سيدة بريطانية تشتري قصرًا ملكيًا قديمًا يعود تاريخه إلى القرن الثامن عشر
آخر تحديث GMT 01:59:27
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

بعدما تم العبث بمنزل "أديلايد" على مر أعوام عديدة

سيدة بريطانية تشتري قصرًا ملكيًا قديمًا يعود تاريخه إلى القرن الثامن عشر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سيدة بريطانية تشتري قصرًا ملكيًا قديمًا يعود تاريخه إلى القرن الثامن عشر

قصر ملكي من القرن الثامن عشر
لندن - ماريا طبراني

أوضحت سيدة بريطانية اشترت قصرًا ملكيًا من القرن الثامن عشر، أنها اتَّخذتْ وقتًا لتقرر شراء شقتها أقل مما اتخذت لتقرر شراء زوج من الأحذية. وقالت: لقد رأيت نوافذ المنزل ممتدة من الارض الى السقف وتصل طولها الى 12 قدماً، فقررت بعدها ب 30 ثانية شراءه.

النوافذ هي العنصر الأصلي الوحيد المتبقى منذ بناء المنزل في 1835. ومثل العديد من المنازل الكبيرة، منزل "أديلايد" قد تم العبث به على مر السنين. وهذا يعني أنه يمكنني أن أبدأ من جديد وأن اعيد ملء فراغات المنزل. لقد وقعت في حب تصميم غالي الثمن من زجاج "مورانو"، ولكنني وجدت مصنعًا في الصين يقوم بعمل مثل هذا التصميم بمبلغ اقل.

وبدلاً من توظيف مصمم للمنزل، وثقت بحكمي الخاص. الحجم، اللون والبساطة كانت الاشياء الرئيسية في تصميمي. تم استخدام ألواح البلوط في جميع أنحاء المنزل بالاضافة الى خلق مناطق معيشية تركز على منظر الرائع للبحر. وفي رأيي، فإن المطبخ هو الغرفة الأهم. لم تعجبني خزائن الحائط التي تمَّ تركيبها، لذلك ركبت خزانة متحركة وادراجًا للآوني.

ولازلت اضع مفروشات بسيطة وجريئة مثل الأريكة وكراسي من منتصف القرن تم تجديدها بغطاء من جلد البقر والكليم. وكان من المهم بالنسبة لي أن تكون الرفوف الموجودة الى جانب السلم منحوتة، كما كان من الواضح أن الطابق الأوسط هو أفضل مكان لرؤية البحر.

في كل غرف النوم توجد أسرة اثرية نفيسة، كما أن في غرفة الضيوف تحتوي على سرير زوجة الملك وليام الرابع، الملكة أديلايد التي انتقلت إلى المنزل في عام 1837 بعد أن تركت قصر "باكنغهام"، وهذا يعني أن غرفة معيشتي كانت غرفة نوم الملكة، لذا فإن كان المنزل كافياً بالنسبة لملكة قديمة، فانه بالتأكيد سيكون كافياً بالنسبة لي.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سيدة بريطانية تشتري قصرًا ملكيًا قديمًا يعود تاريخه إلى القرن الثامن عشر سيدة بريطانية تشتري قصرًا ملكيًا قديمًا يعود تاريخه إلى القرن الثامن عشر



GMT 15:39 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لجعل المطبخ عمليًّا وأنيقًا دون إنفاق الكثير من المال

GMT 09:31 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

أبرز اتجاهات الديكور التي ستكون رائجة في عام 2025

GMT 07:14 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

اتجاهات ستكون رائجة في 2025 في عالم الديكور

GMT 09:44 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

تنسيق ديكور ممرات المنزل بطريقة لافتة وجذابة

GMT 09:41 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أفضل ألوان الديكور لغرفة المعيشة المودرن

GMT 17:46 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

أفضل بدائل للرخام في ديكورات المنزل

GMT 15:35 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أفضل الطرق لتوزيع الأثاث في المنازل ذات الطابع المفتوح

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib