وزير إسرائيلي يؤكد اتفاقًا محتملًا مع حماس يشتمل على صفقة تبادل أسرى
آخر تحديث GMT 18:54:29
المغرب اليوم -
استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا
أخر الأخبار

قبل الاتفاق على إطلاق محرري صفقة شاليط الذين أعادت اعتقالهم

وزير إسرائيلي يؤكد اتفاقًا محتملًا مع "حماس" يشتمل على صفقة تبادل أسرى

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - وزير إسرائيلي يؤكد اتفاقًا محتملًا مع

حركة «حماس»
القدس المحتلة - المغرب اليوم

جنباً إلى جنب مع تضارب الأنباء حول وجود أو عدم وجود أمل في التوصل لاتفاق تهدئة شامل وطويل الأمد بين إسرائيل وحركة «حماس»، يشتمل على صفقة تبادل أسرى، صرح وزير التعاون الإقليمي في الحكومة الإسرائيلية، تساحي هنغبي، العضو في الكابنيت (المجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية والسياسية في الحكومة الإسرائيلية)، أن هذه «التسوية باتت أقرب من أي وقت مضى».وقال هنغبي إن «هناك بعض العقبات التي تتعلق بإصرار (حماس) على عدم فتح ملف الجنود الإسرائيليين الأسرى، قبل الاتفاق على إطلاق محرري صفقة شاليط الذين أعادت إسرائيل اعتقالهم، لكن المسألة قيد البحث وعلى أعلى المستويات».

وعندما سئل نائب وزير الدفاع، آفي ديختر، وهو الرئيس الأسبق لجهاز المخابرات العامة (الشاباك) والمقرب من نتنياهو، قال: «في المفاوضات الجارية قبالة الطرف الآخر، هناك دائماً وسطاء، المصريون وسطاء منذ فترة طويلة. في النهاية، يجب التوصل إلى تفاهمات واتفاقيات. لكن التعامل والتطرق إلى الأشياء دون أن تكون محسومة ونهائية، أمر غير مسؤول».وقال وزير الخارجية، يسرائيل كاتس، إنه «لن يتم التوصل إلى (تهدئة) مع قطاع غزة دون إعادة الجنود والمواطنين الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة حماس».

وكانت مصادر إسرائيلية عليمة قد كشفت، أمس، أن اتفاق التهدئة مع «حماس» سيكون أوسع وأشمل من النطاق الإسرائيلي، وتدخل فيه قوى أوروبية وأميركية كثيرة. وقالت إن زعيم «حماس» السابق، خالد مشعل، الذي ينوي العودة للتنافس من جديد على رئاسة المكتب السياسي للحركة، التقى مع مبعوث الرباعية الدولية، توني بلير، عدة مرات في السنة الماضية، ومع ممثلين عن الإدارة الأميركية وعن دول مثل سويسرا وألمانيا وفرنسا، وجرى الحديث حول إمكانية الاعتراف بالحركة مقابل تغيير نمط عملها والتخلي عن العمل العسكري والكف عن التشويش على الجهود السياسية.

وأكدت هذه المصادر أن هناك نقاشات حادة داخل «حماس» حول الموضوع، وكذلك بينها وبين «الجهاد الإسلامي»، لكن الاتجاه السائد في قيادتها هو التقدم إلى الأمام.وفي الجانب الإسرائيلي أيضاً يوجد نقاش داخلي واختلافات في وجهات النظر، حتى داخل الأجهزة الأمنية؛ حيث ما زال «الشاباك» يتحفظ على صفقة تبادل أسرى. وسيحسم الموضوع رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، الذي يجري بالأساس حسابات انتخابية في الموضوع.

ويبدو أن تغيير لهجة وزرائه المقربين لصالح الاتفاق مع «حماس»، يعبر عن رغبة نتنياهو. ومن المقرر أن تبحث المحكمة العليا الإسرائيلية، غداً (الخميس)، في الالتماس المقدم بخصوص الأسرى الذين أفرج عنهم في صفقة «وفاء الأحرار» (شاليط)، وأعاد الاحتلال اعتقالهم لاحقاً.

وتستمع المحكمة خلال الجلسة إلى موقف الحكومة. وقد نقل الموقع الإلكتروني لصحيفة «يديعوت أحرونوت»، أمس، على لسان مصدر حكومي، أن «إسرائيل متمسكة بعدم تنفيذ استحقاقات تفاهمات (التهدئة) التي تم التوصل إليها بوساطة مصرية في مارس (آذار) الماضي، من دون إنجاز صفقة تبادل أسرى، وأن الموقف الإسرائيلي متصلب في هذا الخصوص، ويصر على عدم تنفيذ التزاماته في تفاهمات (التهدئة)، إلى حين إتمام صفقة تبادل، وحينها سيكون من الممكن التقدم في المشروعات التي ستؤدي بالتالي إلى تخفيف الحصار، والتي أدرجت في التفاهمات السابقة».

وذكرت أنه من بين تفاهمات «التسوية» التي يجري بلورتها، تسهيلات فورية في قطاع غزة، تضمنت زيادة الصادرات من القطاع، بما في ذلك تصدير منتجات زراعية وغذائية، مثل التوت الأرضي، إلى الضفة الغربية المحتلة ودول خليجية عن طريق الأردن.

ونقلت على لسان منسق أعمال الحكومة الإسرائيلية في المناطق المحتلة، كميل أبو ركن، أن قطاع غزة «شهد في الأسبوع الماضي رقماً قياسياً فيما يخص تصدير التوت الأرضي؛ حيث مرّ من معبر كرم أبو سالم ما لا يقل عن 33 شاحنة محملة بـ214 طناً من التوت»، وأوضح أن معظم الشحنات نقلت إلى الضفة الغربية، وبعضها تم تصديره إلى بريطانيا عن طريق مطار اللد (بن غوريون)، وأنه تم تصدير المواد الغذائية المصنعة من القطاع لأول مرة منذ العام 2007.

ويحسب الموقع، ستسمح إسرائيل حتى باستيراد الإطارات المطاطية إلى قطاع غزة، والتي تم منعها منذ انطلاق مسيرات العودة في مارس 2018. فيما شدد على أن الحكومة الإسرائيلية تشترط الحصول على إطارات بالية مقابل كل إطار جديد يدخل قطاع غزة.

وأشار الموقع إلى أن تفاهمات «التسوية» طويلة الأمد، تتضمن كذلك إتاحة استيراد حافلات وقوارب صيد بعد حظرها عقب مسيرات العودة الأسبوعية السلمية بمحاذاة السياج الأمني الفاصل، والتي تم تجميدها؛ بالإضافة إلى استيراد نوعين من الأسمدة الزراعية لقطاع غزة، منعت سلطات الاحتلال الغزيين من استيرادهما طيلة الفترة الماضية.

قد يهمك أيضًا : 

مجلس الوزراء السعودي يشدد على دور منظمة التعاون الإسلامي
الجبير يؤكّد أنّ المظاهرات في العراق ولبنان ضد التدخل الإيراني "صرخة شعوب

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير إسرائيلي يؤكد اتفاقًا محتملًا مع حماس يشتمل على صفقة تبادل أسرى وزير إسرائيلي يؤكد اتفاقًا محتملًا مع حماس يشتمل على صفقة تبادل أسرى



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:11 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
المغرب اليوم - نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية

GMT 18:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - الاتحاد الأوروبي يُغرم شركة ميتا الأميركية بـ800 مليون دولار

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 23:38 2024 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

3 أهداف وانتصاران لحمدالله أمام النصر

GMT 23:35 2024 السبت ,19 تشرين الأول / أكتوبر

سعر صرف الدرهم يتحسن مقابل الأورو وينخفض أمام الدولار

GMT 04:03 2024 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

اتحاد طنجة يفوز على أولمبيك آسفي

GMT 18:23 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 18:55 2017 السبت ,16 كانون الأول / ديسمبر

محمد صلاح يتنافس بقوة مع هازارد على مكان في الريال

GMT 23:33 2016 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تأخير قطع الحبل السري مفيد للمولود

GMT 01:55 2014 الخميس ,01 أيار / مايو

"الفريكة" و"البرغل" تراث موسمي لفلاحي غزة

GMT 00:18 2020 الأربعاء ,03 حزيران / يونيو

قصص لينكدإن تصل للمستخدمين في الإمارات

GMT 18:23 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

يا آسفي علينا !!

GMT 02:54 2019 الجمعة ,04 كانون الثاني / يناير

بدران يكشف مخاطر نقص فيتامين د على صحة الإنسان
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib