ضغوطًا كبيرة على نتنياهو للإستقالة من منصبه بسبب فضيحة الفساد
آخر تحديث GMT 07:52:23
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

بعد ظهور بعض المؤشرات على صدوع في الولاء الحزبي

ضغوطًا كبيرة على نتنياهو للإستقالة من منصبه بسبب فضيحة الفساد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ضغوطًا كبيرة على نتنياهو للإستقالة من منصبه بسبب فضيحة الفساد

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو
القدس المحتلة ـ المغرب اليوم

يواجه رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو مطالبات بالاستقالة بسبب فضيحة فساد في وقت أعلن فيه وزراء بارزون في الحكومة تأييدهم له بعد أن ظهرت بعض المؤشرات على صدوع في الولاء الحزبي.

وقال نتنياهو إنه لن يستقيل بعد أن وجه له المدعي العام الإسرائيلي الخميس اتهامات بالرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة.

وينفي زعيم حزب الليكود اليميني الذي يبلغ من العمر 70 عاما ارتكاب أي مخالفة ويستنكر اتهامه وهو أول اتهام لرئيس وزراء إسرائيلي في المنصب ويصفه بأنه "محاولة انقلاب".

لكن هناك شكوكا في أن يكون باستطاعته قيادة دولة موحلة في أزمة سياسية بعد انتخابات غر حاسمة لمرتين لم تفض إلى تشكيل حكومة.

وأصدر حزب أزرق أبيض، وهو حزب وسطي، يقوده بيني غانتس منافس نتنياهو بيانا يطالبه فيه "بالاستقالة فورا من جميع المناصب الوزارية التي يشغلها في الحكومة".

وقال الحزب الذي يشغل 33 مقعدا في الكنيست المكون من 120 مقعدا مقابل 32 مقعدا لحزب الليكود إن المحامين الموكلين عنه تقدموا رسميا إلى نتنياهو ومكتب المدعي العام بطلب قالوا فيه إنه لأمر "حتمي" أن يتنحى نتنياهو.

ولا يلزم القانون الإسرائيلي نتنياهو بالاستقالة من منصب رئيس الوزراء، لكن في الوقت الذي تتجه فيه إسرائيل إلى انتخابات ثالثة مرجحة في أقل من عام يمكن أن يجد نتنياهو نفسه بسرعة في موقف صعب بين محاولة أن يكسب الانتخابات والاستعداد للمحاكمة التي تنتظره.

ويرجح أن يكون دعم زملائه في حزب ليكود حاسما فيما يتعلق بفرص بقائه في الحكم.

وأشار اثنان من أعضاء الكنيست عن حزب ليكود علنا إلى إجراء منافسة على زعامة الحزب الخميس، لكن حتى هذا التعبير المعتدل عن عدم الولاء يقلق الموالين.

وأصدر كبار الوزراء بيانات يعلنون فيها تأييدهم لنتنياهو وقال وزير العدل أمير أوهانا إنه فخور بزملائه أعضاء البرلمان عن حزب ليكود لوقوفهم إلى جانب نتنياهو مضيفا بحدة "باستثناء اثنين منهم".

وأيضا عبر القومي المتطرف بيزاليل سموتريتش وزير النقل وشريك نتنياهو في الائتلاف الحاكم عن تعاطفه مع نتنياهو بعد الاتهامات التي وجهها إليه المدعي العام أفيشاي ماندلبليت الخميس.

وقال سموتريتش على تويتر إن الهدف من احتجاجات الشوارع المزمعة لتأييد رئيس الوزراء هو منع "دكتاتورية قضائية متوحشة وعنيفة وخطيرة".

وبعد خطاب بالتلفزيون ليلة الخميس لزم نتانياهو الهدوء أمس الجمعة وكتب على تويتر "شكرا لكم لتأييدكم وحبكم. عطلة سعيدة" وأرفق بالتغريدة قلبا وعلم إسرائيل.

موعد الانتخابات

لكن موعد الانتخابات الإسرائيلية يمكن أن يكون ضد نتانياهو الذي قضى أطول فترة في منصب رئيس الوزراء وهي عشر سنوات متتابعة بالإضافة إلى ثلاث سنوات في التسعينات.

وحدد الرئيس الإسرائيلي ريئوفين ريفلين الخميس مهلة ثلاثة أسابيع للنواب لتقديم مرشح جديد من بينهم لرئاسة الوزراء ليحاول تشكيل حكومة جديدة بعد فشل كل من نتانياهو وغانتس في القيام بذلك بعد انتخابات أبريل وسبتمبر.

وإذا انتهت المهلة دون نجاح فستجرى انتخابات جديدة في غضون ثلاثة أشهر.

وقال مصدر قريب من ريفلين إنه يتوقع مناشدات لإبطال ترشيح نتنياهو بسبب توجيه التهم له. وإذا اتخذ الرئيس هذه الخطوة يمكن أن يبعد حزب ليكود نتانياهو من صفوفه.

وكتبت تال شاليف المعلقة السياسية لموقع والا الإخباري الإسرائيلي تقول "أكثر ما يخشاه نتانياهو هو أنه في وسط الأزمة الدستورية الاستثنائية التي حدثت ووسط التنازع السياسي والقضائي سيبرز باعتباره العضو الوحيد في البرلمان الذي لا يمكنه (تشكيل حكومة)".

وتتعلق اثنتان من القضايا الثلاث المتهم فيها نتانياهو بوسائل إعلام يزعم أن رؤساءها تلقوا مزايا من نتانياهو في مقابل تغطية إعلامية تبدي تأييدا أكبر لسياساته وسلوكياته.

قد يهمك ايضا

المعارضة التركية تُهدّد بتسليم قيادات جماعة الإخوان لبلادهم

ترامب يوجه بإدراج جماعة الإخوان على قوائم الإرهاب و أردوغان في خطر

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ضغوطًا كبيرة على نتنياهو للإستقالة من منصبه بسبب فضيحة الفساد ضغوطًا كبيرة على نتنياهو للإستقالة من منصبه بسبب فضيحة الفساد



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة

GMT 14:49 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

سعر الجنية المصري مقابل الجنية الاسترليني الاثنين

GMT 01:56 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

التشكيلة الأساسية للوداد امام الراسينغ البيضاوي

GMT 13:01 2015 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

تليفون مطلي بالذهب الخالص هدية للفنانة دنيا بطمة

GMT 08:49 2017 الأربعاء ,08 شباط / فبراير

لمسات بسيطة تحوّل أريكتك إلى قطعة فنية هائلة

GMT 09:50 2016 الجمعة ,09 كانون الأول / ديسمبر

مصطفى شعبان يتألق بإطلالة كلاسيكية وتفضيل للكاجوال
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib