الأجانب يتوافدون على المغرب وفي أستقابلهم عروض سياحية جذابة
آخر تحديث GMT 20:14:25
المغرب اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

الأجانب يتوافدون على المغرب وفي أستقابلهم عروض سياحية جذابة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الأجانب يتوافدون على المغرب وفي أستقابلهم عروض سياحية جذابة

السياحة في المغرب
الرباط -المغرب اليوم

استغل المغرب تدهور الحالة الصحية في بعض الدول الإفريقية التي كانت تمثل وجهات أساسية للسياح الأوروبيين والأسيويين ليطلق عروضا استثنائية تروم جذب أكبر عدد ممكن من السياح الأجانب، فيما تشير توقعات غير رسمية إلى تجاوز معدل الوافدين إلى المملكة الأرقام المسجلة خلال السنتين الماضيتين.وقرر المغرب فتح المجال الجوي أمام السياح الأجانب بعد تلقيح حوالي تسعة ملايين مواطن ومقيم، بينما يجب تلقيح 25 مليونا، أي 70% من مجموع الساكنة، لبلوغ المناعة الجماعية والرجوع إلى الحياة العادية بدون إجراءات احترازية.وتشير التوقعات الصادرة عن المهنيين إلى أن المستوى الذي سجلته السياحة في المغرب خلال سنة 2019 لا يمكن أن تعيد تسجيله إلا بحلول سنة 2030، ما عدا إذا كانت هناك عوامل استثنائية.

وتكبد قطاع السياحة ما يفوق 64 مليار درهم من الخسائر بسبب الأزمة الحالية، وفق دراسة رسمية، وهو ما سيجعل المهنيين يفكرون في سبل الاستدراك، ومن بينها البحث عن إمكانية جذب سياح من مناطق متفرقة وجديدة.الزبير بوحوت، باحث متخصص في القطاع السياحي، قال إن “المغرب من الدول القليلة في إفريقيا التي باشرت عمليات استقبال السياح الأجانب، ويمثل أول بلد على مستوى القارة يستفيد بشكل رسمي من إعادة فتح الخطوط الجوية والانتعاش السياحي”.

وأوضح الفاعل في المجال السياحي أن “هذه الانتعاشة تحققت لسببين: أولهما التحكم الجيد في مسارات الجائحة؛ إذ إن المغرب يحتل المرتبة الأولى في عملية التلقيح في إفريقيا، كما أن معدل الإصابة والإماتة تراجع بشكل كبير، وهذه مؤشرات تؤثر في معايير اختيار الوجهات السياحية، خاصة من قبل الأوروبيين”.

وبخصوص الدول المنافسة للمغرب في إفريقيا في المجال السياحي، أبرز بوحوت أن “الفرق يظهر واضحا وبشكل جلي؛ فتونس مثلا لم تلقح سوى 3.6 في المائة من ساكنتها، أما جنوب إفريقيا فلا تتجاوز نسبة التلقيح فيها 0.8 في المائة، و0.7 في المائة في مصر، بينما المغرب تصل نسبة التلقيح العام 23.5 في المائة. هذا المعطى مهم لأنه يتم اعتماده في تصنيفات الدول ووزارات الخارجية والسياح”.وتوقف بوحوت عند الأثمنة المشجعة التي اعتمدها المغرب في النقل الجوي والبحري، ما جعل شركة الطيران تحقق أرقاما قياسية في عدد مبيعات التذاكر وتدخل في مفاوضات من أجل تعزيز الرحلات الجوية وإضافة وجهات جديدة.

وقال الباحث المتخصص في القطاع السياحي إن “المغرب يستقبل 6 ملايين من مغاربة المهجر كل سنة. في عام 2019، سجل قدوم 12 مليون سائح، منهم 6 ملايين من مغاربة المهجر. هذا الرقم ستكون لها مكانة في الانتعاشة المحققة حاليا. بالإضافة إلى العروض المقدمة لمغاربة المهجر التي مست النقل الجوي والبحري والنقل عبر السكك الحديدية”.

واعتبر بوحوت أن “الحملة التي قام به المكتب الوطني للسياحة روجت لعدد من الوجهات المغربية”، موردا أن “الالتفاتة الملكية، على عكس مجموعة من الجاليات في المهجر، أعادت الاعتبار لمغاربة العالم. كما أنه عندما ينتعش القطاع السياحي، فإن كل القطاعات الأخرى تشهد حركية كبيرة وتحقق أرباحا مهمة”.

قد يهمك ايضا

أرقام مخيفة ومساع لإنقاذ السياحة في المغرب من الإفلاس

مهنيو السياحة يراهنون على الحلول الرقمية لتجاوز مرحلة الأزمة

 
almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأجانب يتوافدون على المغرب وفي أستقابلهم عروض سياحية جذابة الأجانب يتوافدون على المغرب وفي أستقابلهم عروض سياحية جذابة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 20:07 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

كريستيانو رونالدو يدرس تأجيل اعتزاله للعب مع نجله
المغرب اليوم - كريستيانو رونالدو يدرس تأجيل اعتزاله للعب مع نجله

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 16:11 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تثق بنفسك وتشرق بجاذبية شديدة

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 13:18 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

نصائح خاصة بـ"يكورات" غرف المعيشة العائلية

GMT 17:37 2018 الإثنين ,12 شباط / فبراير

دار "آزارو" تصدر مجموعتها الجديدة لربيع وصيف 2018

GMT 14:44 2012 الأحد ,14 تشرين الأول / أكتوبر

48 مليار دولار لبريطانيا من تجارة العقار العالمية

GMT 05:22 2017 الجمعة ,19 أيار / مايو

«بلانات شباط» و«بلانات الشينوا» (2/2)

GMT 06:17 2016 الثلاثاء ,05 إبريل / نيسان

دور المثقف في المجتمعات العربية

GMT 15:18 2012 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

"المحرك المميت" أول مسرحية في إطار مهرجان territoria

GMT 05:34 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

بن زايد يبحث مع عبد الرازق تعزيز العلاقات الثنائية

GMT 21:40 2014 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

طنجة من أفضل 10 مدن عالمية للسكن بعد سن التقاعد
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib