الأجانب يتوافدون على المغرب وفي أستقابلهم عروض سياحية جذابة
آخر تحديث GMT 10:39:23
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

الأجانب يتوافدون على المغرب وفي أستقابلهم عروض سياحية جذابة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الأجانب يتوافدون على المغرب وفي أستقابلهم عروض سياحية جذابة

السياحة في المغرب
الرباط -المغرب اليوم

استغل المغرب تدهور الحالة الصحية في بعض الدول الإفريقية التي كانت تمثل وجهات أساسية للسياح الأوروبيين والأسيويين ليطلق عروضا استثنائية تروم جذب أكبر عدد ممكن من السياح الأجانب، فيما تشير توقعات غير رسمية إلى تجاوز معدل الوافدين إلى المملكة الأرقام المسجلة خلال السنتين الماضيتين.وقرر المغرب فتح المجال الجوي أمام السياح الأجانب بعد تلقيح حوالي تسعة ملايين مواطن ومقيم، بينما يجب تلقيح 25 مليونا، أي 70% من مجموع الساكنة، لبلوغ المناعة الجماعية والرجوع إلى الحياة العادية بدون إجراءات احترازية.وتشير التوقعات الصادرة عن المهنيين إلى أن المستوى الذي سجلته السياحة في المغرب خلال سنة 2019 لا يمكن أن تعيد تسجيله إلا بحلول سنة 2030، ما عدا إذا كانت هناك عوامل استثنائية.

وتكبد قطاع السياحة ما يفوق 64 مليار درهم من الخسائر بسبب الأزمة الحالية، وفق دراسة رسمية، وهو ما سيجعل المهنيين يفكرون في سبل الاستدراك، ومن بينها البحث عن إمكانية جذب سياح من مناطق متفرقة وجديدة.الزبير بوحوت، باحث متخصص في القطاع السياحي، قال إن “المغرب من الدول القليلة في إفريقيا التي باشرت عمليات استقبال السياح الأجانب، ويمثل أول بلد على مستوى القارة يستفيد بشكل رسمي من إعادة فتح الخطوط الجوية والانتعاش السياحي”.

وأوضح الفاعل في المجال السياحي أن “هذه الانتعاشة تحققت لسببين: أولهما التحكم الجيد في مسارات الجائحة؛ إذ إن المغرب يحتل المرتبة الأولى في عملية التلقيح في إفريقيا، كما أن معدل الإصابة والإماتة تراجع بشكل كبير، وهذه مؤشرات تؤثر في معايير اختيار الوجهات السياحية، خاصة من قبل الأوروبيين”.

وبخصوص الدول المنافسة للمغرب في إفريقيا في المجال السياحي، أبرز بوحوت أن “الفرق يظهر واضحا وبشكل جلي؛ فتونس مثلا لم تلقح سوى 3.6 في المائة من ساكنتها، أما جنوب إفريقيا فلا تتجاوز نسبة التلقيح فيها 0.8 في المائة، و0.7 في المائة في مصر، بينما المغرب تصل نسبة التلقيح العام 23.5 في المائة. هذا المعطى مهم لأنه يتم اعتماده في تصنيفات الدول ووزارات الخارجية والسياح”.وتوقف بوحوت عند الأثمنة المشجعة التي اعتمدها المغرب في النقل الجوي والبحري، ما جعل شركة الطيران تحقق أرقاما قياسية في عدد مبيعات التذاكر وتدخل في مفاوضات من أجل تعزيز الرحلات الجوية وإضافة وجهات جديدة.

وقال الباحث المتخصص في القطاع السياحي إن “المغرب يستقبل 6 ملايين من مغاربة المهجر كل سنة. في عام 2019، سجل قدوم 12 مليون سائح، منهم 6 ملايين من مغاربة المهجر. هذا الرقم ستكون لها مكانة في الانتعاشة المحققة حاليا. بالإضافة إلى العروض المقدمة لمغاربة المهجر التي مست النقل الجوي والبحري والنقل عبر السكك الحديدية”.

واعتبر بوحوت أن “الحملة التي قام به المكتب الوطني للسياحة روجت لعدد من الوجهات المغربية”، موردا أن “الالتفاتة الملكية، على عكس مجموعة من الجاليات في المهجر، أعادت الاعتبار لمغاربة العالم. كما أنه عندما ينتعش القطاع السياحي، فإن كل القطاعات الأخرى تشهد حركية كبيرة وتحقق أرباحا مهمة”.

قد يهمك ايضا

أرقام مخيفة ومساع لإنقاذ السياحة في المغرب من الإفلاس

مهنيو السياحة يراهنون على الحلول الرقمية لتجاوز مرحلة الأزمة

 
almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأجانب يتوافدون على المغرب وفي أستقابلهم عروض سياحية جذابة الأجانب يتوافدون على المغرب وفي أستقابلهم عروض سياحية جذابة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 15:56 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024
المغرب اليوم - الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024

GMT 17:41 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 08:33 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 16:23 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 18:27 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

ميداليتان للجزائر في الدورة المفتوحة للجيدو في دكار

GMT 17:40 2019 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

نجم ليفربول يشعل مواقع التواصل بمبادرة "غريزية" غير مسبوقة

GMT 14:14 2018 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

متزوجة تعتدي على فتاة في مراكش بسبب سائح خليجي

GMT 10:41 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

عروض فرقة الفلامنكو الأندلسية على مسرح دونيم الفرنسي

GMT 16:22 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

جدول أعمال مجلس الحكومة المغربية في 25 كانون الثاني

GMT 16:46 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

سقوط بالون طائر يحمل عددًا من السائحين في الأقصر

GMT 00:22 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

نيرمين الفقي تكشف سبب مشاركتها في مسلسل "أبوالعروسة"

GMT 02:12 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

سعر الدرهم المغربي مقابل الدولار الأميركي الثلاثاء
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib