بهذه الطريقة ناقشت الدراما السورية قضية الاغتصاب وتركت أثرها
آخر تحديث GMT 06:05:33
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

بعد إثارة الأزمة بسبب قصة الشاب المصري أحمد بسام زكي

بهذه الطريقة ناقشت الدراما السورية قضية الاغتصاب وتركت أثرها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - بهذه الطريقة ناقشت الدراما السورية قضية الاغتصاب وتركت أثرها

روتانا دراما
القاهرة - المغرب اليوم

شغلت قضايا التحرش والاغتصاب الشارع العربي مؤخرًا بعد قصة الشاب المصري أحمد بسام زكي الذي تحرش واغتصب العديد من الفتيات، فيما جاءت الشكاوى عليه من قبل ما يقارب 100 فتاة، بعضهن قاصرات.هذه الحادثة أشعلت الرأي العام، وفتحت النقاش حول سكوت الفتيات عن التحرش والاغتصاب خوفًا من المجتمع وعائلاتهن، وتفاعل معها عدد كبير من الفتيات اللاتي تجرأ الكثير منهن بعدها بالحديث عن مواقف تحرش تعرضن لها في طفولتهن أو في أعمالهن أو حتى من قبل أشخاص مقربين في العائلة، كما كان للشباب أيضًا مشاركة ببعض القصص والروايات حول التعرض للتحرش.واطلق مغردون عبر موقع تويتر أكثر من هاشتاغ عن قصص التحرش وضرورة الحديث عنه ومشاركة كل ضحية لقصتها وعدم السكوت عن المتحرش والمغتصب لكي يلقى العقاب المناسب.

وكان للمشاهير النصيب الأكبر في المشاركة ودعم الفتيات من أجل مواجهة التحرش والاغتصاب ومحاولة القضاء عليه بشكل أو آخر وتوعية المجتمع لهذه المشكلة المثيرة للجدل.وحوادث التحرش والاغتصاب ليست حديثة على المجتمع العربي، إلا أن وجود مواقع التواصل الاجتماعي قد ساهمت بشكل كبير في كسر فكرة الخوف من الحديث عن القضية.وتم التطرق لقضايا التحرش والاغتصاب على مستوى الدراما والسينما ،وكان للدراما العربية دورها في هذا الأمر بالرغم من خوف صناع هذه الأعمال من طريقة تقبل الجمهور لطرح مثل هذه القضايا التي تعدّ حساسة بشكل كبير في الوطن العربي.إلا أن هذا الأمر لم يمنع الكثير من صناع الدراما السورية بشكل خاص من مناقشة الموضوع في أكثر من عمل بطريقة غير مؤذية وبعيدة عن الابتذال.

وقد تكون المسلسلات السورية القديمة من أفضل الدراما العربية التي ناقشت الاغتصاب والتحرش بشكل يساعد على طرح الفكرة وتسليط الضوء عليها بطريقة معينة من دون أي مشاهد قد تخدش حياء المشاهد العربي.كما تناولت الدراما السورية المعاصرة الموضوع بطريقة جريئة جدًا، عرّضتها للانتقاد بشكل واسع، إذ اعتبر الجمهور أن المسلسلات السورية الحديثة لم تعالج الموضوع والفكرة بقدر محاولتها إثارة الجدل بمشاهد مرفوضة ولا يجب عرضها أمام المشاهد العربي.وفي الفيديو أعلاه نستعرض لكم أبرز المسلسلات السورية التي ناقشت قضايا الاغتصاب والتحرش بطريقة محترفة وتركت أثرًا عند المشاهد العربي.

 

قد يهمك ايضا:

تقرير يرصد نجوم يفضلون السينما على الدراما التلفزيونية

رانيا يوسف تؤكد أن دورها في "مملكة إبليس" صعب للغاية ويحتاج إلى تركيا

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بهذه الطريقة ناقشت الدراما السورية قضية الاغتصاب وتركت أثرها بهذه الطريقة ناقشت الدراما السورية قضية الاغتصاب وتركت أثرها



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة

GMT 14:49 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

سعر الجنية المصري مقابل الجنية الاسترليني الاثنين

GMT 01:56 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

التشكيلة الأساسية للوداد امام الراسينغ البيضاوي

GMT 13:01 2015 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

تليفون مطلي بالذهب الخالص هدية للفنانة دنيا بطمة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib