18  فيلمًا تتحدى كورونا وتتنافس على أسد “البندقية” الذهبي الأربعاء
آخر تحديث GMT 10:56:02
المغرب اليوم -
وفاة الموسيقار المغربي محمد بن عبد السلام عن عمر يناهز 94 عاماً الوكالة الأوروبية لسلامة الطيران تُحذر من مخاطر كبيرة تواجهها الطائرات عند التحليق في الأجواء الروسية المحكمة العليا الأميركية ترفض تأجيل نطق الحكم الجنائي ضد الرئيس المنتخب دونالد ترامب البرلمان اللبناني ينتخب جوزيف عون رئيسا جديدا للبنان بعد ولة انتخابية ثانية ظهر الخميس "99 صوتًا من أعضاء مجلس النواب اللبناني يحسمون جولة الانتخابات الرئاسية" إستعدادات وتحضيرات يشهدها قصر بعبدا بانتظار الرئيس اللبناني الـ14 للبلاد بدء عملية تصويت نواب البرلمان اللبناني بالاقتراع السري في الدورة الثانية لانتخاب الرئيس الجديد بدء جلسة الدورة الثانية في البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس الجمهورية نادي وست هام يونايتد يُعلن أقال مدربه الإسباني جولين لوبتيغي بسبب سوء نتائج الفريق هذا الموسم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يُقدم العزاء في وفاة أسطورة الملاكمة عبد القادر ولد مخلوفي
أخر الأخبار

ينطلق المهرجان أمام الكاميرات الحرارية بمشهد تغلب عليه الكمامات

18 فيلمًا تتحدى "كورونا" وتتنافس على أسد “البندقية” الذهبي الأربعاء

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 18  فيلمًا تتحدى

مدينة البندقية
القاهرة - المغرب اليوم

يتسابق 18 فيلمًا على الفوز بجوائز “الأسد الذهبي” ضمن مهرجان البندقية السينمائي الذي يفتتح الأربعاء أمام عدسات الكاميرات الحرارية وبمشهد تغلب عليه الكمامات، متحديًا جائحة كوفيد-19 التي غيّرت وجه العالم، وتجدُد تفشّي فيروس كورونا المستجد.وانطلاقًا من أهمية هذا الحدث السينمائي العالمي السنوي، يشارك في افتتاح المهرجان مديرو أكبر 8 مهرجانات في أوروبا التي تتنافس سنويًا لجذب أفضل الأفلام، بينها مهرجانا كان وبرلين، تعبيرًا عن “التضامن مع صناعة السينما العالمية” في خضمّ الأزمة التي تعانيها.ولم يكن من المؤكد إقامة النسخة الـ77 لهذا المهرجان،

وهو من الأقدم في العالم، إذ إن إيطاليا هي إحدى الدول الأوروبية الأكثر تضررًا من تفشي فيروس كورونا المستجد.وكانت لدى شركات الإنتاج هموم أخرى في قطاع يعاني أزمة كبيرة نتيجة عواقب الأزمة الصحية، وقد أدّت هذه الأزمة إلى تغييب مهرجان كان الذي يقام عادة في الربيع، وهو المنافس التاريخي لمهرجان البندقية.وإذا سارت الأمور كما هو مخطط لها، سيتيح مهرجان البندقية لعالم السينما متابعة مرور النجوم مجددًا على السجادة الحمراء، وستشهد صالات جزيرة ليدو عودة العروض العالمية الأولى.لكنّ لهذه العودة ثمنها، إذ ستتخذ “إجراءات أمنية غير عادية، ستطبق بصرامة لضمان راحة البال لجميع المشاركين من دون أي مخاطرة”،

على ما قال مدير المهرجان ألبرتو باربيرا. وأضاف: “ستغيب بعض الأفلام الرائعة، بينما لن يتمكن بعض أعضاء فرق عمل الأفلام المشاركة من الحضور”، بل سيتاح لهم الإدلاء بمداخلات تبث عبر تقنية الفيديو.وقد أثر ذلك على “علاقة الحب” بين هوليوود والبندقية، إذ كانت أهم الإنتاجات الأميركية تُعرض في المهرجان الإيطالي، مما يضاعف حظوظها لنيل الجوائز الأميركية، كذلك سيكون حضور النجوم العالميين محدودًا جدًا في الليدو.وفي المباني المخصصة للعروض وللمؤتمرات الصحفية الواقعة بمعظمها على الشاطئ، ستنتشر الماسحات الضوئية لقياس درجة حرارة الحضور،

وسيفرض وضع الكمامات داخل الصالات وخارجها، إذ تحرص إدارة المهرجان على تجنب سيناريو تحوّله بؤرة لتفشي الفيروس.وخفض عدد المقاعد في الصالات إلى النصف لضمان التباعد الاجتماعي، ويلتزم كل وافد إلى المهرجان من خارج منطقة “شنغن” إجراء الفحص الخاص بفيروس كورونا.غير أن هذا التشدد في الإجراءات المتخذة على خلفية المنحى التصاعدي لتفشّي العدوى في إيطاليا، لا يحجب الأفلام الـ18 المشاركة في السباق للفوز بجائزة “الأسد الذهبي”، منها 8 افلام من إخراج نساء.ولاحظ باربيرا أن “المكوّن النسائي كان يقتصر، إلى الآن، على نسبة مخجلة”،

آملا -بالتأكيد- في وضع حد للجدل الذي شهدته الدورات السابقة للمهرجان، ولا يزال هذا الموضوع ساخنًا في عالم السينما، بعد 3 سنوات على موجة “مي تو” (أنا أيضًا).وتترأس لجنة التحكيم امرأة ملتزمة بهذه القضايا، هي الأسترالية كايت بلانشيت، وإلى جانبها الممثل الأميركي مات ديلون والمخرج الألماني كريستيان بيتزولد والممثلة الفرنسية لوديفين سانييه.وستتولى هذه اللجنة اختيار الفيلم الذي يستحق جائزة “الأسد الذهبي” المرموقة بين إنتاجات من دول عدة، كإيطاليا والهند وبولندا، خلفًا لفيلم “جوكر” لتود فيليبس، الذي توج العام الفائت، ثم فاز بعد 5 أشهر بجائزتي “أوسكار”.

وفي البرنامج مثلًا فيلم “وايف أوف إي سباي” للياباني كيوشي كوروساوا، و”آمان” للمخرجة نيكول غارسيا، وهو الفيلم الوحيد من فرنسا.ومن خارج المسابقة، يبرز فيلم “وانت نايت إن ميامي” الذي تولت إخراجه الممثلة الأميركية الإفريقية ريجينا كينغ، ويتناول بدايات الملاكم كاسيوس كلاي (الذي سيصبح محمد علي). وتكمن أهمية الفيلم في تزامنه مع الضجة المثارة في الولايات المتحدة بشأن مسألة العنصرية، وقبل شهرين من الانتخابات الرئاسية الأميركية.كذلك سيكون لفيلم “غريتا” وقع خاص في البندقية المهددة بارتفاع منسوب المياه، إذ يتناول هذا الشريط الوثائقي السويدي من إخراج ناثان غروسمان سيرة الناشطة البيئية الملتزمة قضايا المناخ غريتا ثونبرغ.

 

قد يهمك ايضا:

اختيار فيلم "حنة ورد" للمشاركة بمهرجان ناشفيل السينمائي في أميركا

مهرجان القاهرة للمسرح التجريبي يقرّر إهدء دورته لاسم الراحل سناء شافع

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

18  فيلمًا تتحدى كورونا وتتنافس على أسد “البندقية” الذهبي الأربعاء 18  فيلمًا تتحدى كورونا وتتنافس على أسد “البندقية” الذهبي الأربعاء



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:11 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

المغرب يستعيد مكانته كأول وجهة سياحية في إفريقيا
المغرب اليوم - المغرب يستعيد مكانته كأول وجهة سياحية في إفريقيا

GMT 08:17 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

ترامب يؤكد أن بوتين يرغب في اجتماع لإنهاء حرب أوكرانيا
المغرب اليوم - ترامب يؤكد أن بوتين يرغب في اجتماع لإنهاء حرب أوكرانيا

GMT 21:52 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

فالنسيا يقيل مدربه باراخا بعد التراجع للمركز قبل الأخير

GMT 11:01 2019 الأحد ,21 إبريل / نيسان

اكتنز ثواب وفضل ليلة النصف من شهر شعبان

GMT 20:16 2019 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

الهدف الأول لليفربول عن طريق ساديو مانيه

GMT 12:05 2018 الخميس ,19 إبريل / نيسان

"ديور" تطلق مجموعة جديدة ومميزة من الساعات

GMT 00:12 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

إنتر يواصل ملاحقة الصدارة بثنائية في كومو

GMT 23:47 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

نيكولاس غونزاليس سعيد باللعب في غير مركزه مع يوفنتوس
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib