صوفي هولم تروي تجربة نجاحها في هذه صناعة الحقائب المعقدة
آخر تحديث GMT 22:44:14
المغرب اليوم -
نادي وست هام يونايتد يُعلن أقال مدربه الإسباني جولين لوبتيغي بسبب سوء نتائج الفريق هذا الموسم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يُقدم العزاء في وفاة أسطورة الملاكمة عبد القادر ولد مخلوفي مقتل 3 وإصابة 3 آخرين جراء تحطم طائرة مائية في جزيرة سياحية أسترالية توقف حركة الطيران بين سوريا والإمارات بعد انطلاق أول رحلة جوية أمس الثلاثاء قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مدينة الظاهرية جنوب الخليل في الضفة الغربية وتصادر عدداً من المركبات إدارة بايدن تُحذر ترامب من كارثة إنسانية في غزة حال دخول قانون حظر الأونروا حيز النفاذ وزارة الخارجية السورية تدعو إلى رفع العقوبات بشكل كامل بعد زوال السبب الذي وجدت من أجله الجيش الإسرائيلي يعلن العثور على جثة الأسير يوسف الزيادنة في رفح بقطاع غزة وأعادتها إلى تل أبيب الإمارات تُدرج 19 فرداً وكياناً على قوائم الإرهاب المحلية وذلك لارتباطهم بتنظيم الإخوان المسلمين مقتل 3 جنود إسرائيليين وإصابة آخرين بجروح متفاوتة جراء انفجار عبوة ناسفة شمال قطاع غزة
أخر الأخبار

ستفتتح أوّل متجر دائم لها في شارع شيلتيرن في ماريليوني

صوفي هولم تروي تجربة نجاحها في هذه صناعة الحقائب المعقدة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صوفي هولم تروي تجربة نجاحها في هذه صناعة الحقائب المعقدة

مصممة حقائب اليد صوفي هولم
باريس ـ مارينا منصف

اهتم عالم الموضة منذ 10 سنوات بحقائب اليد بدرجة كبيرة، وبدأت العلامات التجارية في صناعة الحقائب ووضع أسمائهم عليها، كما ظهرت حقائب الفرو الصغيرة والتي تشبه الألعاب المملوكة الخاصة، وظهرت أيضًا حقائب اليد المنتفخة، وأطلقت دار أزياء "لويس فيتون" حيقبة في العام 2001 بالتعاون مع الفنان ستيفين بروس، وكان الرسومات عليها بخط اليد.

وكان على الرغم من الأسعار المتصاعدة سريعًا لحقائب اليد، لن تشتري حقيبة يد للعمر كله، والتي ربما يصل سعرها إلى 1000 جنيه إسترليني، وفي غضون ستة أشهر ستظهر حقائب جديدة وألوان أخرى، ستجعلك تفكرين في شراء شنطة أخرى، إنها عملية مرهقة.

ويعد اقتناء شنطة اليد بالنسبة للسيدات أمرًا مرهقًا للغاية، حيث التصاميم المختلفة، والألوان، وتروي هنا صوفي هولم، مصممة حقائب اليد، تجربة نجاحها في هذا المجال المعقد، وهي خريجة جامعة كينغستون، وأصدرت مؤخرًا مجموعتها إلى الأضواء.

وكان أول عرض صغير لها، لمجرد بناء الثقة بأعتبار أنها تقدم فكرة، وقد حصلت على 16 سهمًا فقط، ولكن كان عليها استيعاب سرعة الإنتاج، وخلال سنة أو ما قارب ذلك، بدأت في تسريع عملية الإنتاج والدفع بها إلى الأمام، وكان لديها اهتمام تجاري جاد.

وتقول هولم "أعتقد أن هناك إرهاقًا حقيقيًا في الشعار، وكان هذا نهجًا شخصيًا أكثر بكثير، وكنت أرغب في تصميم الأشياء التي لقت رواجًا، كل شيء على الحقيبة له وظيفته، وهناك جمال حقيقي من خلال هذه الوظائف، الحقائب ذات جودة وسحر، والألوان غنية، هناك اللون الفلامنغو الوردي، الذي أثني عليه حين أرتديته".

ولدى هولم تصاميم جديدة، مثل السوينه، وهي حقيبة على شكل دلو لأنيقة تحتوي على خزام كتف، ويمكن ارتدائها "كروس"، والتصميم بولت الأنيق، ذو الأربطة المستوحاة من الحقيبة العسكرية القديمة، ويمكن امساكها من المقبض العلوي، ويود أيضًا حزام للكتف طويل قابل للإزالة.

وتتميز حقائبها بالزخارف الجميلة، والألوان الرائعة وكذلك الجلود الراقية، كما أن أسعارها مناسبة، حيث تقول "من المهم جدًا بالنسبة لنا أن تكون أسعارنا مناسبة، وذات جودة عالية، كما أنك ستحصل على حقيبة رائعة مقابل ما ستدفعه، كما أننا نستخدم جلود أفضل من المنافسين، فهي مصنوعة في إيطاليا ومطلية بالذهب".

أسست هولم شركتها بحذر، من دون أي شعارات أو اتجاهات، وكذلك استثمار، وتمكنت من الوصول إلى أوج نجاحها وهي في سن 34، حيث يمكنها التباهي بالأوسمة التي حصلت عليها من داوننغ ستريت في العام 2015، و أهدت سامنثا كاميرون، حقيبة من تصميم هولم للسيدة الصينة الأولى، بنغ لي يوان، ذات اللون الرمادي كرمز للتصميم البريطاني.

وستفتح في هذا الشهر، أوّل متجر دائم لها في شارع شيلتيرن في ماريليوني، حيث الموقع المتميز للعلامات التجارية الغربية ذات الذوق الراقي.

وتعتبر هولم شخص براغماتي، وتؤكد أن كل شيء قامت به كان مخاطرة، وكانت تأمل في أن ينجح، ولكن حين نظرت إلى الأرقام التي باعات بها منتجاتها تشعر بالثقة.

وتستفيد هولم من تصميماتها باختيار التصاميم الجديدة والحصرية، وفي هذا الشتاء وبمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيسها، ستقوم بإصدار خط المعاطف الصوفية والجلدية، والتي تتناسب مع تصاميم حقائبها المميزة.

وتحب هولم عرض منتجاتها على تطبيق "إنستغرام" قائلة" الأرتباط مع الجمهور أمر رائع بالفعل، ومن الطبيعي أن أعرض منتجاتي عليهم".

وتؤكد هولم أن الأمومة زادت من تركيزها ومنظورها وأفكارها، موضحة" أحب العودة إلى المنزل في وقت محدد، هذا يجعلني أكثر حسما لأنني أحب عملي، وهو أهم شيئ في حياتي، ولكن حين أعود إلى المنزل وأرى طفلي يلعب مع بطته ويضحك، أنسى كل شيء".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صوفي هولم تروي تجربة نجاحها في هذه صناعة الحقائب المعقدة صوفي هولم تروي تجربة نجاحها في هذه صناعة الحقائب المعقدة



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 04:02 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

ملخص وأهداف مباراة توتنهام ضد ليفربول في الدوري الإنكليزي

GMT 21:17 2019 الجمعة ,03 أيار / مايو

المكاسب المالية تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 02:19 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

فالنسيا يواصل نزيف النقاط بالتعادل مع ديبورتيفو ألافيس

GMT 17:49 2017 الثلاثاء ,17 كانون الثاني / يناير

بشرى بوشارب تُعلن عن رواية "المهاجرة" في القاهرة

GMT 22:17 2016 الإثنين ,10 تشرين الأول / أكتوبر

فوائد لاستخدام العشب الصناعي في حديقة منزلك

GMT 17:54 2016 الجمعة ,14 تشرين الأول / أكتوبر

سون هيونغ مين يفوز بجائزة لاعب الشهر في الدوري الإنجليزي

GMT 15:48 2016 الأحد ,11 كانون الأول / ديسمبر

آن هاثاواي تفتخر برشاقتها بعد الولادة في فستان أسود

GMT 13:23 2015 الخميس ,22 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار ومواصفات آيفون 5S بتقنية 4G في المغرب

GMT 02:09 2015 السبت ,19 كانون الأول / ديسمبر

الحكم على المتطرف عبد الرؤوف الشايب بالحبس خمسة أعوام

GMT 04:33 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

لاعبون مغاربة فوتوا قطار كأس العالم بسبب قرار خاطئ

GMT 02:23 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

شيماء مرسي تؤكّد أهمية اتّباع إتيكيت مواقع التواصل الاجتماعي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib