الاحتقان داخل قطاع الصحة يدفع الوزير آيت الطالب إلى طلب الحوار
آخر تحديث GMT 02:40:56
المغرب اليوم -
ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم تقديم 21 شخصا أمام وكيل الملك بتارودانت على خلفية أحداث شغب مباراة هوارة وأمل تزنيت وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3365 شهيداً و14344 مصاباً منذ بدء العدوان الإسرائيلي "حزب الله" يجبر طائرتين مسيرتين لقوات الاحتلال الإسرائيلي على مغادرة الأجواء اللبنانية أوكرانيا تعلن مسئوليتها عن اغتيال ضابط روسي في شبه جزيرة القرم جيش الاحتلال الإسرائيلي يقوم ببناء بؤر الاستيطانية وفتح محاور جديدة للبقاء أطول في قطاع غزة إرتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,712 أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي فرنسا تستنفر وتمنع العلم الفلسطيني قبل مباراتها مع إسرائيل خشية تكرار أحداث أمستردام حزب الله يُنفذ هجوماً جويًّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضية على مقر قيادة كتيبة راميم في ثكنة هونين شمال مدينة صفد مقتل مستوطنيين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين جراء سقوط صواريخ لحزب الله في نهاريا
أخر الأخبار

الاحتقان داخل قطاع الصحة يدفع الوزير آيت الطالب إلى طلب الحوار

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الاحتقان داخل قطاع الصحة يدفع الوزير آيت الطالب إلى طلب الحوار

خالد آيت الطالب، وزير الصحة والحماية الاجتماعية
الرباط ـ المغرب اليوم

وجه خالد آيت الطالب، وزير الصحة والحماية الاجتماعية، دعوات متفرقة إلى النقابات القطاعية الصحية لعقد سلسلة اجتماعات يومي السبت والاثنين المقبلين، بمعدل ساعة واحدة لكل نقابة.

ومن المرتقب أن يستقبل الوزير النقابات الصحية وفق تسلسل ترتيبها في الانتخابات المهنية الأخيرة؛ إذ من المفترض استقبال الجامعة الوطنية للصحة المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل على الساعة العاشرة صباحا، بعدها النقابة الوطنية للصحة التابعة للكنفيدرالية الديمقراطية للشغل، ثم النقابة الوطنية للصحة العمومية العضو المؤسس للفيدرالية الديمقراطية للشغل، على أن يستقبل في المساء النقابات المستقلة لأطباء القطاع العام والممرضين.ومن المفترض إجراء باقي اللقاءات يوم الاثنين، وذلك باستقبال الجامعة الوطنية للصحة المنضوية تحت لواء الاتحاد العام للشغالين بالمغرب، والجامعة الوطنية لقطاع الصحة المنضوية تحت لواء الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، والمنظمة الديمقراطية للصحة التابعة للمنظمة الديمقراطية للشغل.

وفي هذا الإطار، قال حمزة الإبراهيمي، مسؤول الإعلام والتواصل بالنقابة الوطنية للصحة العمومية، إن الدعوات إلى هذه الاجتماعات جرت عبر الهاتف ودون تحديد جدول الأعمال، وتزامنت مع يوم الغضب والاحتجاج الذي عاشه القطاع الصحي يوم الثلاثاء الماضي أمام جميع المندوبيات الإقليمية للوزارة على امتداد التراب الوطني، وذلك بعد انصرام 7 أشهر عن آخر جلسة للحوار.

وأضاف: “من جهتنا كتنسيق نقابي مكون من خمس نقابات قطاعية تنتمي للاتحاد المغربي للشغل والكنفيدرالية الديمقراطية للشغل والفيدرالية الديمقراطية للشغل والاتحاد العام للشغالين بالمغرب والاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، أعربنا في بيان مشترك عقب توصلنا بدعوة الاجتماع عن تدارسنا الرد الموحد وكيفية التعامل مع دعوة الوزارة، وأهبنا بكل الأطر الصحية، بكل فئاتها، الاستمرار في التعبئة لتنفيذ البرنامج النضالي المسطر”.

وأثار الإبراهيمي نقاطا عدة بشأن هذه الدعوة، “أولها أن الحوار ليس غاية في حد ذاته بل وسيلة لتنزيل المقاربة التشاركية والحكامة والتدبير، كما أنه يعتبر آلية من آليات التفاوض الجماعي والترافع عن قضايا وهموم الشغيلة الصحية”.ثاني النقاط التي ذكرها المتحدث، هي أن “الحوار ليس مبتغانا في حد ذاته بل إرادتنا من خلال التنسيق هي تحقيق العدالة والإنصاف لجميع مهنيي الصحة”، وثالثها هي أن “الوزارة مدعوة لضمان شروط إنجاح الحوار من خلال ديمومته والخروج به من منطق الموسمية وتهدئة الأجواء إلى المأسسة وفق أجندة موضوعاتية وزمنية محددة”.

وتحدث الإبراهيمي عن ضرورة “توفر الإجابات العملية والفعلية عن الأولويات المطلبية الأربع التي ظلت معلقة منذ جلسات الحوار السابقة”، ناهيك عن “توفر الإرادة والقرار السياسيين لتنزيل والاستجابة لمطالب الأطر الصحية التي تبقى جد محدودة وبدائية مقاربة مع عطائهم وما تطلبته مرحلة الجائحة من انخراط وتعبئة جماعية وتضحية بالذات بكل الوطنية الحقة رغم الخصاص الكبير وانعدام ظروف العمل وتملص الوزارة من وعودها بصرف تحفيزات”.

وكان التنسيق النقابي الخماسي أعلن في بيان سابق إدانته “عبث الحكومة ووزارتي الصحة والمالية والميزانية تجاه انتظارات الشغيلة الصحية، والتنكر المستمر للمطالب المشروعة لكافة فئات مهنيي الصحة التي كانت تنتظر الاهتمام بأوضاعها وتحفيزها على التضحيات التي قامت بها ومازالت لمواجهة كوفيد-19”.

كما استنكرت النقابات ما أسمته “تهريب مشروع قانون الوظيفة العمومية الصحية وطبخه بعيدا عن القطاع وشغيلته والنقابات الممثلة لها، ومحاولات إفراغ مبدأ خصوصية قطاع الصحة من مضمونه النبيل، والهجوم على المكتسبات، وعدم إشراك النقابات في نقاش وبلورة التصورات والنصوص القانونية والتنظيمية المتعلقة بإصلاح المنظومة الصحية”

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

آيت الطالب يدعو التنسيق الخماسي للنقابات الصحية إلى الحوار بعد الاحتجاج

 

المغرب يوسع حملة التلقيح لتشمل اللاجئين

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الاحتقان داخل قطاع الصحة يدفع الوزير آيت الطالب إلى طلب الحوار الاحتقان داخل قطاع الصحة يدفع الوزير آيت الطالب إلى طلب الحوار



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
المغرب اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 10:04 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
المغرب اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 00:06 2016 الأربعاء ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة عمل خبز الذرة للإفطار

GMT 16:46 2014 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

الشوفان سلاح ضد السرطان

GMT 03:39 2017 السبت ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

دخول سيارتين قديمتين لـ"مرسيدس بنز" إلى المزاد العلني

GMT 07:11 2015 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

ارتفاع معدل التلوث جراء حرائق الغابات في إندونيسيا

GMT 19:47 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

ميس حمدان تسجّل حلقة رائعة لبرنامج "بيومي أفندي"

GMT 11:02 2022 الأحد ,11 كانون الأول / ديسمبر

بيروت تتوالد من رمادها وتتزين بكُتابها.

GMT 22:37 2020 الإثنين ,18 أيار / مايو

وفاة رجل الأعمال السعودي صالح كامل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib