميدي محمد الخياري في الدورة العاشرة لمهرجان ابن جرير للسينما وفاة الفنان المغربي القدير محمد الخلفي عن عمر يناهز 87 عامًا بعد معاناة طويلة مع المرض ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 45227 شهيد و107573 جريح منذ السابع من أكتوبر 2023 توقف مؤقت للعمليات في مطار قازان الروسي إثر هجوم أوكراني ارتفاع عدد ضحايا الانهيار الأرضي إلى 40 شخصاً في أوغندا المكتب الحكومي لدولة فلسطين تعلن احصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم 440
أخر الأخبار

رأى أن حكومة دياب الجديدة "غير مستقلة ولوزرائها ارتباطات سياسية"

شامل روكز يعتبر أن علاقته مع الرئيس عادية ضمن العائلة ولا جديد مع جبران باسيل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - شامل روكز يعتبر أن علاقته مع الرئيس عادية ضمن العائلة ولا جديد مع جبران باسيل

الرئيسي ميشال عون
بيروت - المغرب اليوم

أكد النائب شامل روكز أنه لم  يحسم حتى الآن قراره بشأن المشاركة في الجلسة التي دعا إليها رئيس المجلس النيابي نبيه بري يوم الثلاثاء المقبل لمناقشة البيان الوزاري لحكومة الرئيس حسان دياب والتصويت على الثقة. ويرى أن هناك موقفاً واضحاً وصريحاً يجب أن يُعلن من منبر مجلس النواب أو من خارج قبة البرلمان، حيث من المرتقب أن يحاول عشرات الناشطين منع النواب من الوصول إلى المجلس بشتى الطرق. ويفضل روكز استخدام مصطلح «انتفاضة» لا مصطلح «ثورة»، لافتاً إلى أن موقف المنتفضين واضح وضد انعقاد هذه الجلسة، مشيراً إلى علاقة له مع الناشطين، وقال إنه يتواصل معهم لاتخاذ القرار المناسب. ويبدو أن التوجه العام للنائب روكز، وهو عميد متقاعد في الجيش اللبناني، قرر قبل أشهر ترك تكتل «لبنان القوي» الذي كان ينتمي إليه (برئاسة الوزير السابق جبران باسيل)، يندرج في إطار انتقاد الحكومة وبيانها الوزاري الذي ما زال يدرسه. ويعتبر روكز أن الحكومة الجديدة «غير مستقلة ولوزرائها ارتباطات سياسية»، فيما يعتبر بيانها الوزاري «إنشائياً» وأنه حدد شيء التي لم يلتفت إليها البيان». ووصف علاقته مع والد زوجته الرئيس ميشال عون بالعادية والجيدة ضمن العائلة، موضحاً رداً على سؤال أنه لا يعارض العهد بل الحكومة، «فالمحاسبة يجب أن تكون للحكومات وليس للأشخاص»، فيما لفت إلى أنه لا جديد على الإطلاق بشأن علاقته بالوزير السابق جبران باسيل و«التيار الوطني الحر»، مشيراً إلى أنه يلتقي زملاءه النواب في «التيار» ويتحدثون، لكن في النهاية لكل منا رأيه ووجهة نظره تجاه القضايا والأمور. ولا يتردد روكز في وصف الوضع الحالي بـ«المأساوي والصعب على المستويات كافة»، معتبراً: «إننا على أطراف الانهيار ونتجه صوبه». مضيفاً: «الوضع سيصبح أصعب إذا لم نتلق مساعدات من الخارج، لكن ذلك لا يعني الاستسلام، بل العمل على معالجة أمورنا بأنفسنا لنخلّص ناسنا والبلد، وإن بنسبة معينة من خلال التعايش مع الأزمة وإدارتها بالشكل الصحيح، ويتم ذلك بشكل أساسي من خلال استعادة ثقة المواطنين في الداخل كما المجتمع الدولي». ويتابع روكز عن كثب الإجراءات والتدابير التي تتخذها المصارف بحق أموال المودعين، ويرى أنها بمعظمها «غير قانونية ويتم تطبيقها بطريقة عشوائية وباستنسابية»، مستغرباً سعي حاكم مصرف لبنان ووزير المال وجمعية المصارف لاتخاذ تدابير جديدة تطال مصالح وأموال الناس، «فيما المرجع القانوني الوحيد الواجب أن يتصرف في هذه الحالة هو المجلس النيابي الذي يضم ممثلي الشعب». ويضيف: «البرلمان هو المكان الصحيح لمعالجة الأزمة من خلال العمل على سن القوانين اللازمة وبشكل سريع، ليأتي بعدها دور حاكمية مصرف لبنان والوزارات والمؤسسات المعنية لتنفيذ ما يتم إقراره»، قائلاً: «أنا بصدد تقديم اقتراح قانون يؤمّن للخزينة كمية من الأموال خاصة إذا لم يقم الخارج بتقديم الدعم اللازم. وينص الاقتراح بشكل أساسي على وجوب تحمّل كل الأطراف التي حققت أرباحاً كبيرة على مر السنوات الجزء الأكبر من الأزمة، على أن تقسّم بعدها الأعباء بالتوازي على الناس شرط تحييد ذوي الدخل المحدود، فتكون هذه الإجراءات بديلاً عما يحكى عن capital control وHaircut». ويتخوف روكز من أن تؤدي التوترات المذهبية والطائفية والفوضى الحاصلة إلى إشعال البلد، لافتاً إلى أن «ما حصل أخيرا في منطقة كسروان حيث تم التعرض لأحد شباب طرابلس وسؤاله عما يفعله في المنطقة، الذي يندرج بإطاره الفردي، غير مقبول، تماماً كردات الفعل التي تلته في طرابلس وبعدها (الاستعراض) الذي حصل في منطقة جونية، فهي كلها مسيئة ولا تندرج في إطار الصالح العام». ويضيف: «ليس بهكذا ممارسات ولا بالاستعراضات نعوّض عن الناس ونحل مشاكلها ومصائبها، هكذا نأخذ البلد إلى المجهول والفوضى وهما آخر ما يتطلع إليه اللبنانيون».

قد يهمك ايضا :

كوريا الجنوبية تعلن تسجيل أول إصابة بفيروس "كورونا" المنتشر في الصين عقب دخول صيني أراضيها

رئيس كوريا الجنوبية ورئيس الوزراء الياباني يبحثان تحسين العلاقات بين البلدين

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شامل روكز يعتبر أن علاقته مع الرئيس عادية ضمن العائلة ولا جديد مع جبران باسيل شامل روكز يعتبر أن علاقته مع الرئيس عادية ضمن العائلة ولا جديد مع جبران باسيل



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:19 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
المغرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:20 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:49 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني
المغرب اليوم - الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني

GMT 16:06 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجات لم يشفع لها الذكاء الاصطناعي في 2024

GMT 08:33 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

الطقس و الحالة الجوية في تيفلت

GMT 00:40 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

حطب التدفئة يُسبب كارثة لأستاذين في أزيلال

GMT 05:45 2017 الأحد ,31 كانون الأول / ديسمبر

بنغلاديش تعتزم إعادة 100 ألف مسلم روهينغي إلى ميانمار

GMT 07:34 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

نادال يُنهي 2017 في صدارة تصنيف لاعبي التنس المحترفين
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib