عبرت عن سعادتها بعد مرور أسبوعين على إشرافها على أسبوع الموضة العربي
آخر تحديث GMT 20:14:25
المغرب اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

الأميرة نورة بنت فيصل تعلن عن الوجه الجديد للأزياء في المملكة العربية السعودية

عبرت عن سعادتها بعد مرور أسبوعين على إشرافها على "أسبوع الموضة العربي"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عبرت عن سعادتها بعد مرور أسبوعين على إشرافها على

الأميرة نورة بنت فيصل آل سعود
الرياض - المغرب اليوم

 تمثل الأميرة نورة بنت فيصل آل سعود، الوجه الجديد للموضة في المملكة العربية السعودية التي تشهد سلسلة بوادر انفتاح اجتماعي منذ فترة. وتبدو الأميرة نورة، وهي ابنة أحد أحفاد مؤسس المملكة، سعيدة للغاية بعد أسبوعين على إشرافها على "أسبوع الموضة العربي" الذي نظم للمرة الأولى في السعودية. وقد عينت في كانون الأول/ديسمبر الماضي، الرئيسة الشرفية لمجلس الموضة العربي. ومنذ تعيين الأمير محمد بن سلمان (32 سنة) ولياً للعهد منتصف العام الماضي، شهدت المملكة إصلاحات وبوادر انفتاح اجتماعي بينها السماح للمرأة بقيادة السيارة، وإعادة فتح دور السينما وإقامة حفلات غنائية.

ويندرج هذا الانفتاح في إطار خطة "رؤية 2030" التي طرحها الأمير محمد عام 2016 وتهدف إلى جذب الاستثمارات الخارجية وتنويع الاقتصاد لوقف الارتهان التاريخي للنفط. وتعكس الأميرة التي تتسم بالأناقة واللطف، صورة يرى فيها مؤيدوها مستقبل السعودي. وقالت الأميرة إن "المملكة العربية السعودية لديها روابط قوية مع ثقافتها. وكامرأة سعودية، أحترم ثقافتي وأحترم ديانتي". وأضافت "ارتداء العباءة، أو أن تكوني محافظة، إن رغبتم في قول ذلك، والطريقة التي نرتدي فيها الملابس... كلها جزء مما نحن عليه. هذا جزء من ثقافتنا. هذه هي حياتنا حتى أثناء السفر".

وانطلقت النسخة السعودية من "أسبوع الموضة العربي" في 11 نيسان (أبريل)، وشارك فيه مصممون أجانب كبار مثل الفرنسي جان بول غوتييه والإيطالي روبرتو كافالي، إلى جانب مصممين محليين مثل السعودية أروى البناوي التي تلقى تصاميمها رواجاً في المنطقة، ومشاعل الراجحي التي أطلقت علامة تجارية تحمل اسمها. وأثار الحدث الذي نظمه مجلس الموضة العربي اهتمامًا دوليًا واسعًا، وأصبح علامة فارقة في السعودية رغم إثارته بعض الجدل، كونه كان مخصصاً فقط للنساء ومُنع دخول الكاميرات إليه. وتشرح الأميرة سبب ذلك، موضحة أن "اللوجستيات تأخذ وقتاً في السعودية، خصوصاً مع أمر يحدث للمرة الأولى". وتابعت: "مرة أخرى، هذا جزء من الضوابط التي علينا اتباعها في إطار الثقافة. كان حدثاً مخصصاً للنساء فقط وبعض النساء يحضرن إلى هذا الحدث، وغالبيتهن يشعرن بالأمان. أنا أحضر لرؤية الموضة دون أن يتوجب علي أن أقلق إذا صوّرني أحدهم. أرغب في الاستمتاع بالأمر".

والتقط مصورون تابعون لمجلس الموضة صورًا لهذا الحدث، ونشرت بعد موافقة الهيئة العامة للترفيه في المملكة. وتلقت الأميرة تعليمها في طوكيو، وتذكر أن اليابان أثرت عليها كثيراً في مقاربتها للموضة والملابس والعمل والناس. وقالت "هناك بدأ حب الموضة. أعتقد أنني أجلب الكثير من اليابان إلى السعودية، مثل احترام الآخرين واحترام ثقافات الآخرين ودياناتهم". ويشكل "أسبوع الموضة العربي" المنصة الوحيدة عالمياً لعرض تصاميم "الكوتور الجاهزة" (ريدي كوتور)، وهو نمط في الأزياء قدمه للمرة الأولى عام 2014 "مجلس الأزياء العربي" الذي يضم ممثلين لدول الأعضاء في جامعة الدول العربية. وتحظى "الموضة النصفية"، أو "ديمي كوتور" كما يطلق عليها، وهي نقطة وصل بين الملابس الجاهزة والراقية، بشعبية متزايدة في المنطقة مع ازدياد عدد المؤثرين عبر وسائل التواصل الاجتماعي في هذا المجال. وترغب السعودية في أن تكون لها حصة من هذا السوق كمركز تصنيع في المستقبل.

 

ويجمع هذا النمط التصميمي بين الأزياء الجاهزة والأزياء الراقية، ويركز على ملابس مصممة ومنفذة بمعايير الأزياء الراقية على أن تتوافر في الأسواق وبمقاسات مختلفة. ولاقى ذلك رواجاً لدى السيدات العربيات الباحثات عن التأنق في شكل يومي. وتشرح الأميرة أن "الملابس الراقية (هوت كوتور) لم تعد في متناول الكثير من الناس"، موضحة: "لطالما كانت الملابس الراقية جزءاً من الموضة وما زالت. ولكن في هذه الأيام، يركز الناس أكثر على الملابس الجاهزة التي يمكن للجميع أن يستمتع بها، ويستطيع الجميع ارتداءها، وبإمكان الكل أن يكون جزءاً منها". وتتابع: "هذا هو بيت القصيد من الموضة. أن يكون في إمكان أي شخص أن يكون جزءاً منها".

وتحلم الأميرة بإدخال صناعة النسيج إلى المملكة، بينما تسعى السلطات السعودية إلى تقليل ارتهان الاقتصاد على النفط. وتقول: "حتى لو كان 10 في المائة فقط من خط الإنتاج أو خط التصنيع، يمكننا أن نضيف اللمسات النهائية أو المراحل الأخيرة من تجميع (الملابس)، في السعودية". وتضيف: "اعتقد أن بإمكاننا القيام بأمر رائع".

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عبرت عن سعادتها بعد مرور أسبوعين على إشرافها على أسبوع الموضة العربي عبرت عن سعادتها بعد مرور أسبوعين على إشرافها على أسبوع الموضة العربي



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 16:11 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تثق بنفسك وتشرق بجاذبية شديدة

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 13:18 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

نصائح خاصة بـ"يكورات" غرف المعيشة العائلية

GMT 17:37 2018 الإثنين ,12 شباط / فبراير

دار "آزارو" تصدر مجموعتها الجديدة لربيع وصيف 2018

GMT 14:44 2012 الأحد ,14 تشرين الأول / أكتوبر

48 مليار دولار لبريطانيا من تجارة العقار العالمية

GMT 05:22 2017 الجمعة ,19 أيار / مايو

«بلانات شباط» و«بلانات الشينوا» (2/2)

GMT 06:17 2016 الثلاثاء ,05 إبريل / نيسان

دور المثقف في المجتمعات العربية

GMT 15:18 2012 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

"المحرك المميت" أول مسرحية في إطار مهرجان territoria

GMT 05:34 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

بن زايد يبحث مع عبد الرازق تعزيز العلاقات الثنائية

GMT 21:40 2014 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

طنجة من أفضل 10 مدن عالمية للسكن بعد سن التقاعد
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib