محادثات بين المغرب وسانت فنسنت وغرينادين لتعزيز العلاقات بين البلدين
آخر تحديث GMT 08:38:35
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

بوعيدة تؤكد أنَّ زيارة غونسالفيس تعزز حضور المملكة في الكاريبي

محادثات بين المغرب وسانت فنسنت وغرينادين لتعزيز العلاقات بين البلدين

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - محادثات بين المغرب وسانت فنسنت وغرينادين لتعزيز العلاقات بين البلدين

أمبركة بوعيدة
الدار البيضاء - جميلة عمر

أجرت الوزيرة المنتدبة لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون، امبركة بوعيدة في الرباط، محادثات مع الوزير الأول لسانت فنسنت وغرينادين في منطقة الكاريبي، رالف غونسالفيس، الذي يزور المغرب حاليًا.

وأكدت بوعيدة خلال لقائها الوزير الكاريبي أنَّ المملكة تبذل جهودًا كبيرة من أجل التوصل إلى حل سياسي متفاوض بشأنه وواقعي يرتكز على المحددات التي تتضمنها قرارات مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة.

وأعربت عن شكرها لدولة سانت فنسنت وغرينادين المنتمية لجزر "الأنتيل" لموقفها ودعمها الجهود التي يبذلها المغرب من أجل إيجاد حل نهائي للنزاع المفتعل من خلال مبادرته المتمثلة في مخطط الحكم الذاتي.

وأضافت بوعيدة أنَّ زيارة غونسالفيس إلى المغرب، تعد مناسبة لبحث العلاقات الثنائية بين كينغستاون والرباط، بهدف تعزيز حضور المغرب في منطقة الكاريبي، وكذلك تعزيز العلاقات بين البلدين على المستوى السياسي والاقتصادي والثقافي والاجتماعي وتقريب وجهات النظر بشأن القضايا المشتركة على الصعيد الدولي.

وأبدى غونسالفيس تشجيعه الأطراف المباشرة، على المفاوضات بحسن نية من أجل التوصل إلى حل سياسي مبني على الواقعية وروح التوافق، وفقا لتوصيات مجلس الأمن، مشيدا بمختلف الإصلاحات المعتمدة في المغرب تحت قيادة الملك محمد السادس.

وصرَّح غونسالفيس عقب اللقاء بأنَّه يتابع عن كثب عمل الملك محمد السادس، والإصلاحات والعمل الضخم الذي يشرف عليه الملك والحكومة المغربية من أجل وحدة المغرب، وأشاد بمستوى العلاقات بين البلدين، مؤكدًا إرادة بلده لإرساء "شراكة إستراتيجية" مع المغرب، خاصة في مجال التبادل التربوي والاقتصادي والتعاون في مجالي السياحة والنقل.

وأبرز أن هذه الزيارة تروم إلى  تعزيز العلاقات بين البلدين التي تجمعهما الكثير من الخصائص المشتركة، مضيفا أنه "من وجهة نظر إستراتيجية، تشكل سانت فنسنت وغرينادين بالنسبة للمغرب بوابة نحو البلدان الكاريبية واللاتينو-أميركية".

وقررت دولة سانت فنسنت وغرينادين، وهي عضو في منظمة دول شرق الكاريبي، ومجموعة الكاريبي، ورابطة الدول الكاريبية، سحب اعترافها وعلاقاتها الدبلوماسية مع ما يسمى "الجمهورية الصحراوية" إثر زيارة وفد وزاري مغربي طبقا للتعليمات الملكية.

ويعكس هذا القرار الذي وقعه الوزير الأول غونسالفيس في تشرين الثاني/نوفمبر 2011، الموقف الذي تم اتخاذه من قبل الدول الخمس الأخرى لمنظمة دول شرق الكاريبي، وكذا من قبل غالبية البلدان الأعضاء في مجموعة الكاريبي، بهدف تشجيع حل هذا المشكل من طرف مجلس الأمن، وتشجيع الجهود التي يبذلها الأمين العام للأمم المتحدة ومبعوثه الخاص من أجل التوصل إلى حل سياسي متوافق عليه.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محادثات بين المغرب وسانت فنسنت وغرينادين لتعزيز العلاقات بين البلدين محادثات بين المغرب وسانت فنسنت وغرينادين لتعزيز العلاقات بين البلدين



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib