دراسة حديثة تكشف أن مصابي الفصام أكثر إيجابية في التعامل والرد
آخر تحديث GMT 10:11:21
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

في محاولة الشعور بالسلام الداخلي

دراسة حديثة تكشف أن مصابي الفصام أكثر إيجابية في التعامل والرد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دراسة حديثة تكشف أن مصابي الفصام أكثر إيجابية في التعامل والرد

مرضى الفصام
لندن ـ كاتيا حداد

كشفت دراسة جديدة أن مصابي الفصام اللذين يسمعون أصواتًا تتماشى مع معتقداتهم هم أكثر الأشخاص إيجابيه في التعامل والرد ، وأكثرهم شعورًا بالسلام الداخلي ، ووجدت الدراسة أيضًا أن سماع الأصوات الداخليه لمرضى الفصام والتي تتناقض مع أفكارهم تجعلهم أكثر حزنًا.

وقال مؤلف الدراسة الدكتور فيليبو فاريزي من جامعة مانشستر "معظم سامعي الصوت الذين يعانون من صعوبات في الصحة العقلية في الدراسة كانت أصواتهم عائق يحول دون تحقيق أهدافهم ، ورأوا أن أصواتهم تسبب لهم الألم والمتاعب لكن هناك صانعي صوت أخرين وجدوا أن الأصوات تسهل أهدافهم القيمة ، وبالتالي فهي جزء لطيف وبناء من حياتهم ، لذلك علينا أن نسعى لمساعدة العملاء على استكشاف كيفية ربط أصواتهم بالأهداف التي تهمهم وتمكينهم من التقدم نحو تحقيق تلك الأهداف".

وأجرى باحثون من جامعة مانشستر مقابلات مع 22 شخصًا سمعوا أصواتًا في رؤوسهم و 18 شخصًا لم يفعلوا ذلك ، وسأل المشاركون في الدراسة عن أهدافهم الشخصية، وكيف يتفاعلون مع أي أصوات داخلية ، ومدى تأثير هذه الأصوات عليهم في تحقيق طموحاتهم.

وكشفت النتائج أن الاشخاص الذين يسمعون الأصوات والتي تتوافق مع معتقداتهم الشخصية هم أكثرالأشخااص إيجابيه في الرد عليها ، ويجدونها ممتعة أما الأصوات الداخلية التي تتناقض مع أهداف الشخص تسبب لهم الضيق.

وأضاف فاريزي "معظم صانعي الصوت الذين يعانون من صعوبات في الصحة النفسية في دراستنا كانت أصواتهم كعائق دون تحقيق أهدافهم ، واعتبروا أن أصواتهم تسبب الألم والمتاعب لكن صانعي الصوت الآخرين يجدون أن الأصوات تسهل أهدافهم القيمة ، وبالتالي فهي جزء لطيف وبناء من حياتهم لذاعلينا أن نسعى لمساعدة العملاء على استكشاف كيفية ربط أصواتهم بالأهداف التي تهمهم وتمكينهم من التقدم نحو تحقيق تلك الأهداف ، وستكون هذه طريقة أكثر جدوى وقبولًا لدعمها" ، فيما نشرت النتائج في مجلة علم النفس والعلاج النفسي "النظرية والبحوث والممارسة".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة حديثة تكشف أن مصابي الفصام أكثر إيجابية في التعامل والرد دراسة حديثة تكشف أن مصابي الفصام أكثر إيجابية في التعامل والرد



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib